وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر

سا لم

عضو ذهبي
في خضم المجازر المروعة التي أرعبت العالم بأسره وفي ظل الخوف والوجل الذي منيت به الأمة إلا من كلمات بسيطة من هنا وهناك يحاول أن يرفع الحرج عن نفسه من نطق بها نتذكر بفخر واعتزاز كل من وقف في وجه تلك الفئة الحاقدة من قادة بواسل

إن شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله بين الموقف الشرعي والسبيل الوحيد في التعامل مع تلك الفئة البغيضة وما يتوجب على الأفراد والجماعات والقيادات نحوها

وذلك في كتابه مهاج السنة النبوية

ومما يجدر التنبيه إليه ضرورة قراءة التاريخ إذ على مر العصور كانت العداوة قائمة بين الحق والباطل

وإن التخاذل والتهاون معهم لا يزيدهم إلا طغيانا وفجورا

والواقع يشهد
 

بدوي ذرب

عضو بلاتيني
قد يكون احيانا ( الصمت حكمة ) ولكن ان بغت وطغت فئة علي اخرى
كانت هناك مواقف اخري
 
أعلى