عبد الله الهريسي
عضو فعال
توجد معلومات شبه مؤكدة ... إن الشيخ عذبي الفهد الأحمد الصباح مشارك في تسريبات وزارة الخارجية، وأن القيادات العليا سوف تتعامل معه بحزم (فلنتظر)
في 14 فبراير 2001 عين الشيخ أحمد الفهد وزيرًا للإعلام، وفي 10 فبراير 2003 عين وزيرًا للنفط بالوكالة بالإضافة إلى كونه وزيرًا للإعلام، في 14 يوليو 2003 عين وزيرًا للطاقة، وهي كانت وزارة مستحدثة بعد دمج وزارتي النفط والكهرباء والماء بوزارة واحدة. وفي 11 أبريل 2005 أضيفت إليه وزارة الصحة بالوكالة. وفي 9 فبراير 2006 أعيد تعينه وزيرًا للطاقة. وفي 12 يوليو 2006 رئيسًا لجهاز الأمن الوطني، وكان قد خرج من الحكومة بسبب اعتبار بعض النواب إنه وزير تأزيم. وفي 29 مايو 2009 عين نائبًا لرئيس مجلس الوزراء للشئون الاقتصادية ووزير الدولة لشؤون الإسكان ووزير دولة لشئون التنمية . وفي 8 مايو 2011 عين نائبًا لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون الإسكان ووزير دولة لشؤون التنمية، وفي 13 يونيو 2011 أعلن عن قبول استقالته من منصبة
عين الشيخ عذبي الفهد للمرة الأولى وكيلاً لجهاز أمن الدولة في مارس 2006، لكنه لم يمض يومها في منصبه سوى بضعة أشهر، وما لبث ان قدم استقالته في أكتوبر من العام نفسه إلى وزير الدفاع والداخلية آنذاك الشيخ جابر المبارك الذي قبلها، وقرر مجلس الوزراء نقل الفهد إلى ديوان ولي العهد بدرجة وكيل. وبعد حوالي ثلاث سنوات من الاستقالة وبالتحديد في نوفمبر 2009 أعاد وزير الداخلية السابق الشيخ جابر الخالد تعيين الشيخ عذبي وكيلاً لأمن الدولة بالدرجة الممتازة. إلا أنه في 4 - 7 - 2011 قبلت استقالته التي قدمها تضامنا مع استقالة أخيه الشيخ أحمد الفهد
محمد يوسف المليفي ... كاتب اسلامي، كانت بداياته في الصحافة عام 2000 في جريدة الوطن ثم انتقل إلى جريدة السياسة في عام 2003. وكان معظم ما يكتبه يتمحور حول الدفاع عن المجاهدين ومهاجما للشيعة، كما كان يهاجم جهاز أمن الدولة لتعرضهم للمجاهدين. إلا أنه توقف عن الهجوم على جهاز أمن الدولة بعد تولي الشيخ عذبي الفهد عليه. واستمر على هذا الحال حتى استقالة الشيخ احمد الفهد من الوزارة وتبعه الشيخ عذبي الفهد بالاستقالة من جهاز أمن الدولة. فتغير نهج الكاتب محمد المليفي فقام بالتركيز في كتاباته على رئيس الوزراء، وكان من اشهر ما كتبه مقال "بلاد الوقواق". وتجدر الاشارة أنه أنضم إلى عالم التويتر في 18 – 7 – 2011 وهو بعد استقالة الشيخين، وقد استخدمه للهجوم على رئيس الحكومة. كما يشار إلا أنه يورد بعض المعلومات يرجعها إلى مصادر في جهاز أمن الدولة.
في تاريخ في 7 فبراير 2006 عين الشيخ ناصر المحمد رئيسًا لمجلس الوزراء ولا زال رئيسا للوزراء.
