السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على المبعوث رحمة للعالمين نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين و بعد
===================================
أترككم مع الروايات مع تعليق بسيط و ترك الباجاي لكم
================================
عن الصفار عن أحمد بن الحسين عن أحمد بن محمد ابن عيسى عن الحسين بن يزيد عن اسماعيل بن عبد العزيز عن ابان عن ابى بصير عن الصادق (ع) قال قلت له ما فضلنا على من خالفكم فوالله انى لاري الرجل منهم ارخى بالا وانعم عيشا واحسن حالا واطمع في الجنة قال فسكت عني حتى إذا كنابالا بطح من مكة ورأينا الناس يضجون إلى الله تعالى فقال يا أبا محمد هل تسمع ما اسمع قلت اسمع ضجيج الناس إلى الله تعالى قال ما اكثر الضجيج والعجيج واقل الحجيج والذي بعث بالنبوة محمدا صلى الله عليه واله وعجل بروحه إلى الجنة ما يتقبل الله الا منك ومن اصحابك خاصة قال ثم مسح يده على وجهي فنظرت فإذا اكثر الناس خنازير وحمير وقردة الا رجل ((( الظاهر ماحج ذيك السنه من الموالين إلا هو و الصادق و أبي بصير )))
((( لا حول و لا قوة إلا بالله العظيم كلهم إلا رجل هذا و هم في الحج ))))
============================================
عن ابي سليمان داود بن عبد الله عن سهل بن زياد عن عثمان بن عيسى عن الحسين بن علي بن ابى حمزة عن ابيه عن ابى بصير قال قلت لابي جعفر (ع) انا مولاك ومن شيعتك ضعيف ضرير فاضمن لي الجنة قال اولا اعطيك علامة الأئمة أو غير هم قلت وما عليك ان تجمعهما لي قال وتحب ذلك قلت وكيف لا احب فما زاد ان مسح على بصري فابصرت جميع الأئمة عنده ثم ما في السقيفة التي كان فيها جالسا ثم قال يا أبا محمد مد بصرك فانظر ما ذا ترى بعينك قال فوالله ما ابصرت الا كلبا أو خنزيرا أو قردا قلت ما هذا الخلق الممسوخ قال هذا الذي ترى هو السواد الاعظم ولو كشف الغطاء للناس ما نظر الشيعة إلى من خالفهم الا في هذه الصورة ثم قال يا أبا محمد ان احببت تركتك على حالك هذا وحسابك على الله وان احببت ضمنت لك على الله الجنة ورددتك إلى حالك الاول قلت لا حاجة لي في النظر إلى هذا الخلق المنكوس ردني إلى حالتي فما للجنة عوض فمسح يده علي عيني فرجعت كما كنت
=========================================
=====================================
من قول من
ج 1 ص117 و 118
=====================================
أتحدى أي رافضي يذكر من ضعف هذه الروايات من أئمتكم بس هاه المصدر لو سمحتو
=======================
أشوف في الحج ما كوا أي أحترام للحجاج و الله المستعان
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على المبعوث رحمة للعالمين نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين و بعد
===================================
أترككم مع الروايات مع تعليق بسيط و ترك الباجاي لكم
================================
عن الصفار عن أحمد بن الحسين عن أحمد بن محمد ابن عيسى عن الحسين بن يزيد عن اسماعيل بن عبد العزيز عن ابان عن ابى بصير عن الصادق (ع) قال قلت له ما فضلنا على من خالفكم فوالله انى لاري الرجل منهم ارخى بالا وانعم عيشا واحسن حالا واطمع في الجنة قال فسكت عني حتى إذا كنابالا بطح من مكة ورأينا الناس يضجون إلى الله تعالى فقال يا أبا محمد هل تسمع ما اسمع قلت اسمع ضجيج الناس إلى الله تعالى قال ما اكثر الضجيج والعجيج واقل الحجيج والذي بعث بالنبوة محمدا صلى الله عليه واله وعجل بروحه إلى الجنة ما يتقبل الله الا منك ومن اصحابك خاصة قال ثم مسح يده على وجهي فنظرت فإذا اكثر الناس خنازير وحمير وقردة الا رجل ((( الظاهر ماحج ذيك السنه من الموالين إلا هو و الصادق و أبي بصير )))
((( لا حول و لا قوة إلا بالله العظيم كلهم إلا رجل هذا و هم في الحج ))))
============================================
عن ابي سليمان داود بن عبد الله عن سهل بن زياد عن عثمان بن عيسى عن الحسين بن علي بن ابى حمزة عن ابيه عن ابى بصير قال قلت لابي جعفر (ع) انا مولاك ومن شيعتك ضعيف ضرير فاضمن لي الجنة قال اولا اعطيك علامة الأئمة أو غير هم قلت وما عليك ان تجمعهما لي قال وتحب ذلك قلت وكيف لا احب فما زاد ان مسح على بصري فابصرت جميع الأئمة عنده ثم ما في السقيفة التي كان فيها جالسا ثم قال يا أبا محمد مد بصرك فانظر ما ذا ترى بعينك قال فوالله ما ابصرت الا كلبا أو خنزيرا أو قردا قلت ما هذا الخلق الممسوخ قال هذا الذي ترى هو السواد الاعظم ولو كشف الغطاء للناس ما نظر الشيعة إلى من خالفهم الا في هذه الصورة ثم قال يا أبا محمد ان احببت تركتك على حالك هذا وحسابك على الله وان احببت ضمنت لك على الله الجنة ورددتك إلى حالك الاول قلت لا حاجة لي في النظر إلى هذا الخلق المنكوس ردني إلى حالتي فما للجنة عوض فمسح يده علي عيني فرجعت كما كنت
=========================================
وعن الصفار عن محمد بن الحسين عن عبد الله بن جميلة عن علي بن ابي حمزة عن ابي بصير قال حججت مع ابي عبد الله (ع) فلما كنا في
الطواف قلت له يابن رسول الله أيغفر الله لهذا الخلق قال ان اكثر من ترى قردة وخنازير قلت ارينهم فتكلم بكلمات ثم امريده على بصري فرأيتهم كما قال فقلت رد علي بصري الأول فدعا فرأيتهم كالمرة الأولى. ثم قال انتم في الجنة تحيرون وبين اطباق النار تطلبون فلا تجدون ثم قال لي والله لا يجتمع منكم في النار اثنان لا والله ولا واحد. ((( يعني مدامك موالي أعمل ما تشاء و لا تبالي )))=====================================
من قول من
مختصر بصائر الدرجات- الحسن بن سليمان الحليي
ج 1 ص117 و 118
=====================================
أتحدى أي رافضي يذكر من ضعف هذه الروايات من أئمتكم بس هاه المصدر لو سمحتو
=======================
أشوف في الحج ما كوا أي أحترام للحجاج و الله المستعان