الحافظ الله ياكويت
عضو فعال
:إستحسان لو كان هناك طرف ذو استحقاق في تولي رئاسة الحكومة لأعلنا ذلك «بالفم المليان»
البراك: ناصر المحمد رجل المرحلة وذو توجهات إصلاحية
أشاد النائب مسلم البراك بسمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد وبمواقفه الصلبة تجاه كثير من القضايا مؤكداً ان اختيار رئيس الحكومة هو حق مطلق لسمو أمير البلاد ونحن نعتقد ان الشيخ ناصر المحمد هو رجل المرحلة ولو كان هناك طرف ذو استحقاق في تولي رئاسة الوزراء بهذه المرحلة أو المرحلة المقبلة لأعلنا ذلك بالفم المليان ولكن نحن نرى ان الشيخ ناصر المحمد هو رجل المرحلة.
وقال البراك في تصريح للصحافيين «بانه لا يمكن لأي شخص ان يصادر حق النائب في ابداء رأيه ولكنني اعتقد بحكم التجارب والمواقف وليس بحكم العواطف فقد اثبت سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد بان له مواقف صلبة تسجل له مشيراً إلى قضية املاك الدولة في بعدها التجاري ومن خلال محاولة البعض السيطرة على أراض شاسعة من أملاك الدولة فقد كانت لسمو رئيس الوزراء مواقف صلبة بهذا الاتجاه خصوصاً فيما يتعلق بقضية الجزيرة الخضراء وتعاطي الشيخ ناصر المحمد معها بعدما اثرنا هذه القضية في قاعة عبدالله السالم وكانت له ردة فعل ايجابية اتجاه هذا الموضوع.
واضاف البراك «بانه فيما يتعلق بقضية مشاريع الـ«B.O.T» وهي المشاريع التي تعد ظالمة للمال العام ولأملاك الدولة فقد كان لسمو رئيس الوزراء الدور المهم والرئيسي في وقف هذا العبث الذي مورس على المال العام وعلى أملاك الدولة في جانبها التجاري والتي كانت تدر مبالغ ضخمة، وكان للشيخ ناصر المحمد دورا حيوياً في وقف هذا العبث وهذه من المزايا التي نسجلها له لاسيما واننا في كتلة العمل الشعبي أعلنا في وقت سابق ان الشيخ ناصر المحمد رئيس ذو توجهات اصلاحية وهذا الكلام ليس من فراغ بل من خلال الوقائع والمواقف لسمو رئيس الوزراء».
وزاد البراك باننا نعتقد ان وجود هذا الرجل المحاور والمستمع والمتقبل لعملية النقد والذي يستطيع من خلال الحوار ان يحول القضايا إلى أمر واقع وهذا ما لمسناه منه خلال مواقف سابقة متمنيا ان يظل الشيخ ناصر المحمد كما عهدناه متفهما لطبيعة القضايا ومنها على سبيل المثال زيادة الرواتب التي شغلت الرأي العام لاسيما واننا مطمئنون بحكمة سموه وبقدرته على تجاوز المواقف وبما يتعلق بهذه القضية وخصوصا باننا نعتقد انه للاسف جزء من المشكلة ان بعض الوزراء اصبحوا يشكلون عبئا على سمو رئيس الوزراء وبدلاً من ان يعينوه اصبحوا عبئا.
