سؤال وجواب سؤال عن السيجاره الالكترونية

ابو شووق

عضو فعال
اذا في احد جربها تعطي نكهة نفس السيجاره العادية والا لا وجم سعرها ووين تنباع وشنو مضارها للي جربها وشنو سالفة الفلتر سمعت يقولون لازم تبدل الفلتر كل فتره واي معلومات اخري

:وردة:

 

كارل ماركس

عضو فعال
سعرها يقارب عشرين دينار .. معاها فلاتر نكهات تبدلها كل فتره.. دخانها عبارة عن بخار فيها نسبة نيكوتين من غير قطران ولا كربون.. بالنهايه تعتبر هي اخف بكثير .. ولكن ان لم يكن لديك ارادة لن تترك التدخين
 

ابو شووق

عضو فعال
الله يجزاك خير اخوي ماركس شلون يعني دخانها بخار سمعت مالها دخان نهائيا وبالنسبة للرائحة يعني الغرفة الي ادخنها فية تطلع فيها ريحة زقاير وعلي فكره انا مو ناوي ابطلها بس بخليها حق بالاماكن الممنوع التدخين فيها تعرف اخوك ملتزم بالقانون :p
 

الرحال

عضو بلاتيني
لي صديق يستعملها لأنه يريد ان يتخلص من السم الهاري أعني الدخان

وهو يمدحها ويقول انها ساعدته كثيرا على تقليل ما يدخنه

ويقول انه يتوقع قريبا إن شاء الله انه سيترك هذه العادة الخبيثة بسببها

ولكنها للأسف مكلفة وهي كما قال الزميل قبلي لابد معها من الإرادة
 

كارل ماركس

عضو فعال
الله يجزاك خير اخوي ماركس شلون يعني دخانها بخار سمعت مالها دخان نهائيا وبالنسبة للرائحة يعني الغرفة الي ادخنها فية تطلع فيها ريحة زقاير وعلي فكره انا مو ناوي ابطلها بس بخليها حق بالاماكن الممنوع التدخين فيها تعرف اخوك ملتزم بالقانون :p

دخانها ناجم عن بخار الفلتر وليس احتراق.. شفت بخار غوري الشاي نفسه مجرد بخار .. ريحتها خفيفه واذا مزيتها تشب ليت احمر مثل الجمره .. بصراحه انا جربتها ممله .. تقدر تجربها ويمكن تناسبك.. .. احتمال يكون في نوع ثاني من غير دخان بس نيكوتين بس ماسمعت فيها..
 

ذو الهمه

عضو بلاتيني
فى انباء انها مجرد وهم وفي تحذيرات من خطرها لوجود سموم قاتله فيها لانه تصنيع موازي للنيكوتين وبالنهاية السحيق انسي تسوي وياه شي


