الدكتور فيصل المسلم أثار جدلا واسع سبب صداعا للسلطة
عرف عنة الشجاعة في مواقفة والرأي القوي
صاحب أشهر استجواب في التاريخ السياسي الكويتي
عندما اعتلى سمو رئيس مجلس الوزراء بجلالة ادرة منصة الاستجواب
تحدوة باخراج ( المستند ) الشيك المسحوب للدويلة على بنك برقان
فأخرج المستند تحت قبة عبدالله السالم
صدم كل الاوساط السياسية والاقتصادية والليبرالية
استخف سائق الكارجو وانجن سمو الرئيس وانهبلت الحكومة
لم يكن احد يتوقع ان تكون عين الحكومة قوية وبجحة الى هذة الدرجة
ارادوا تصفية حساباتهم واوعزوا الى بنك برقان رفع قضية على فيصل المسلم
ادخلوا القضاء وسيسوا البنوك واستخدموا كل أوراقهم وقراطيسهم
اردوا تفريق الدستور من محتواة وحتى يخاف من يأتي بعد فيصل المسلم
جيروا كل اعلامهم الفاسد وشيشوا كل الزعران بانواع اساليب الردح السخيف
حتى ينالوا من فيصل المسلم
الان وصلت المسرحية الى اخر فصولها
وبدأوا في ترتيب اوراق شطب الدكتور فيصل المسلم من الانتخابات
وباعلان الدكتور وليد الطبطبائي بالانسحاب ايضا تضامنا مع الدكتور فيصل المسلم
تحكتمل مؤامرة السلطة لضرب قوى المعارضة
المشكلة الوحيدة امام السلطة : الشاااااارع
والعودة الى المربع الاول
سنتابع ونراقب ؟