أرسل رئيس مجلس الادارة في اتحاد أصحاب الفنادق غازي النفيسي كتاباً الى وزير الكهرباء والماء وزير الدولة لشؤون البلدية عبدالعزيز الابراهيم، يطلب فيه الاتحاد ايقاف انشاء فنادق جديدة في أرض المعارض وقصر السلام ومطار الكويت الدولي وجامعة صباح السالم.
وجاء في الكتاب ما يلي:
يهدي اتحاد اصحاب الفنادق خالص تحياته، ونود ان نحيطكم علما بأن الجهات المعنية تقوم حاليا باجراء الدراسات والتصاميم الخاصة لانشاء فنادق جديدة على اراض مملوكة للدولة في كل من مطار الكويت الدولي وجامعة صباح السالم وارض المعارض وقصر السلام.
وحيث ان اقامة هذه الفنادق ستعود بالضرر الجسيم على القطاع الفندقي الخاص، فإننا نتوجه اليكم للعمل على اعادة النظر باقامة هذه المشاريع للاسباب التالية:
- ازدياد عدد الفنادق الجديدة تحت الانشاء، حيث من المتوقع افتتاح اكثر من عشرة فنادق جديدة من فئة الخمس والاربع والثلاث نجوم بسعة 3000 غرفة تقريباً خلال السنوات الثلاث المقبلة تضاف الى الغرف الحالية التي يصل عددها الآن الى حوالي 7000 غرفة.
- لا يتعدى معدل نسبة التشغيل السنوية في جميع الفنادق منذ الثمانينات %51 (ما عدا عامي 2003 - 2004، حيث ارتفعت الى %80 بسبب الحرب على العراق).
- من المتوقع ان يصل معدل نسبة التشغيل السنوية بعد افتتاح الفنادق الجديدة الى اقل من %40.
- في حال انشاء الفنادق الأربعة اعلاه فإنه من المتوقع ان تنخفض نسبة التشغيل السنوية الى اقل من %25 وهذه كارثة فندقية.
- يوجد عدد كبير من الشقق الفندقية والشقق المفروشة تحتوي على اكثر من 5000 غرفة وتنافس الفنادق دون وجود قوانين تنظيمية محددة.
- يتم اصدار تراخيص تحويل شقق فندقية الى فنادق دون استيفاء لشروط معايير التصنيف والتشغيل.
- ان الاستثمارات الحالية في القطاع السياحي تتجاوز مبلغ مليار دينار، وان اصحاب الفنادق قاموا بشراء الأراضي بالأسعار السوقية المرتفعة لانشاء فنادقهم.
- لا يحظى قطاع الفنادق بأي رعاية او مساعدة أو دعم من الجهات الرسمية، كما هو معمول به في دول العالم بشكل عام ودول مجلس التعاون الخليجي بشكل خاص.
- لا تصنف الجهات المعنية الفندقية كصناعة استنادا الى تصنيف منظمة السياحة العالمية والاتحاد العالمي للفنادق والمطاعم والمعمول به في جميع دول العالم.
- يتوفر في الكويت جميع مستويات الفنادق من خمس نجوم الى نجمتين وفي جميع المناطق وليس هناك حاجة الى فنادق جديدة (اكثر من نصف غرف الفنادق الحالية غير مشغولة).
- الفنادق المزمع اقامتها لا تبعد سوى بضعة كيلو مترات عن العديد من الفنادق من فئة الخمس والاربع والثلاث نجوم.
وبناء على ما تقدم فإننا نرجو التكرم بالاهتمام بهذا الموضوع والعمل على ايقاف انشاء هذه الفنادق لعدم الحاجة اليها بسبب توفر العرض اكثر بكثير من الطلب، وبالتالي تخفيف الضرر عن هذا القطاع.
