صراحه استغرب من الاصوات المناديه لاقامه تشاوريه لقبيله مطير
حسب رائيي الخاص ان تشاوريه مطير السابقه كانت الافضل على الاطلاق فهي اخرجت نواب شرفاء بعكس فرعيات القبائل الاخرى
بل ان تشاوريه مطير بالرغم ان القانون يجرمها كانت افضل مثال رائع على التشاوريه او ان الفرعيات تخرج الافضل وقد تفتح المجال للنظر في قانون تجريم الفرعيات التي اثبب تشاوريه مطير محاسن التشاوريه الكثيره وليس كل مافيها عيوب
ولكن بعيدا عن هذا وذاك
لما وما السبب من اقامه تشاوريه اخرى لمطير وخصوصا ان مخرجات التشاوريه السابقه اخرجت افضل الاسماء وحسب علمي ان نفسها الاسماء التي دخلت الفرعيه السابقه هي نفسها الحاليه باستثناء عزوف بعض النواب السابقين عن دخول الحاليه
ودخول اسم جديد وهو عبيد الوسمي والذي حسب علمي لن يدخل الفرعيه
هنا كما نعلم ان المجلس السابق تم اسقاطه ونواب مطير ضحوا في كراسيهم لاجل مصلحه البلد
ولم يتم السنتين
وكانوا النواب من قبيله مطير خير من مثل القبيله وبشكل اصح افضل نواب مجلس الامه بشكل عام والجميع يشهد على هذا الشيء باستثناء حسين مزيد والذي كان ادائه بشكل عام مقبول وليس سيء
حسب المتعارف عليه ان التشاوريه الهدف منها ايصال الافضل وتغيير حين يكوون اداء النواب والاختيارات السابقه سيئه
بم ان الجميع راضي عن اداء نواب مطير وبم انهم لم يكملوا السنتين وضحوا بكراسيهم لما لا يتم تزكيه الاسماء نفسها بدلا من فعل الجرم مره اخرى ؟؟؟
فلا اعتقد ان طرقي سعود وعيد شامان وماجد موسى وغيرهم يصلوون لربع مستوى اعضاء مطير السابقين بل انهم جربوا نفسهم بالتشاوريه السابقه وعرفوا ان ليس لديهم نصيب وانهم غير مقبولين
طبعا هذا الشيء يختلف بالنسبه لفرعيه العوازم والعجمان في الخامسه وفرعيه الرشايده التي اخرجت القبيضه
وانا مع اقامتها لتغيير الاسماء ان كان لابد من اقامه الفرعيات لديهم وذلك لتغيير الاختيارات الخاطئه
اما لو اخرجوا لنا قبيضه اخريين فلا بارك الله فيها من فرعيه او تشاوريه تخرج من ضيع حقوق اهل الكويت وضيح بمصالح البلد وسمح بضرب القبائل وكان راضي وخانع
الهدف من الموضوع هو عدم تشتيت الاصوات ورجائي بعوده نواب مطير لانهم كانوا الافضل
لان ما تسيير اليه الاموور الان هو تشتييت مرشحي مطير وكثرتهم ونصفهم خارج التشاوريه والنصف الاخر داخل والاموور ضايعه بينهم ويبدوا ان الحكومه نجحت في تشتيتهم
وللاسف نجد المطالبه بالتغيير بالرابعه هو الدارج بالرغم ان مخرجاتها كانت الافضل وكان الاجدر اخراج ثلاث اسماء فقط من الحسبه خنفور وخرينج وعكسر وتغييرهم باسماء اخرى افضل والابقاء على الباقيين
في حين نرى العكس في الدوائر الانبطاحيه نجد ربعهم راضيين عنهم كل الرضى للاسف
حسب رائيي الخاص ان تشاوريه مطير السابقه كانت الافضل على الاطلاق فهي اخرجت نواب شرفاء بعكس فرعيات القبائل الاخرى
بل ان تشاوريه مطير بالرغم ان القانون يجرمها كانت افضل مثال رائع على التشاوريه او ان الفرعيات تخرج الافضل وقد تفتح المجال للنظر في قانون تجريم الفرعيات التي اثبب تشاوريه مطير محاسن التشاوريه الكثيره وليس كل مافيها عيوب
ولكن بعيدا عن هذا وذاك
لما وما السبب من اقامه تشاوريه اخرى لمطير وخصوصا ان مخرجات التشاوريه السابقه اخرجت افضل الاسماء وحسب علمي ان نفسها الاسماء التي دخلت الفرعيه السابقه هي نفسها الحاليه باستثناء عزوف بعض النواب السابقين عن دخول الحاليه
ودخول اسم جديد وهو عبيد الوسمي والذي حسب علمي لن يدخل الفرعيه
هنا كما نعلم ان المجلس السابق تم اسقاطه ونواب مطير ضحوا في كراسيهم لاجل مصلحه البلد
ولم يتم السنتين
وكانوا النواب من قبيله مطير خير من مثل القبيله وبشكل اصح افضل نواب مجلس الامه بشكل عام والجميع يشهد على هذا الشيء باستثناء حسين مزيد والذي كان ادائه بشكل عام مقبول وليس سيء
حسب المتعارف عليه ان التشاوريه الهدف منها ايصال الافضل وتغيير حين يكوون اداء النواب والاختيارات السابقه سيئه
بم ان الجميع راضي عن اداء نواب مطير وبم انهم لم يكملوا السنتين وضحوا بكراسيهم لما لا يتم تزكيه الاسماء نفسها بدلا من فعل الجرم مره اخرى ؟؟؟
فلا اعتقد ان طرقي سعود وعيد شامان وماجد موسى وغيرهم يصلوون لربع مستوى اعضاء مطير السابقين بل انهم جربوا نفسهم بالتشاوريه السابقه وعرفوا ان ليس لديهم نصيب وانهم غير مقبولين
طبعا هذا الشيء يختلف بالنسبه لفرعيه العوازم والعجمان في الخامسه وفرعيه الرشايده التي اخرجت القبيضه
وانا مع اقامتها لتغيير الاسماء ان كان لابد من اقامه الفرعيات لديهم وذلك لتغيير الاختيارات الخاطئه
اما لو اخرجوا لنا قبيضه اخريين فلا بارك الله فيها من فرعيه او تشاوريه تخرج من ضيع حقوق اهل الكويت وضيح بمصالح البلد وسمح بضرب القبائل وكان راضي وخانع
الهدف من الموضوع هو عدم تشتيت الاصوات ورجائي بعوده نواب مطير لانهم كانوا الافضل
لان ما تسيير اليه الاموور الان هو تشتييت مرشحي مطير وكثرتهم ونصفهم خارج التشاوريه والنصف الاخر داخل والاموور ضايعه بينهم ويبدوا ان الحكومه نجحت في تشتيتهم
وللاسف نجد المطالبه بالتغيير بالرابعه هو الدارج بالرغم ان مخرجاتها كانت الافضل وكان الاجدر اخراج ثلاث اسماء فقط من الحسبه خنفور وخرينج وعكسر وتغييرهم باسماء اخرى افضل والابقاء على الباقيين
في حين نرى العكس في الدوائر الانبطاحيه نجد ربعهم راضيين عنهم كل الرضى للاسف