منذ انقلاب أمير دويلة قطر الحالي على أبيه تمت إعادة صياغة هذا الكيان والنظام القطري ليصبح منصّة اعتداء شامل على العرب والعروبة فأصبحت قاعدة العيديد العسكرية الأمريكية أهم قاعدة استخباراتية للموساد الاسرائيلي والإستخبارات الإمريكية ، وكذلك تحول مقر قناة «الجزيرة» الفضائية إلى منبر للتحريض لكل من لا يوافق رأي الساسه في قطر أو اسيادهم من الإمريكان أو من الشاباك الإسرائيلي والموساد وأوكل إلى الدوحة دور تجسسي على النظام العربي الرسمي يشمل أيضاً إثارة الفتن الداخلية والبينية
فقد بدأت جهود هذه الدويله أولاً بمشاكسة محيطه الخليجي بدءاً بالمملكة السعودية التي أثار معها مشاكل حدود وصولاً الى العراق ناسجاً علاقات خاصة مع نظام الرئيس المقبور صدّام حسين، ثبت لاحقاً أنها كانت مشبوهة واختراقية لصالح واشنطن وتل أبيب، وأعاد الأمر نفسه مع دمشق وحزب الله وطهران لذات الأهداف المشبوهة !
وكادت الرياض تشن حرباً على الدوحة لولا أن وجدت نفسها في مواجهة سياسية أمريكية جديدة لم تخف استعدادها لإعادة النظر في الوضع الجيوسياسي للمملكة مهددة بتقسيمها وضم المنطقة السعودية الشرقية لإمارة البحرين آنذاك، والتي استعدّت لذلك بإعلان أمير المنامة نفسه فجأة ملكاً وتحولت البحرين إلى مملكة ، مما جعل الملك عبد الله بن عبد العزيز يذعن لإرادة الإدارة الأمريكية التي لوّحت له ببديل جاهز هو /بندر بن سلطان/ فينخرط تماماً في تنفيذ مخطط «الشرق الأوسط الكبير أو الجديد الذي أجهضت ولادته التي كانت كونداليزا رايس ولّادته في حرب 2006 على جنوب لبنان، فمن أجل ذلك ولتنفيذ هذا المخطط الجهنّمي دفعت الإدارة الأمريكية الكيانات الخليجية إلى تجميد الخلافات فيما بينها لدرجة أن قناة «العربية» التي أنشأتها المملكتان السعودية والأردنية لمواجهة قناة «الجزيرة» تبنت الخط الإعلامي السياسي التحريضي الذي يواجه قناة الجزيرة فصارتا نغمتين سوداوتين تنطلقان من حنجرة واحدة وهي حنجرة الصهيو- أمريكي وفي السياق نفسه سكتت هاتان القناتان على أحداث البحرين، وتدخلت القوات السعودية في البحرين لقمع « ثورة الشعب » لصالح الملك الذي كان يمنّي نفسه بضم المنطقة الشرقية ذات الأغلبية الشيعية إلى سلطة تاجه المرتجل كيف لا والبحرين تحتضن أقدم قاعدة أمريكية في المنطقة، وملكها طلب - حسب وثائق مركز ويكيليكس - من وزير إعلامه عدم الإشارة إلى اسرائيل كعدو أو ككيان صهيوني وكما قال «ويليام مرتزو» سفير واشنطن في المنامة إن البحرين تجري اتصالات مع اسرائيل على مستوى الأمن والمخابرات- أي الموساد - وأن مملكته على استعداد للمضي قدماً بالتعاون مع اسرائيل في مجالات أخرى؟!.
فقد بدأت جهود هذه الدويله أولاً بمشاكسة محيطه الخليجي بدءاً بالمملكة السعودية التي أثار معها مشاكل حدود وصولاً الى العراق ناسجاً علاقات خاصة مع نظام الرئيس المقبور صدّام حسين، ثبت لاحقاً أنها كانت مشبوهة واختراقية لصالح واشنطن وتل أبيب، وأعاد الأمر نفسه مع دمشق وحزب الله وطهران لذات الأهداف المشبوهة !
وكادت الرياض تشن حرباً على الدوحة لولا أن وجدت نفسها في مواجهة سياسية أمريكية جديدة لم تخف استعدادها لإعادة النظر في الوضع الجيوسياسي للمملكة مهددة بتقسيمها وضم المنطقة السعودية الشرقية لإمارة البحرين آنذاك، والتي استعدّت لذلك بإعلان أمير المنامة نفسه فجأة ملكاً وتحولت البحرين إلى مملكة ، مما جعل الملك عبد الله بن عبد العزيز يذعن لإرادة الإدارة الأمريكية التي لوّحت له ببديل جاهز هو /بندر بن سلطان/ فينخرط تماماً في تنفيذ مخطط «الشرق الأوسط الكبير أو الجديد الذي أجهضت ولادته التي كانت كونداليزا رايس ولّادته في حرب 2006 على جنوب لبنان، فمن أجل ذلك ولتنفيذ هذا المخطط الجهنّمي دفعت الإدارة الأمريكية الكيانات الخليجية إلى تجميد الخلافات فيما بينها لدرجة أن قناة «العربية» التي أنشأتها المملكتان السعودية والأردنية لمواجهة قناة «الجزيرة» تبنت الخط الإعلامي السياسي التحريضي الذي يواجه قناة الجزيرة فصارتا نغمتين سوداوتين تنطلقان من حنجرة واحدة وهي حنجرة الصهيو- أمريكي وفي السياق نفسه سكتت هاتان القناتان على أحداث البحرين، وتدخلت القوات السعودية في البحرين لقمع « ثورة الشعب » لصالح الملك الذي كان يمنّي نفسه بضم المنطقة الشرقية ذات الأغلبية الشيعية إلى سلطة تاجه المرتجل كيف لا والبحرين تحتضن أقدم قاعدة أمريكية في المنطقة، وملكها طلب - حسب وثائق مركز ويكيليكس - من وزير إعلامه عدم الإشارة إلى اسرائيل كعدو أو ككيان صهيوني وكما قال «ويليام مرتزو» سفير واشنطن في المنامة إن البحرين تجري اتصالات مع اسرائيل على مستوى الأمن والمخابرات- أي الموساد - وأن مملكته على استعداد للمضي قدماً بالتعاون مع اسرائيل في مجالات أخرى؟!.
سؤال لماذا العرب حتى الان لم يتفقوا
على سياسة موحدة
بين الامم
البند الوحيد الذي اتفقوا علية العرب
قتالهم بعضهم بعض
والكبير لايعطف على الصغير وصغير لايحترم الكبير
فهل صدق من قال ان العرب الان
كجب؟؟؟؟
****
على سياسة موحدة
بين الامم
البند الوحيد الذي اتفقوا علية العرب
قتالهم بعضهم بعض
والكبير لايعطف على الصغير وصغير لايحترم الكبير
فهل صدق من قال ان العرب الان
كجب؟؟؟؟
****