التعليق
وقاحة وحسد ماشفته بحياتي
اسعار الفنادق في الكويت الاعلي خليجيا والاسوأ بالخدمات والتسهيلات والاخ يبي يمنع بناء اي فنادق جديدة عشان يظل هو وباقي ربعة ملاك الفنادق مسيطرين علي الاسعار والسوق بمعني اخر اقطاعيين
ماني عارف شدخلك الي يبي يبني فندق حاسب حسابه وعارف السوق ومسوي دراساتة وجم نسبه اشغال الغرف وكل هالخرابيط الي قالها بس يبي يبني ويترزق انت شكو تشتكي للدولة وتطالب بوقف الامر ؟
الاجابه بكل بساطة ان مع كثره المنافسه بتقل الاسعار غصب عليه هو وباقي الاقطاعيين وبيضطر ينزل اسعاره هو بعد ...واتوقع بيوافقون له علي مبتغاه
ماني عرف لي متي الاقطاعيين والتجار ماسكين رقبه المواطن وماصين دمة
والموضوع ينطبق علي الطيران التجاري في الكويت الي شغاله فيه شركة خاصه وحدة وبعلاقاتها مانعه الطيران الخليجي الارخص ان يتواجد بمكاتبه وفروعه بالكويت ولا بوجود شركات طيران كويتيه اخري ! يعني غصب عليك تشتري منا باسعارنا الي نبيها
وتقريبا كل قطاع مهم بالكويت تلاقيه محتكر من شركتين ثلاث يلعبون بالسعر علي راحتهم والمواطن الضحيه وكلنا نذكر اسعار ونصب واستغلال زين للاتصالات الحراميه قبل لايفتحون شركات ثانيه واسعارهم الحين ولازالو نصابين
يا اعضاء يانواب ياشرفاء افتحوا المجال للشركات الاجنبيه ايا كانت جنسيتها للدخول بجميع القطاعات فوالله ولو كانت شركة يهوديه انهم راح يطلعون ارحم ميه مره من مصاصين الدماء الي عندنا وامنعوا الوكالات الحصريه لاي شغله وطبقوا مبدأ تعدد الوكلاء
ونفس الموضوع يجري علي مدير الجمارك الي وحاط لستة طوووول بعرررض بكل شي ممنوع تشتريه من النت وتجيبه الكويت وهي اشياء عاديه جدا وتقدر تشتريها من الكويت بس اذا عرف السبب بطل العجب لان الاخ منهم و يحمي الغرفه التجاريه واعضاءها من كساد بضاعتهم اذا انتشر الشراء الجماعي من الانترنت لرخص الاسعار
والله المواطن الكويتي ينصب عليه باسعار ماانزل الله بها من سلطان غلاء فاااااحش والي مو مصدقني يدش اي محل الكترونيات ويشوف سعر قطعه معروفه ويسجل رقمها ويقارنها من النت باسعارها في الخليج والعالم كله بعد
وجاء في الكتاب ما يلي:
يهدي اتحاد اصحاب الفنادق خالص تحياته، ونود ان نحيطكم علما بأن الجهات المعنية تقوم حاليا باجراء الدراسات والتصاميم الخاصة لانشاء فنادق جديدة على اراض مملوكة للدولة في كل من مطار الكويت الدولي وجامعة صباح السالم وارض المعارض وقصر السلام.
وحيث ان اقامة هذه الفنادق ستعود بالضرر الجسيم على القطاع الفندقي الخاص، فإننا نتوجه اليكم للعمل على اعادة النظر باقامة هذه المشاريع للاسباب التالية:
- ازدياد عدد الفنادق الجديدة تحت الانشاء، حيث من المتوقع افتتاح اكثر من عشرة فنادق جديدة من فئة الخمس والاربع والثلاث نجوم بسعة 3000 غرفة تقريباً خلال السنوات الثلاث المقبلة تضاف الى الغرف الحالية التي يصل عددها الآن الى حوالي 7000 غرفة.
- لا يتعدى معدل نسبة التشغيل السنوية في جميع الفنادق منذ الثمانينات %51 (ما عدا عامي 2003 - 2004، حيث ارتفعت الى %80 بسبب الحرب على العراق).
- من المتوقع ان يصل معدل نسبة التشغيل السنوية بعد افتتاح الفنادق الجديدة الى اقل من %40.
- في حال انشاء الفنادق الأربعة اعلاه فإنه من المتوقع ان تنخفض نسبة التشغيل السنوية الى اقل من %25 وهذه كارثة فندقية.
- يوجد عدد كبير من الشقق الفندقية والشقق المفروشة تحتوي على اكثر من 5000 غرفة وتنافس الفنادق دون وجود قوانين تنظيمية محددة.
- يتم اصدار تراخيص تحويل شقق فندقية الى فنادق دون استيفاء لشروط معايير التصنيف والتشغيل.
