بف باف محلي
عضو جديد
بسـم الله الرحـمـــن الرحيـــم
عفواً اخوتـي من كتــم دائــه قتــله ...
فاليوم نعاني من داء معـدي لاعلاج له الا بالـكــي حتى نستطيع ان نخلص مجتمعنا من هذا الداء الدخيل علينا
ومن المـثــله الحيـه لهذا الـداء الموضوع الذي سأسرده عليكم
من متابعتي لـ حسين مزيد دائما أراه يتبع العقل والتعقل بكونه نائب يمارس صلاحياته تحت قبة البرلمان باعتدال بعيداً كل البعد عن التكسب الانتخابي او الشخصاني
قالوا عنه نائب حكومي ومتخاذل مع العلم ان مواقف حسين مزيد وطنيه مشرفه وتصب بمصلحة الوطن والمواطن واخر موقف له بعد تخاذل الحكومه في مشروع كادر المعلمين والطلبه كان له ردة فعل تحسب له بأنسحابه من اللجان البرلمانيه
ولكن ما يعيب حسين مزيد هو انه لا يملك مطبلين له لانه يرفض هذا الامر ناهيك طبعا عن ظهوره المتواضع بوسائل الاعلام وهذا يعطينا دليل انه لا يبحث عن تكسب انتخابي او شخصي
فتراه دائماً مستهدف من أطفال الشارع السياسي والمطبلين وفداوية بعد النواب وانا هنا لا انتقد من ينتقد حسين مزيد بموضوعيه ..
لا اعرف ما يريدون من حسين مزيد أطفال الشارع السياسي هل يريدون ان يعتلي المنصات ويتفوه بحكايات وكذبات كــ (( كبت ام النائب )) وغيروها ام انهم يريدون منه ان يكون مطيعاً للتكتل الشعبي حتى يأخذ منهم شهادة الوطنيه والحريه ؟؟
ام تريدون من حسين مزيد ان لا يقوم بمصافحة سمو رئيس الوزراء بحضور صاحب السمو الامير حتى يصبح بطل بأعين اطفال الشارع السياسي ؟؟
عندما صوت النائب فيصل المسلم وغيره من نواب المعارضه ضد استجواب نورية الصبيح لم نرى اطفال الشارع السياسي مع ان كان احد محاور الاستجواب هتك عرض طفلين كويتيين !!
عندما تخاذل نواب المعارضه والشعبي والتنميه بأستجواب الوعلان ضد صفر اختفوا اطفال الشارع السياسي والفداويه ولم يظهر الا حسين مزيد بهذا الاستجواب ولم يمتدحه احد !!
لم نرى نواب المعارضه بأستجواب بورميه لوزير الدفاع وايضا لم نرى احد هاجمهم ربع الهجوم الذي يتعرض له حسين مزيد
عندما وقفوا رموز المعارضه وقفة لا نضير لها ضد استجواب محمد الخالد وزير الداخليه الاسبق نام ضمير اطفال الشارع السياسي وخفت صوت الفداويه
عندما خفت صوت ضمير الامه باستجواب احمد العبدالله حين كان وزيراً للصحه ولم يوقع على ورقة طرح الثقه .. اكتفى اطفال الشارع السياسي بمشاهدة مباراة برشلونه وريال مدريد دون ذكر الاستجواب
لم يتوقفوا هؤلاء الاطفال برمي التهم جزافاً على حسين مزيد
فقالوا وهم من وراء الحجرات دون ان يكشفوا عن رؤسهم وهذا طبعهم الطفولي ان حسين مزيد مرتشي بل وحددوا المبلغ الذي اخذه حسب زعمهم
14 مليون يـااااااا رباااااااااه
هل حسين مزيد عضوا بالكونغرس الامريكي حتى يأخذ هذا المبلغ ؟؟
ام ان حسين مزيد يملك صوت بالامم المتحده فدفع له هذا المبلغ مقابل التصويت ؟؟
اي عقول تخاطبون ايها الاطفال ؟؟
ومع هذا الاتهام العظيم الذي يضرب به شرف نائب عرف عنه الدين والدفاع عن القيم الاسلاميه والاخلاق الحميده
لم يرد عليهم حسين مزيد الا بالحق
فقام بالتوقيع على وثيقة المطير ووثيقة الشرف للنائب الوعلان والوثيقه التي عجز نواب المعارضه ورموزها توقيعها وهي وثيقة الرومي ولم يكتفي بذلك لانه يعرف ان اطفال الشارع السياسي متصيدون فقد قام باضافة زوجته وابنائه ووالده ووالدته وجميع اخوته ذكوراً واناثاً على الوثائق التي قام بتوقيعها وايضاً قدم كشف ذمته الماليه للامانه العامه للمجلس
وبعد كل هذا وذاك لم يتوقف الهجوم الموجه للنائب حسين مزيد والملاحظ والغريب العجيب ان كل الاتهامات التي تعرض لها حسين مزيد لا دليل لها بل مجرد تكهنات
ومنها القصه الخرافيه التي تداولها اطفال الشارع السياسي وهو انه حسين مزيد قام بشراء مجمع مغاتير
ولكي لا يلومني احد عندما اطلقت مسمى الاطفال على هؤلاء فلنا بموضوع مغاتير دليل على هذا
فمجمع مغاتير يملكه رجل الاعمال المعروف سلمان الدبوس منذ قيامه
ربما لن يجد احداً من اطفال الشارع السياسي رد سوى توجيه الاتهام لي انا بأنني فداوي او مطبل لـ حسين مزيد ... الله تعالي يعلم ما بصدري فلا يضيرني شي حين اقول كلمة حق
اعتذر للجميع على الاطاله
عفواً اخوتـي من كتــم دائــه قتــله ...
