شباعين!!!!
أقولها لك للمرة المليون: ليس لعلماء القاعدة بتحليل ما حرمه القرآن و الحديث!!!!
قال تعالى : ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم)– الأحزاب 36
لو تبي تناقش موضوع مثل هذا الموضوع, ناقشني من مبدأ ديني و بالرجوع للقرآن و السنة! ما تقلي عالم القاعدة حلل و حرم! ما اختلف عن القرآن و السنة مالنا فيه نحن أهل الاسلام!!!!
(كل محدثة بدعة و كل بدعة قي النار).....
خلي كلامك ضمن القرآن و السنة يبى الله يرضى عليك و يرفع شأنك!
لا تضيع وقتك و وقتي!
انا عطيتك الادله وقلتلك ارجع لردودي
الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
سأبدأ لكم بفتاوى علماء يوصفون بأنهم أعمدة "الوسطية" و"الاعتدال" كالقرضاوي وصديقه الحميم فيصل مولوي !!!!
يقول الشيخ "المعتدل" فيصل مولوي في الموقع الإسلامي "المعتدل" "الوسطي" "المنفتح" "المتنور" إسلام أونلاين:
"
إذا اعتدى العدو على المدنيين من المسلمين، فإنه يجوز لنا المعاملة بالمثل وضرب المدنيين من الأعداء".
ويضرب
مولوي مثالاً بقتل المدنيين الروس في موسكو وغيرها من قبل المجاهدين الشيشان رداً على ما يفعله الروس في الشيشانيين فيقول:
"
القوات الروسية تقصف وتعتدي وتقتل وتشرد مئات الألوف من المدنيين، فمن حق المقاتلين لشيشان أن يردوا بالمثل".
كما يضرب مثالاً آخر بالصهاينة في فلسطين فيقول:
"يجوز لنا أن نقاتل ونقتل كل يهودي إسرائيلي
حتى إذا تراجع الصهاينة عن قتل المدنيين والأطفال والنساء والشيوخ يمكننا عند ذلك أن نتراجع عن المعاملة بالمثل".
((
قس على هذا ما يفعله الأمريكان بالمدنيين من المسلمين ورد المجاهدين عليه! ))
ومن
نفس هذا الموقع "الوسطي" "المعتدل" نجد هذه الفتوى:
"الأصل أنه يحرم قتل المدنيين ،وقتل النساء والأطفال،
ولكن يستثنى من ذلك بعض الحالات :
الأولى :أن يشارك كل الأعداء في الحرب ،فينتفي عنهم صفة المدنية .
الثانية :أن يقوم المدنيون بأعمال يساعدون بها العسكريين، فيكون ما يقومون به عملا عسكريا.
الثالثة :أن يتترس ويحتمي الأعداء بالمدنيين والنساء والأطفال ، ولا وصول للمجاهدين إلى العسكريين إلا من خلال قتل المدنيين.
الرابعة :أن يقتل الأعداء المدنيين من المسلمين ، فتكون المعاملة بالمثل".
ويقول
القيادي في حركة حماس أستاذ الشريعة الدكتور يونس الأسطل:
"
إن المدنيين يتحملون مسؤولية النظام السياسي والقيادة العسكرية من الزوايا الآتية :
أولا : أنهم هم الذين يمنحون القيادة السياسية الثقة من خلال صناديق الاقتراع في عدد من دول العالم.
ثانيا : أن الأنظمة لا تقوم إلا علي جلب الضرائب ، والمدنيون هم الذين يدفعون الضرائب للنظام .
ثالثا : أن المدنيين هم الذين يدعمون النظام بأبنائهم ، ويسمحون لهم الانخراط في الأجهزة والجيش .
رابعا : المدنيون هم الذين يباركون تدخل أنظمتهم السياسية أو العسكرية في شؤون شعوب الدول الأخرى بواسطة العدوان والاحتلال إما بصمتهم وسكوتهم ، وإما بإعلان رضاهم عن ذلك التصرف ، ولهذه الأسباب ولغيرها فان المدنيين هم جزء من الدولة يتحملون مسؤولية الجرائم التي ترتكبها.
كما أن الدولة يمكن أن تطالبهم بمزيد من الضرائب في حال احتياجهم إلى المزيد من الدعم ؛ لتمويل العدوان الخارجي كما يحدث الآن في روسيا من قبل إخواننا المجاهدين الشيشانين
لذلك فإن
ما قام به المجاهدون الشيشانيون مشروع من الناحية الفقهية؛ لأنه يندرج ابتداء في الدفاع عن النفس وثانيا في
الضغط علي الحكومة المعادية لرفع ظلمها عن الشعب الشيشاني ، وثالثا لأن
مثل هذا الحدث سيلقي الرعب في قلوب الروس نظاما وشعبا ليغيروا سياستهم في العدوان .
ومن ناحية أخرى فإن
مثل هذا الحدث سيعطي لإخواننا الشيشان المعرضين للاضطهاد عزيمة قوية في استمرار الجهاد ومواصلة المقاومة .
ومن الدلائل الشرعية و النصية قول الله تعالي "
فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ " ومنها قوله تعالي " وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا " ومنها قوله تعالي" الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ " والآيات في هذا المعني كثيرة".
((
وما ينطبق على المجاهدين الشيشان واستهدافهم للمدنيين الروس .. ينطبق على غيرهم من المجاهدين واستهدافهم للمدنيين الأمريكان !! ))