- ان الاستثمارات الحالية في القطاع السياحي تتجاوز مبلغ مليار دينار، وان اصحاب الفنادق قاموا بشراء الأراضي بالأسعار السوقية المرتفعة لانشاء فنادقهم.
- لا يحظى قطاع الفنادق بأي رعاية او مساعدة أو دعم من الجهات الرسمية، كما هو معمول به في دول العالم بشكل عام ودول مجلس التعاون الخليجي بشكل خاص.
- لا تصنف الجهات المعنية الفندقية كصناعة استنادا الى تصنيف منظمة السياحة العالمية والاتحاد العالمي للفنادق والمطاعم والمعمول به في جميع دول العالم.
- يتوفر في الكويت جميع مستويات الفنادق من خمس نجوم الى نجمتين وفي جميع المناطق وليس هناك حاجة الى فنادق جديدة (اكثر من نصف غرف الفنادق الحالية غير مشغولة).
- الفنادق المزمع اقامتها لا تبعد سوى بضعة كيلو مترات عن العديد من الفنادق من فئة الخمس والاربع والثلاث نجوم.
وبناء على ما تقدم فإننا نرجو التكرم بالاهتمام بهذا الموضوع والعمل على ايقاف انشاء هذه الفنادق لعدم الحاجة اليها بسبب توفر العرض اكثر بكثير من الطلب، وبالتالي تخفيف الضرر عن هذا القطاع.
التعليق
وقاحة وحسد ماشفته بحياتي
اسعار الفنادق في الكويت الاعلي خليجيا والاسوأ بالخدمات والتسهيلات والاخ يبي يمنع بناء اي فنادق جديدة عشان يظل هو وباقي ربعة ملاك الفنادق مسيطرين علي الاسعار والسوق بمعني اخر اقطاعيين
ماني عارف شدخلك الي يبي يبني فندق حاسب حسابه وعارف السوق ومسوي دراساتة وجم نسبه اشغال الغرف وكل هالخرابيط الي قالها بس يبي يبني ويترزق انت شكو تشتكي للدولة وتطالب بوقف الامر ؟
الاجابه بكل بساطة ان مع كثره المنافسه بتقل الاسعار غصب عليه هو وباقي الاقطاعيين وبيضطر ينزل اسعاره هو بعد ...واتوقع بيوافقون له علي مبتغاه
ماني عرف لي متي الاقطاعيين والتجار ماسكين رقبه المواطن وماصين دمة
والموضوع ينطبق علي الطيران التجاري في الكويت الي شغاله فيه شركة خاصه وحدة وبعلاقاتها مانعه الطيران الخليجي الارخص ان يتواجد بمكاتبه وفروعه بالكويت ولا بوجود شركات طيران كويتيه اخري ! يعني غصب عليك تشتري منا باسعارنا الي نبيها
وتقريبا كل قطاع مهم بالكويت تلاقيه محتكر من شركتين ثلاث يلعبون بالسعر علي راحتهم والمواطن الضحيه وكلنا نذكر اسعار ونصب واستغلال زين للاتصالات الحراميه قبل لايفتحون شركات ثانيه واسعارهم الحين ولازالو نصابين
يا اعضاء يانواب ياشرفاء افتحوا المجال للشركات الاجنبيه ايا كانت جنسيتها للدخول بجميع القطاعات فوالله ولو كانت شركة يهوديه انهم راح يطلعون ارحم ميه مره من مصاصين الدماء الي عندنا وامنعوا الوكالات الحصريه لاي شغله وطبقوا مبدأ تعدد الوكلاء
ونفس الموضوع يجري علي مدير الجمارك الي وحاط لستة طوووول بعرررض بكل شي ممنوع تشتريه من النت وتجيبه الكويت وهي اشياء عاديه جدا وتقدر تشتريها من الكويت بس اذا عرف السبب بطل العجب لان الاخ منهم و يحمي الغرفه التجاريه واعضاءها من كساد بضاعتهم اذا انتشر الشراء الجماعي من الانترنت لرخص الاسعار
والله المواطن الكويتي ينصب عليه باسعار ماانزل الله بها من سلطان غلاء فاااااحش والي مو مصدقني يدش اي محل الكترونيات ويشوف سعر قطعه معروفه ويسجل رقمها ويقارنها من النت باسعارها في الخليج والعالم كله بعد