فاليوم نعاني من داء معـدي لاعلاج له الا بالـكــي حتى نستطيع ان نخلص مجتمعنا من هذا الداء الدخيل علينا
ومن المـثــله الحيـه لهذا الـداء الموضوع الذي سأسرده عليكم
من متابعتي لـ حسين مزيد دائما أراه يتبع العقل والتعقل بكونه نائب يمارس صلاحياته تحت قبة البرلمان باعتدال بعيداً كل البعد عن التكسب الانتخابي او الشخصاني
قالوا عنه نائب حكومي ومتخاذل مع العلم ان مواقف حسين مزيد وطنيه مشرفه وتصب بمصلحة الوطن والمواطن واخر موقف له بعد تخاذل الحكومه في مشروع كادر المعلمين والطلبه كان له ردة فعل تحسب له بأنسحابه من اللجان البرلمانيه
ولكن ما يعيب حسين مزيد هو انه لا يملك مطبلين له لانه يرفض هذا الامر ناهيك طبعا عن ظهوره المتواضع بوسائل الاعلام وهذا يعطينا دليل انه لا يبحث عن تكسب انتخابي او شخصي
فتراه دائماً مستهدف من أطفال الشارع السياسي والمطبلين وفداوية بعد النواب وانا هنا لا انتقد من ينتقد حسين مزيد بموضوعيه ..
لا اعرف ما يريدون من حسين مزيد أطفال الشارع السياسي هل يريدون ان يعتلي المنصات ويتفوه بحكايات وكذبات كــ (( كبت ام النائب )) وغيروها ام انهم يريدون منه ان يكون مطيعاً للتكتل الشعبي حتى يأخذ منهم شهادة الوطنيه والحريه ؟؟
ام تريدون من حسين مزيد ان لا يقوم بمصافحة سمو رئيس الوزراء بحضور صاحب السمو الامير حتى يصبح بطل بأعين اطفال الشارع السياسي ؟؟
عندما صوت النائب فيصل المسلم وغيره من نواب المعارضه ضد استجواب نورية الصبيح لم نرى اطفال الشارع السياسي مع ان كان احد محاور الاستجواب هتك عرض طفلين كويتيين !!
عندما تخاذل نواب المعارضه والشعبي والتنميه بأستجواب الوعلان ضد صفر اختفوا اطفال الشارع السياسي والفداويه ولم يظهر الا حسين مزيد بهذا الاستجواب ولم يمتدحه احد !!
لم نرى نواب المعارضه بأستجواب بورميه لوزير الدفاع وايضا لم نرى احد هاجمهم ربع الهجوم الذي يتعرض له حسين مزيد
عندما وقفوا رموز المعارضه وقفة لا نضير لها ضد استجواب محمد الخالد وزير الداخليه الاسبق نام ضمير اطفال الشارع السياسي وخفت صوت الفداويه
عندما خفت صوت ضمير الامه باستجواب احمد العبدالله حين كان وزيراً للصحه ولم يوقع على ورقة طرح الثقه .. اكتفى اطفال الشارع السياسي بمشاهدة مباراة برشلونه وريال مدريد دون ذكر الاستجواب
لم يتوقفوا هؤلاء الاطفال برمي التهم جزافاً على حسين مزيد
فقالوا وهم من وراء الحجرات دون ان يكشفوا عن رؤسهم وهذا طبعهم الطفولي ان حسين مزيد مرتشي بل وحددوا المبلغ الذي اخذه حسب زعمهم
14 مليون يـااااااا رباااااااااه
هل حسين مزيد عضوا بالكونغرس الامريكي حتى يأخذ هذا المبلغ ؟؟
ام ان حسين مزيد يملك صوت بالامم المتحده فدفع له هذا المبلغ مقابل التصويت ؟؟
اي عقول تخاطبون ايها الاطفال ؟؟
ومع هذا الاتهام العظيم الذي يضرب به شرف نائب عرف عنه الدين والدفاع عن القيم الاسلاميه والاخلاق الحميده
لم يرد عليهم حسين مزيد الا بالحق
فقام بالتوقيع على وثيقة المطير ووثيقة الشرف للنائب الوعلان والوثيقه التي عجز نواب المعارضه ورموزها توقيعها وهي وثيقة الرومي ولم يكتفي بذلك لانه يعرف ان اطفال الشارع السياسي متصيدون فقد قام باضافة زوجته وابنائه ووالده ووالدته وجميع اخوته ذكوراً واناثاً على الوثائق التي قام بتوقيعها وايضاً قدم كشف ذمته الماليه للامانه العامه للمجلس
وبعد كل هذا وذاك لم يتوقف الهجوم الموجه للنائب حسين مزيد والملاحظ والغريب العجيب ان كل الاتهامات التي تعرض لها حسين مزيد لا دليل لها بل مجرد تكهنات
ومنها القصه الخرافيه التي تداولها اطفال الشارع السياسي وهو انه حسين مزيد قام بشراء مجمع مغاتير
ولكي لا يلومني احد عندما اطلقت مسمى الاطفال على هؤلاء فلنا بموضوع مغاتير دليل على هذا
فمجمع مغاتير يملكه رجل الاعمال المعروف سلمان الدبوس منذ قيامه
ربما لن يجد احداً من اطفال الشارع السياسي رد سوى توجيه الاتهام لي انا بأنني فداوي او مطبل لـ حسين مزيد ... الله تعالي يعلم ما بصدري فلا يضيرني شي حين اقول كلمة حق
اعتذر للجميع على الاطاله