مشكورين شباب علي المرور والمشاركه وابداء الراي
لنتـــــــذ كــــــــــــــــــــــــر خطاب حسين القلاف بعد سقوطه في الانتخابات ونتذكر كلامه عندما قال لن انزل الانتخابات مره ثانيه واسبقي سقوطي عار عليكم الي يوم القيامه
في صيف سنة 2006، ووسط نحيب نساء منطقة الرميثية، أعلن حسين القلاف بعد سقوطه في الإنتخابات البرلمانية “أنه لن يخوض انتخابات مجلس الأمة ثانية، وسيُبقي سقوطه في الإنتخابات عار إلى يوم القيامة على من اسقطوه بعدم تصويتهم له”، وأقسم أمامهم بأنه “ماراح أنزل مرة ثانية ما دام نزولي يهين كرامة العمامة ويهين كرامتي”. وأكد لمن حضر ندوته أن هناك “خيانات من أهلنا وجماعتنا”، وأنهم بفعلهم هذا “حرقتوا قلوب المؤمنين والمؤمنات“. كما قال لهم بأن نزوله ما هو إلا رغبة منه في “الدفاع عن آل البيت“. ثم أنهى ندوته بقوله “الموعد معكم على الصراط المستقيم يوم القيامة عند جدتي فاطمة الزهراء“. ولم يكتفي حسين القلاف بذلك، بل إنه أصر على وضع صورة شخصية له كبيرة جداً من على سطح منزله ولتغطي جزءً كبيراً من الواجهة الأمامية طوال فترة انعقاد مجلس الأمة تذكيراً لأهل الرميثية بهذا “العار” وتلك “الخيانة”.
هذا الخطاب الذي يتركز مضمونه في مسألة “النجاة من النار” في مقابل حساب فاطمة الزهراء، و “الشرف” في مقابل الخيانة للعمامة السوداء، و “العار” في مقابل “نبل” التصويت لحسين القلاف هو أساس “إحتقار” هذا الخطاب للمستمعين له ولإبناء دائرته. هذا الإحتقار يتميز عن غيره بالرهان على سطحية العقول وسذاجة الفهوم للمستمعين. بل إنه يتعداه إلى نوع من “النرجسية” المرضية والتي ترى في الذات موضوع عشق وحب لا يجب أن يشذ عنها أحد مهما كان عذره أو رأيه.
شوف الرابط وهل هذي اخلاق اهل البيت
http://www.youtube.com/watch?v=AelqmEoqWw8&feature=player_embedded#!
لنتـــــــذ كــــــــــــــــــــــــر خطاب حسين القلاف بعد سقوطه في الانتخابات ونتذكر كلامه عندما قال لن انزل الانتخابات مره ثانيه واسبقي سقوطي عار عليكم الي يوم القيامه
في صيف سنة 2006، ووسط نحيب نساء منطقة الرميثية، أعلن حسين القلاف بعد سقوطه في الإنتخابات البرلمانية “أنه لن يخوض انتخابات مجلس الأمة ثانية، وسيُبقي سقوطه في الإنتخابات عار إلى يوم القيامة على من اسقطوه بعدم تصويتهم له”، وأقسم أمامهم بأنه “ماراح أنزل مرة ثانية ما دام نزولي يهين كرامة العمامة ويهين كرامتي”. وأكد لمن حضر ندوته أن هناك “خيانات من أهلنا وجماعتنا”، وأنهم بفعلهم هذا “حرقتوا قلوب المؤمنين والمؤمنات“. كما قال لهم بأن نزوله ما هو إلا رغبة منه في “الدفاع عن آل البيت“. ثم أنهى ندوته بقوله “الموعد معكم على الصراط المستقيم يوم القيامة عند جدتي فاطمة الزهراء“. ولم يكتفي حسين القلاف بذلك، بل إنه أصر على وضع صورة شخصية له كبيرة جداً من على سطح منزله ولتغطي جزءً كبيراً من الواجهة الأمامية طوال فترة انعقاد مجلس الأمة تذكيراً لأهل الرميثية بهذا “العار” وتلك “الخيانة”.
هذا الخطاب الذي يتركز مضمونه في مسألة “النجاة من النار” في مقابل حساب فاطمة الزهراء، و “الشرف” في مقابل الخيانة للعمامة السوداء، و “العار” في مقابل “نبل” التصويت لحسين القلاف هو أساس “إحتقار” هذا الخطاب للمستمعين له ولإبناء دائرته. هذا الإحتقار يتميز عن غيره بالرهان على سطحية العقول وسذاجة الفهوم للمستمعين. بل إنه يتعداه إلى نوع من “النرجسية” المرضية والتي ترى في الذات موضوع عشق وحب لا يجب أن يشذ عنها أحد مهما كان عذره أو رأيه.
شوف الرابط وهل هذي اخلاق اهل البيت
http://www.youtube.com/watch?v=AelqmEoqWw8&feature=player_embedded#!