في 14 فبراير 2001 عين الشيخ أحمد الفهد وزيرًا للإعلام، وفي 10 فبراير 2003 عين وزيرًا للنفط بالوكالة بالإضافة إلى كونه وزيرًا للإعلام، في 14 يوليو 2003 عين وزيرًا للطاقة، وهي كانت وزارة مستحدثة بعد دمج وزارتي النفط والكهرباء والماء بوزارة واحدة. وفي 11 أبريل 2005 أضيفت إليه وزارة الصحة بالوكالة. وفي 9 فبراير 2006 أعيد تعينه وزيرًا للطاقة. وفي 12 يوليو 2006 رئيسًا لجهاز الأمن الوطني، وكان قد خرج من الحكومة بسبب اعتبار بعض النواب إنه وزير تأزيم. وفي 29 مايو 2009 عين نائبًا لرئيس مجلس الوزراء للشئون الاقتصادية ووزير الدولة لشؤون الإسكان ووزير دولة لشئون التنمية . وفي 8 مايو 2011 عين نائبًا لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون الإسكان ووزير دولة لشؤون التنمية، وفي 13 يونيو 2011 أعلن عن قبول استقالته من منصبة
عين الشيخ عذبي الفهد للمرة الأولى وكيلاً لجهاز أمن الدولة في مارس 2006، لكنه لم يمض يومها في منصبه سوى بضعة أشهر، وما لبث ان قدم استقالته في أكتوبر من العام نفسه إلى وزير الدفاع والداخلية آنذاك الشيخ جابر المبارك الذي قبلها، وقرر مجلس الوزراء نقل الفهد إلى ديوان ولي العهد بدرجة وكيل. وبعد حوالي ثلاث سنوات من الاستقالة وبالتحديد في نوفمبر 2009 أعاد وزير الداخلية السابق الشيخ جابر الخالد تعيين الشيخ عذبي وكيلاً لأمن الدولة بالدرجة الممتازة. إلا أنه في 4 - 7 - 2011 قبلت استقالته التي قدمها تضامنا مع استقالة أخيه الشيخ أحمد الفهد
محمد يوسف المليفي ... كاتب اسلامي، كانت بداياته في الصحافة عام 2000 في جريدة الوطن ثم انتقل إلى جريدة السياسة في عام 2003. وكان معظم ما يكتبه يتمحور حول الدفاع عن المجاهدين ومهاجما للشيعة، كما كان يهاجم جهاز أمن الدولة لتعرضهم للمجاهدين. إلا أنه توقف عن الهجوم على جهاز أمن الدولة بعد تولي الشيخ عذبي الفهد عليه. واستمر على هذا الحال حتى استقالة الشيخ احمد الفهد من الوزارة وتبعه الشيخ عذبي الفهد بالاستقالة من جهاز أمن الدولة. فتغير نهج الكاتب محمد المليفي فقام بالتركيز في كتاباته على رئيس الوزراء، وكان من اشهر ما كتبه مقال "بلاد الوقواق". وتجدر الاشارة أنه أنضم إلى عالم التويتر في 18 – 7 – 2011 وهو بعد استقالة الشيخين، وقد استخدمه للهجوم على رئيس الحكومة. كما يشار إلا أنه يورد بعض المعلومات يرجعها إلى مصادر في جهاز أمن الدولة.
المحصلة مما سبق:
- تولي الشيخ عذبي الفهد جهاز أمن الدولة مع دخول الشيخ احمد الفهد للوزارة والعكس صحيح.
- أن الكاتب/ محمد يوسف المليفي ... لم يهاجم رئيس الحكومة أو رئيسها أثناء دخول الشيخ احمد الفهد فيها، كما أنه لم ينتقد جهاز أمن الدولة أثناء تولى الشيخ عذبي الفهد له. ولكن بعد استقالتهما وجدنا المليفي يهاجم رئيس الحكومة بمعلومات مؤكدة يذكر انه حصل عليها من جهاز امن الدولة ... فمن هذا الذي يعمل او كان يعمل في جهاز امن الدولة ويمده بالمعلومات عن رئيس الحكومة؟
هل تتفق معي انه الشيخ/ عذبي الفهد الاحمد الصباح استخدم الكاتب محمد يوسف المليفي للهجوم على رئيس الحكومة تاصر المحمد الاحمد الصباح.......؟