الأستاذ kuwaiti000 ؛ هل يحق لي أن أتساءل عن سبب هذا الاستغراب من كلام أبي عمر؟!.
أم هو الاختلاف من أجل خلق الخلاف؟!.
في نظري فأن أبا عمر ، حفظه الله ، ذكر كلاماً عاماً حول وضع سياج للعقول ؛ وهذا أمر طبيعي ، يدركه كل ذي عقل ؛ ممارس لحقه في استخدام عقله وتفكيره ، فلا يمكن أن يسمح العقل بمرور أي "مادة" بدون إدراك وتمحيص ؛ وهذا ما يطالب به العقلانيون ، ولم يقصد به أمر خاص ؛ فلماذا هذا الكم الهائل من الاتهامات ؛ بمثل: "هذه عملية ممنهجة لتعطيل العقول لضعف حجة الطرف الآخر . وعندما تتعطل العقول تصبح وبال على رؤوس أصحابها وعالة على مجتمعاتها .".
وليس هذا وحسب ، بل أيضاً :" مجرد كلمة تفكير ترعب إمبراطورايات الظلام ومشايخهم."
"كلمة تفكير"!!.
إمبراطوريات الظلام!!.
عجيب!!.
لماذا نحن الظلام ، وأنتم النور؟!.
وأنتم المفكرون ، ونحن المجوفون؟!.
ولماذا لا تناقش ما تطالب به ؛ من مناقشة الأفكار وترك الأشخاص؟!.
وإن كان كلامي واضحا وعاما إلا أني لم أكن لأبسط المسألة كما فعلت أنت أخي الكريم جزاك الله خيرا..
أنا أدري أن الإتهامات جاهزة إلا أنه يصح عدم الإنتقال من العام إلى الخاص بدون تمهيد , فماذا نفعل إذا صاحب هذا الإنتقال اتهامات وتقسيم؟!!
جزاك الله خيرا أخي الكريم
..
أنا أدري أن الإتهامات جاهزة إلا أنه يصح عدم الإنتقال من العام إلى الخاص بدون تمهيد , فماذا نفعل إذا صاحب هذا الإنتقال اتهامات وتقسيم؟!!
جزاك الله خيرا أخي الكريم
..