جارتنا ... لها قلب ... لتصريف العاجل من شؤون الدورة الدمويه فقط !
* * * *
كلمات الترحيب التي تطلقها جارتنا عندما ترى أحدنا ( تنطلق معها صافرات الإنذار لديه لا إرادياً)
الخلل دائما يكون من صافرات الإنذار .. فجارتنا طيبه!
* * * *
إعتدنا في حارتنا الجميله أن تعقد جلسات صلح لأهل الحاره .. ( تحت مظلة الجاره بطبيعة الحال )
ولكن بعد أن تعود مياه المتخاصمين لمجاريها .. نكتشف أن الجاره الطيبه لها إتصالات ( ليليه ) سابقه
كانت سببا في أصل المشكله .. ليس حباً في إثارة المشاكل .. ولكن كرهاً في المياه الراكده !
* * * *
جارتنا ليست لها خطوط حمراء تقف عندها .. بل إنها لا تعرف كيف تتوقف .. حتى أثناء النوم
فقد إعتادت أن تسير ليلاً.. ( ببراءه )
* * * *
الدخيل على حارتنا يكون منبوذاً من قبل الجاره .. ولكنها أول من يرحب به !
( الدين لله .. والحاره لجارتنا )
* * * *
(الطوفان ) له فلسفه ( عناق ) تبغضها جارتنا .. فبعد الطوفان نجد القتلى كالتالي
*أم تحتضن طفلها
*إنسان يحتضن عمود إناره
*رجلان يتشبث أحدها بالآخر .. كل يرى الآخر ( قشة النجاة )
مشاهد كثيره ترى فيها جارتنا الطيبه مفاهيم دخيله على الحاره
فقد علمتنا الجاره أن نموت وأحدنا يركل الآخر .. ولكن (بود)
لهذا السبب ( تكره ) الجاره العولمه
* * * *
جارتنا .. تحقد على الجميع .. بالتساوي ... فالكل أبناءها
* * * *
إرضاء الجاره.. غايه لا تدرك .. ولا تترك
( شعار يزين يوت الحاره ) لا نعلم من كتبه .. ولكننا ندعي أننا نفتخر فيه جيلاً بعد جيل .. ( ليكون لنا أجيال قادمه)
* * * *
بيوت الحاره تنقسم إلى فسطاطين .. مع الجاره .. ولها
* * * *
عندما يسلم بعضنا على بعض صباحا .. تعتقد جارتنا أن هذا ( أمر دبر بليل )
* * * *
بعد حصول المرأه على حقوقها السياسيه .. جارتنا تطالب بأن تكون البلد ( دائرةٌ واحده )
الجميع في الحاره .. أيد مطالبها .. ليعم خير الجاره البلاد .. بأكملها
الجاره ثروه قوميه .. لا مانع لدى ( شعب حارتنا ) في مشاركة الجميع بها
بت أخاف الشيوعيه ( على أهل الحاره )
* * * *
جارتنا أطال الله بقاءها .. لا زالت حية .. تسعى
* * * *
كلمات الترحيب التي تطلقها جارتنا عندما ترى أحدنا ( تنطلق معها صافرات الإنذار لديه لا إرادياً)
الخلل دائما يكون من صافرات الإنذار .. فجارتنا طيبه!
* * * *
إعتدنا في حارتنا الجميله أن تعقد جلسات صلح لأهل الحاره .. ( تحت مظلة الجاره بطبيعة الحال )
ولكن بعد أن تعود مياه المتخاصمين لمجاريها .. نكتشف أن الجاره الطيبه لها إتصالات ( ليليه ) سابقه
كانت سببا في أصل المشكله .. ليس حباً في إثارة المشاكل .. ولكن كرهاً في المياه الراكده !
* * * *
جارتنا ليست لها خطوط حمراء تقف عندها .. بل إنها لا تعرف كيف تتوقف .. حتى أثناء النوم
فقد إعتادت أن تسير ليلاً.. ( ببراءه )
* * * *
الدخيل على حارتنا يكون منبوذاً من قبل الجاره .. ولكنها أول من يرحب به !
( الدين لله .. والحاره لجارتنا )
* * * *
(الطوفان ) له فلسفه ( عناق ) تبغضها جارتنا .. فبعد الطوفان نجد القتلى كالتالي
*أم تحتضن طفلها
*إنسان يحتضن عمود إناره
*رجلان يتشبث أحدها بالآخر .. كل يرى الآخر ( قشة النجاة )
مشاهد كثيره ترى فيها جارتنا الطيبه مفاهيم دخيله على الحاره
فقد علمتنا الجاره أن نموت وأحدنا يركل الآخر .. ولكن (بود)
لهذا السبب ( تكره ) الجاره العولمه
* * * *
جارتنا .. تحقد على الجميع .. بالتساوي ... فالكل أبناءها
* * * *
إرضاء الجاره.. غايه لا تدرك .. ولا تترك
( شعار يزين يوت الحاره ) لا نعلم من كتبه .. ولكننا ندعي أننا نفتخر فيه جيلاً بعد جيل .. ( ليكون لنا أجيال قادمه)
* * * *
بيوت الحاره تنقسم إلى فسطاطين .. مع الجاره .. ولها
* * * *
عندما يسلم بعضنا على بعض صباحا .. تعتقد جارتنا أن هذا ( أمر دبر بليل )
* * * *
بعد حصول المرأه على حقوقها السياسيه .. جارتنا تطالب بأن تكون البلد ( دائرةٌ واحده )
الجميع في الحاره .. أيد مطالبها .. ليعم خير الجاره البلاد .. بأكملها
الجاره ثروه قوميه .. لا مانع لدى ( شعب حارتنا ) في مشاركة الجميع بها
بت أخاف الشيوعيه ( على أهل الحاره )
* * * *
جارتنا أطال الله بقاءها .. لا زالت حية .. تسعى