ا جدوى من تسويق السجائر الإلكترونية لعدم ثبوت نجاعتها العلاجية

نشرة إخبارية

19 أيلول/سبتمبر 2008 | جنيف -- على عكس ما تلمّح له بعض الجهات المسوّقة للسجائر الإلكترونية في إعلاناتها لا تعتبر منظمة الصحة العالمية تلك الوسيلة من المعالجات المُبرّرة لمساعدة المدخنين على الإقلاع عن التدخين.
وقال الدكتور علاء العلوان، المدير العام المساعد المسؤول عن دائرة الأمراض غير السارية والصحة النفسية بمنظمة الصحة العالمية، "إنّ السيجارة الإلكترونية من المعالجات التي لم تثبت نجاعتها في الاستعاضة عن النيكوتين. ولا تمتلك المنظمة أيّة بيّنات علمية لتأكيد مأمونية هذا المنتج ونجاعته. لذا ينبغي للجهات التي تسوّقه التعجيل بحذف أيّ تلميح من مواقعها الإلكترونية وسائر موادها الإعلامية بأنّ منظمة الصحة العالمية تعتبره من الوسائل المأمونة والناجعة للمساعدة على الإقلاع عن التدخين."
والجدير بالذكر أنّ السيجارة الإلكترونية النموذجية مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصّدأ ولها حجرة لتخزين النيكوتين السائل بتركيزات مختلفة وتشتغل ببطارية يمكن إعادة شحنها ولها شكل يشبه شكل السيجارة الحقيقية. ويمكن لمستخدميها تدخينها كسيجارة حقيقية دون إيقادها، كما أنّها لا تصدر أيّ دخان، بل تصدر بخاراً مائياً تمتصه الرئتان.
والمعروف أنّ السيجارة الإلكترونية استُحدثت في الصين وهي تُباع هناك وفي العديد من البلدان الأخرى، بما في ذلك البرازيل وكندا وفنلندا وإسرائيل ولبنان وهولندا والسويد وتركيا والمملكة المتحدة.
وتصف الجهات المسوّقة للسيجارة الإلكترونية هذا المنتج، عادة، بأنّه وسيلة لمساعدة المدخنين على التخلّص من اعتمادهم على التبغ. بل أنّ بعضهم ذهب إلى أبعد من ذلك للتلميح بأنّ منظمة الصحة العالمية تعتبرها معالجة مُبرّرة للاستعاضة عن النيكوتين، مثل العلكة أو الأقراص أو اللصقات النيكوتينية.
غير أنّ منظمة الصحة العالمية تدرك أنّ ادّعاء تلك الجهات بأنّ السيجارة الإلكترونية تساعد الناس على الإقلاع عن التدخين لا يرتكز على أيّة بيّنات علمية. وبالفعل، لم ترد إلي المنظمة أيّة معلومات تفيد بأنّ دراسات دقيقة أُجريت وأُُخضعت لمراجعة جماعية وأظهرت أنّ السيجارة الإلكترونية من المعالجات المأمونة والناجعة للاستعاضة عن النيكوتين.
ومنظمة الصحة العالمية لا تستبعد احتمال إسهام السيجارة الإلكترونية في الإقلاع عن التدخين. فالسبيل الوحيد للتأكّد من ذلك هو اختبارها.
وقال دوغلاس بيتشير، القائم بأعمال مدير مبادرة التحرّر من التبغ التي ترعاها منظمة الصحة العالمية، "إذا أرادت الجهات المسوّقة للسيجارة الإلكترونية مساعدة المدخنين على الإقلاع عن التدخين، فلا بدّ لها من إجراء الدراسات السريرية وتحاليل السميّة اللازمة والقيام بذلك ضمن الإطار التنظيمي المناسب. وفي انتظار ذلك لا يمكن لمنظمة الصحة العالمية اعتبار تلك السيجارة من المعالجات الملائمة للاستعاضة عن النيكوتين ولا يمكنها، من دون شكّ، القبول بالادّعاءات الكاذبة التي تشير إلى أنّها وافقت على هذا المنتج وأيّدته. والمنظمة لا تبدي موافقتها وتأييدها إلاّ بشأن معالجات الاستعاضة عن النيكوتين التي ثبتت مأمونيتها ونجاعتها."
ومن المقرّر أن يتناول فريق الدراسة المعني بتنظيم منتجات التبغ مسألة السيجارة الإلكترونية من ضمن مواضيع أخرى في دوربان بجنوب أفريقيا في الفترة بين 12 و14 تشرين الثاني/نوفمبر 2008. وتتمثّل مهمة هذا الفريق، الذي تم تشكيله بناء على طلب المديرة العامة للمنظمة الدكتورة مارغريت تشان، في إسداء المشورة إلى المديرة العامة بشأن التوصيات السليمة علمياً والمسندة بالبيّنات التي يتعيّن تقديمها إلى الدول الأعضاء حول تنظيم منتجات التبغ.
لمزيد من المعلومات، الرجاء الاتصال بـ:

Timothy A. O'Leary
Communications Officer
Tobacco Free Initiative
WHO, Geneva
Telephone: +41 22 791 5539
Mobile: +41 79 516 5601
E-mail: olearyt@who.int
Stéfanie Laniel
Communications Officer
Tobacco Free Initiative
WHO, Geneva
Telephone: +41 22 791 1018
Mobile: +41 79 475 5524