وتابع البراك ان الشيخ ناصر المحمد استطاع ان يكسب ثقة الطرفين القيادة السياسية ممثلة بسمو أمير البلاد وكذلك القيادة الشعبية ممثلة بمجلس الأمة مع احترامنا وتقديرنا لكل وجهة نظر تطرح لافتاً إلى اننا نعلم بان هناك اطراف من خارج مجلس الأمة يزعجها استمرار رجل مثل الشيخ ناصر المحمد وهو الذي يحسب له بانه استطاع ان يصل إلى نقطة التفاهم بين المجلس والحكومة وكذلك بتفهمه وتقبله لأي وجهة نظر اتجاه الوزراء باستخدام النواب لادواتهم الدستورية وعدم اعتبار ذلك نوع من الاستفزاز
البراك: ناصر المحمد رجل المرحلة وذو توجهات إصلاحية
أشاد النائب مسلم البراك بسمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد وبمواقفه الصلبة تجاه كثير من القضايا مؤكداً ان اختيار رئيس الحكومة هو حق مطلق لسمو أمير البلاد ونحن نعتقد ان الشيخ ناصر المحمد هو رجل المرحلة ولو كان هناك طرف ذو استحقاق في تولي رئاسة الوزراء بهذه المرحلة أو المرحلة المقبلة لأعلنا ذلك بالفم المليان ولكن نحن نرى ان الشيخ ناصر المحمد هو رجل المرحلة.
وقال البراك في تصريح للصحافيين «بانه لا يمكن لأي شخص ان يصادر حق النائب في ابداء رأيه ولكنني اعتقد بحكم التجارب والمواقف وليس بحكم العواطف فقد اثبت سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد بان له مواقف صلبة تسجل له مشيراً إلى قضية املاك الدولة في بعدها التجاري ومن خلال محاولة البعض السيطرة على أراض شاسعة من أملاك الدولة فقد كانت لسمو رئيس الوزراء مواقف صلبة بهذا الاتجاه خصوصاً فيما يتعلق بقضية الجزيرة الخضراء وتعاطي الشيخ ناصر المحمد معها بعدما اثرنا هذه القضية في قاعة عبدالله السالم وكانت له ردة فعل ايجابية اتجاه هذا الموضوع.
واضاف البراك «بانه فيما يتعلق بقضية مشاريع الـ«B.O.T» وهي المشاريع التي تعد ظالمة للمال العام ولأملاك الدولة فقد كان لسمو رئيس الوزراء الدور المهم والرئيسي في وقف هذا العبث الذي مورس على المال العام وعلى أملاك الدولة في جانبها التجاري والتي كانت تدر مبالغ ضخمة، وكان للشيخ ناصر المحمد دورا حيوياً في وقف هذا العبث وهذه من المزايا التي نسجلها له لاسيما واننا في كتلة العمل الشعبي أعلنا في وقت سابق ان الشيخ ناصر المحمد رئيس ذو توجهات اصلاحية وهذا الكلام ليس من فراغ بل من خلال الوقائع والمواقف لسمو رئيس الوزراء».
وزاد البراك باننا نعتقد ان وجود هذا الرجل المحاور والمستمع والمتقبل لعملية النقد والذي يستطيع من خلال الحوار ان يحول القضايا إلى أمر واقع وهذا ما لمسناه منه خلال مواقف سابقة متمنيا ان يظل الشيخ ناصر المحمد كما عهدناه متفهما لطبيعة القضايا ومنها على سبيل المثال زيادة الرواتب التي شغلت الرأي العام لاسيما واننا مطمئنون بحكمة سموه وبقدرته على تجاوز المواقف وبما يتعلق بهذه القضية وخصوصا باننا نعتقد انه للاسف جزء من المشكلة ان بعض الوزراء اصبحوا يشكلون عبئا على سمو رئيس الوزراء وبدلاً من ان يعينوه اصبحوا عبئا.
وتابع البراك ان الشيخ ناصر المحمد استطاع ان يكسب ثقة الطرفين القيادة السياسية ممثلة بسمو أمير البلاد وكذلك القيادة الشعبية ممثلة بمجلس الأمة مع احترامنا وتقديرنا لكل وجهة نظر تطرح لافتاً إلى اننا نعلم بان هناك اطراف من خارج مجلس الأمة يزعجها استمرار رجل مثل الشيخ ناصر المحمد وهو الذي يحسب له بانه استطاع ان يصل إلى نقطة التفاهم بين المجلس والحكومة وكذلك بتفهمه وتقبله لأي وجهة نظر اتجاه الوزراء باستخدام النواب لادواتهم الدستورية وعدم اعتبار ذلك نوع من الاستفزاز
التعديل الأخير بواسطة المشرف: