بدأت حملة ارحل منذ ثلاث سنوات تقريبا، بدأت بثلاثة عشر نائبا ايدوا كتاب عدم التعاون في أقوى استجواب وجه لسمو الرئيس وهو استجواب الشيكات، حتى وصلوا في الاستجواب الغير دستوري إلى 22 نائبا. واليوم يصلون إلى 26 نائب خاصة بعد التجمعات الأخيرة التي ساهمت في كشف قلة وعي هذه الحكومة وقلة حكمتها. فهل افلح الضغط الشعبي والنيابي عبر ساحة الارادة ام لا؟ماني شايفة أي تقدم
لماذا استغرقنا هذا الوقت الطويل لكسب الاغلبية النيابية؟ لإننا لم نتلافى هذه الأخطاء التي تنفر وتشتت المعارضة. كحادثة اقتحام المجلس!
حتى بعد اللي صار من دخول للمجلس هم بعد ماكو أي تقدم
بل على العكس تراجع الوضع على مستوى التأييد الشعبي، فكثير من معارضي الحكومة او حتى المواطن البسيط يرى في الاقتحام فوضى تصل لمرحلة الغوغائية التي لا وجود اي مبرر لها.
بعد الي صار من دخول للمجلس هم .. تضررنا من جديد!