E-mail: laniels@who.in








منظمة الصحة العالمية تحذر من مخاطر السيجارة الالكترونية

sriimg20080919_9750256_0.jpg
دوغلاس بيتشر، مدير قسم محاربة التدخين بمنظمة الصحة العالمية أثناء حديثه للصحافة في جنيف عن مخاطر السيجارة الالكترونية يوم 19سبتمبر 2008 (swissinfo)

مواضيع متعلقة






حذرت منظمة الصحة العالمية من مخاطر استعمال السيجارة الالكترونية المصنعة في الصين والمروجة بواسطة شركات وقنوات متنوعة عبر شبكة الإنترنت.


وتتلخص مآخذ المنظمة على صانعي السيجارة الالكترونية (التي يروج لها على أساس أنها بديل لوقف التدخين)، في أن نجاعتها لم تثبت علميا وأن السائل الكيماوي المُستخدم فيها قد يكون سامّا وأن المروجين لها استخدموا شعار منظمة الصحة العالمية بطريقة غير شرعية.

وقد حذرت منظمة الصحة العالمية صباح الجمعة 19 سبتمبر 2006 في جنيف على لسان دوغلاس بيتشر، مدير قسم محاربة التدخين فيها من مخاطر استخدام السيجارة الالكترونية التي يُروج لها في الأسواق على أنها "بديل عن التوقف عن التدخين".

وأفاد المسؤول بمنظمة الصحة بأن "السائل المستخدم بداخل السيجارة قد يكون ذا مستوى عال من التسمم" مضيفا بأنه "من الخطأ اعتبارها وسيلة ناجعة للتوقف عن التدخين".

وكانت منظمة الصحة العالمية التي تتخذ من جنيف مقرا لها قد أصدرت بيانا تقول فيه الدكتورة علاء علوان، نائبة المدير العام المكلفة بقسم الأمراض غير المعدية "إن السجائر الالكترونية لم يُثبت أنها وسيلة ناجعة للتوقف عن التدخين، وأن منظمة الصحة العالمية لم تتوصل بأية إثباتات علمية تسمح باعتبارها ناجعة وسلمية من المخاطر".

سيجارة بدون دخان

ظهرت السيجارة الالكترونية في عام 2004 في الصين حيث تم إنتاجها، ثم تحولت للتسويق في العديد من الدول بما في ذلك البلدان الغربية خصوصا عبر شبكة الإنترنت.

وهي عبارة عن أسطوانة في شكل سيجارة مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ، بها خزان لاحتواء مادة النيكوتين السائل بنسب تركيز مختلفة. ومع أنها تتخذ شكل السيجارة العادية إلا أنها تحتوي على بطارية قابلة للشحن ولا يصدر عنها دخان. بل كل ما في الأمر أن البطارية تعمل على تسخين سائل النيكوتين الممزوج ببعض العطور مما يسمح بانبعاث بخار يتم استنشاقه ليخزن في الرئتين.

وتقول منظمة الصحة العالمية أن المتاجرين بهذه السجائر استخدموا بعض الوسائل غير المشروعة للترويج لمنتوجهم على أنه وسيلة ناجعة للإقلاع عن الإدمان على التدخين. وهو متواجد اليوم في العديد من الدول منها البرازيل وكندا وفنلندا وإسرائيل ولبنان وهولندا والسويد وتركيا والمملكة المتحدة.

مغالطة على مستويين

ترى منظمة الصحة العالمية ان المروجين لهذه السيجارة الإلكترونية يغالطون الناس أولا بالزعم بانها وسيلة ناجعة للتوقف عن التدخين، وثانيا لإساءة استعمال شعار منظمة الصحة العالمية.

فقد أوضح مدير قسم محاربة التدخين بمنظمة الصحة العالمية دوغلاس بيتشر امام الصحافة في جنيف "إنه من الخطأ 100% اعتبار أن السيجارة الالكترونية وسيلة ناجعة للتوقف عن التدخين"، محذرا من أنه "لم يتم لحد اليوم القيام بأية اختبارات علمية لاثبات نجاعتها".

