ليبرالي^^مستقل
عضو مميز
ندش بالموضوع على طول وبدون مقدمات
الكل استغرب من الدفاع المستميت لبعض الاعضاء على آلية التصويت لرئاسة المجلس واصرارهم على التصويت الإلكتروني من دون حجج مقنعه!! بل انتابتهم حاله هستيريه وخصوصا الصقر والغانم!!
الأمر اللي ادخل الشك والريبه في نفوس جميع المتابعين
ولكن بعد التدقيق اتضحت الصورة وهي:_
_بأن الشركة المكلفه بتزويد خدمة الإنترنت لمجلس الامه هي شركة (كوالتي نت) وهي المملوكه لعلي الغانم وأبناءه ويديرها خالد علي الغانم (شقيق النائب مرزوق) , حيث تمت ترسية المناقصه رقم ( م أ / 6 ) 2009/ 2010 وذلك بتاريخ 5 اكتوبر 2009 ولمدة سنتين ( مع ملاحظة ان المناقصة انتهت إلا ان الشركة مازالت تزود المجلس بالإنترنت بسبب طرح المناقصة الجديده قبل حل المجلس واللذي حال دون اعتمادها وستعتمد خلال هذه الايام من قبل المجلس الجديد )
وبالتالي فإن شركة الإنترنت (كوالتي نت) بإمكانها الربط بشبكة ال network الداخلية للمجلس والتي تربط جميع اجهزة الكمبيوتر بالمجلس بالسيرفر الرئيسي وبإستطاعتهم ومن خلال أصغر فني التعبث وتغيير محتويات اي جهاز كمبيوتر داخل المجلس بما فيهم (((اجهزة التصويت)))
ومما سبق نستدل إلى وجود هدف مخفي كانت الاطراف المشبوهه تسعى إلى تحقيقه من خلال العبث وتغيير نتيجة التصويت بطريقة غادره ومنافيه للأخلاق والقانون والقيم من خلال سيطرتهم على التكنلوجيا الموجوده بالمجلس !!!!!!!!
ومما يعزز من كلامنا الملاحظات التالية:_
1_ الحاله الهستيريه والمفاجئه التي انتابت محمد الصقر ومرزوق علي أثناء طلب رئيس السن خالد السلطان التصويت الورقي!!
2_ الكلمة التي الغاها محمد الصقر بعد الخسارة كانت (مكتووووبه) مما يعني علمه اليقيني بالخساره والإستعداد لها
3_الفرق الكبير الذي حققه الرمز احمد السعدون وبفرق 12 صوت
++ هذه الملاحظات تؤكد دخول الصقر للتصويت وعلمه المسبق بأن الفوز شبه مستحيييييييل فلماذا انتابته حاله هستيريه هو ومرزوق علي وأصروووووو على التصويت الإلكتروني!!!
مما سبق ووفقا للمنطق القانوني فهو لايعتبر دليل قاااااطع وانما قرييينه قويه على سعي الطرف الخاسر لمحاولة تزييف النتيجة وتغييرها بطرق الغش والخداع وإستغلال السيطرة الإلكترونيه على اجهزة المجلس لترجيح كفة الصقر!!
ولكن بفضل من الله فشلت مساعيهم الخبيثه
(ولا اذا كان واثف الصقر جان دش التصويت انشالله لو كان بطباشير وعلى الطوفه)
بالإضافة إلى ذلك اليوم صرح النائب خالد السلطان عن تحذيره من قبل احد النواب من سهولة امكانية التلاعب بنتائج جهاز التصويت مما دفعه الى تبني التصويت الورقي
وهذا مصدر المناقصة موقع المجلس ادارة المناقصات قسم الترسيات:
http://www.kna.kw/clt/run.asp?id=1474
وهذا مصدر كلام السلطان:
http://www.alaan.cc/pagedetails.asp?nid=98500&cid=30
وفي الختام وحتى لاينعق بعض القربان وبدعي بمخالفة التصويت للقانون فإن آلية التصويت على الرئاسة ومنذ بداية المجلس الى انتخابات 2006 كانت يدوية إستنادا الى المادة 110 من اللائحة الداخلية والي نصت على جواز الاخذ بالتصويت الإلكتروني (جواااااااااز) اي ان الاصل هو التصويت اليدوي
ومثل ماقال اسد المجلس بوحمود لو افترضنا كان الفرق صوت او صوتين واراد احد الاطراف الطعن امام المحكمة شنو راح يكون المرجع!! صندوق التصويت ولا الهاردسك مال الجهاز اللي تملكه شركة الغانم !!