ابو فرحان40
عضو مميز
نعم كانت الاعداد هائلة في تجمعات الاثنين تطالب بالاصلاح اضعاف ما خرجت الان لان جيل ذلك الوقت يختلف عن الان جيل مترف لا يبالي ولا يتابع الاخبار والاحداث ولاهي بالقز ولان الخلاف دستوري في ذلك الوقت ونتيجه عناد الاسرة حدثت الكارثة وضاعة الكويت بين يوم وليله ولا نريد تكرار ما حدث ومع ذلك الشعب يحب هذه الاسرة وبايعها وهي رسالة لمن يقول ان المعارضه تريد القفز على كرسي الحكم وتاييدك للحكومة الان يدل على تناقض في طرحك لم تكن الحالة من الاحتقان السياسي والفساد الحكومي والرشاوي وصلت الى ارقام قياسية وهي تستطيع ان تجدها بتقارير منظمات عالمية واترك كلامنا فنحن مؤزمين ايضا المنظمات العالمية مؤزمة ايضاليش لا يكون قبل 90 و دواوين الاثنين و الغاء المجلس بكبره و تعتيم على شى اسمه مجلس بالصحف و مراقبتها و الخ من امور حصلت كانت افضل حال ؟ ولكن وقت الجد و لما صار الغزو كلنا وراها
ايامها ماكان ضجر و ماكان 200 نفر ولا حتى الفين كان التجمعات تصل لل 25 الف و كنا حزتها 700 الف مو الحين وصلنا للمليون و 150 الف و ما يوصل الا 2000 نفر و كلهم من جماعه وحده تقريبا من حصل الخلاف بينها و بين الحكم بعد تطبيق القوانين عليها و تنفيذ القوانين من شهادات و دواوين و تطبيق للبصمه و كشف المزدوجين و الخ من امور حصل الانقلاب بعد ماكانو يسرحون و يمرحون بوزارات الدوله
اهل الكويت من ايام انقلاب مبارك الكبير على اخوانه و شده حكمه كانو ورا الصباح و ايضا بعد حل المجلس بالثلاثينات و احداثها ايضا ضلو اهل الكويت خلف الصباح و بعد تزوير ال 60 و حل مجلس 80 ايضا وراها و بعد الغزو كنا وراها و الحين بعد هجمات الى لهم مصالح بما يحصل و يبون زعزعة الدوله لما زعزعتهم من 2007 و عرتهم و عره فسادهم و احنا وراها مجلس بعد مجلس يخرج من يؤيدها حتى لو يشوفون فساد الحكومة يقولون نارها ولا جنة المعارضه الى اهدافها و اجنتدها تخص جماعتهم و مصالحها و اطراف ضد اطراف و اغلبهم فاسدين و لهم مصالح مما يحصل لا يقلون عن الحكومة بشىء و يمكن اكبر
الشعب في تلك الايام لم يكن متعلم والفئه القليله المتعلمه كانت الغالبيه فيها من المعارضه ..
الشعب في ذلك الوقت متعلم نحن نتكلم عن 1988 ولكن اختلاف الاجيال هو السبب لو هذا الجيل بفكرة وحماسة موجود لما استمرت الحكومة بفسادها الى الان الوعي السياسي هو المهم وليس الشهادات قلبي جيل الان لايملك لا هوية ولا رؤيا ولا مستقبل جيل مشتت الا من رحم الله
تحياتي