ويشكك المسؤول بمنظمة الصحة العالمية في "إمكانية أن تكون السوائل المستخدمة عالية التسمم".

وتقول منظمة الصحة العالمية في بيانها "إن بعض المنتجين ذهبوا الى حد الإيهام بأن منظمة الصحة العالمية تعتبر انها بمثابة بديل عن النيكوتين شأنها في ذلك شأن الشرائح التي توضع فوق الجلد أو العلك المشبع بالنيكوتين" .

لكن منظمة الصحة العالمية لا تستبعد، في بيانها، أن تكون السيجارة الالكترونية وسيلة من الوسائل المساعدة على التوقف عن التدخين. ولإثبات ذلك يتطلب الأمر إجراء التجارب الضرورية لمعرفة المخاطر والتأكد علميا من خلوها من تأثيرات جانبية مضرة بصحة الإنسان. وهو ما قال عنه السيد دوغلاس بيتشر "إذا كان المروجون للسيجارة الالكترونية يرغبون فعلا في مساعدة المدخنين على التوقف عن التدخين فعليهم إجراء التجارب المخبرية الضرورية لمعرفة نسبة التسمم وتطبيق الإجراءات المعمول بها".

والسبب الثاني الذي يقلق منظمة الصحة العالمية هو أن منتجي هذه السجائر الالكترونية استخدموا شعار منظمة الصحة العالمية على مواقعهم وعلى علب تغليف هذه السجائر وفي حملاتهم الدعائية.

تحذير المنتجين من متابعة قانونية

وقد أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها وجهت رسالة لمنتجي هذه السجائر "تطلب منهم إزالة اية إشارة الى شعارها او إليها كمنظمة في مواقعهم الالكترونية او على علب هذه السجائر او في وسائل الترويج والدعاية".

وحذر السيد دوغلاس بيتشر مدير قسم محاربة التدخين بمنظمة الصحة العالمية من أن "المنظمة تحتفظ بحق فتح متابعة قضائية ضد هذه الشركات"

وجدير بالذكر ان لجنة المعايير في مجال محاربة التدخين التابعة لمنظمة الصحة العالمية ستطرح هذا الموضوع للنقاش في اجتماع دوربان بجنوب إفريقيا ما بين 12 و 14 نوفمبر 2008. وهو الاجتماع الذي دعت إليه المديرة العامة لمنظمة الصحة العالمية الدكتورة مارغاريت تشانغ للاستماع الى مشورتها العلمية وبلورة توصيات للدول الأعضاء في المنظمة بخصوص المعايير المطبقة على منتجات التبغ.

سويس إنفو – محمد شريف – جنيف









السيجارة الإلكترونية لا تساعد على الإقلاع عن التدخين
Pictures%5C2010%5C07%5C21%5C8319b5df-dade-4663-94a9-b6c823aa95c3_main.jpg


قال عضو البرنامج الوطني لمكافحة التدخين في وزارة الصحة د. سامي الناصر إن الادعاء بأن السيجارة الالكترونية تساعد المدخن على الاقلاع «غير دقيق».
وأوضح د. الناصر في لقاء مع وكالة الانباء الكويتية (كونا) ان هذا الادعاء لا يرتكز على أي بيانات علمية ولم ترد معلومات من منظمة الصحة العالمية أو حتى من جهات ومراكز بحثية علمية وطبية متخصصة تفيد بأن السيجارة خضعت لدراسات دقيقة وأظهرت أنها مأمونة او يمكن استخدامها عوضا عن السيجارة التقليدية.
يذكر انه مع تزايد القوانين والعقوبات التي شرعتها معظم الدول للمنع والحد من ظاهرة التدخين في الأماكن العامة والمؤسسات، قامت شركة صينية باطلاق «السيجارة الالكترونية»، التي تعمل بالبطارية وهي لا تنفث دخانا او رائحة، حيث تعمل بنظام بخار الماء الممزوج بنكهة التبغ كما انها تماثل السيجارة التقليدية من حيث الشكل والملمس ولها نكهة النيكوتين من خلال استطعامه وليس استنشاقه وتساوي كل سيجارة الكترونية علبتين من التبغ ويتم تدخينها على مراحل.
وقال الناصر ان الحديث عن سلامة السجائر الالكترونية ومضارها ما زال بين شد وجذب على الرغم من تصاعد تحذيرات الأطباء منها، كونها تحتوي على النيكوتين الذي يعد سببا رئيسيا لسرطان الرئة وتصلب الشرايين والذبحة الصدرية.
وأضاف «ان ارادت الجهات المسوقة للسيجارة الالكترونية مساعدة المدخنين على الاقلاع عن التدخين فلا بد أن تثبت ذلك عبر سلسلة من الدراسات السريرية واجراء التحاليل السمية اللازمة ضمن الإطار التنظيمي المناسب للبحث العلمي».
وأعرب عن اسفه للانتشار الواسع في استخدام السجائر الالكترونية بين أوساط المدخنين مع قلة الدراسات والأبحاث في هذا المجال.
وأكد الناصر ان ما يقال عن كون السيجارة الالكترونية «صحية» يعد مغالطة دعائية وترويجية تجارية وهي تتناقض مع ما هو معروف للجميع من أن مادة النيكوتين ومهما كانت درجة تركيزها وكميتها تمثل خطرا كبيرا على صحة الانسان «وبما ان هذه السجائر تمد الجسم بالنيكوتين فانها حتما ليست أفضل حالا من التدخين التقليدي».
وحذر من تسبب هذه السيجارة في انتشار الامراض المعدية، اذ انه من الممكن انتقال العدوى عند استخدامها من شخص لآخر.
ودعا الناصر إلى عدم الانخداع بشكل السيجارة الالكترونية الجذاب ونكهاتها المتعددة التي تجذب المراهقين، مشيرا إلى كونها اختراعا الكترونيا حديثا يعد موضة ومواكبة للعصر بجانب سهولة استخدامها في أي وقت وأي مكان يمكن ان يشكل عاملا للجذب.
وقال ان الاعلانات المروجة للسيجارة الالكترونية تركز على انها صحية وهذا يتناقض مع المفهوم العام الصحي لضرر التدخين بكل أنواعه وأشكاله على الصحة وهو الذي يتسبب في وفاة اكثر من خمسة ملايين شخص سنويا في العالم.
وأضاف الناصر إن السيجارة الالكترونية «ما زالت في بداية الانتاج والانتشار ولم يتم بعد توثيق مدى تأثيرها في الصحة وما اذا كانت بديلا صحيا عن السيجارة، فهي تحتاج إلى المزيد من الأبحاث والأدلة لتأكيد فعاليتها لكي تقدم بديلا عن التدخين المضر او على انها تساعد على الاقلاع عن التدخين، وحتى يثبت ذلك فلا بد من معاملتها كأحد أشكال التدخين الذي يعد من الاسباب الرئيسية لامراض السرطان».

(كونا)
 

hEm0

عضو مميز
زرت عيادة لمكافحة التدخيين
وكان كله كلام فاضي
زرت قسم في المستشفى لمرضى سرطان الحنجرة الناتج عن التدخين
وصراجه المناظر الي شفتها مرعبة الله يشفيهم ويشفي كل مسلم
انا ادخن من 19 سنه
وحاليا قررت ترك التدخين نهائيا
اليوم هو الثاني عشر بدون تدخين
الصعوبه واجهتهاا في الثلاث الايام الاولى فقط
بعد اسبوع تقريبا اذا حاولت تجرب نفس واحد بتلاحظ طعم السيجارة مختلف عن السابق ومقرف جدا
اتركوه يا اخوان بتلاحظ الفرق في كل شي
النوم - التفكير - الجري والمشي وصعود السلالم - بتلاحظ فرق وتغير جذري بعد الاقلاع عن التدخين
توكل على الله واعزم من اليووم
 
أعلى