رسالة وصلتني من اخونا فهد الزامل
اخي الكريم ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،، يعلم الله ثم الكثير من الأخوان اللي مثلك وشرواك ، بأننا عملنا كل ما بوسعنا وبكل ما استطعنا وبكل ما أوتينا من إمكانيات متواضعة بسيطة من جميع النواحي إلى أن وصلنا ما وصلنا إليه وقد عانينا ما عانيناه من اللوم والعتب والشد والجذب والشحن والهمز واللمز والغيبة والنميمة وحتى الطعن في الذمة والتشكيك بأننا وأننا وأننا وما إلى آخره من سخافات وتفاهات لا استطيع حصرها ، من أسخف وأتفه وأحقر الناس أعزكم وهم ( الجبناء ) اكرمكم الله اللذين لم نشاهدهم ولم نسمع لهم صوت على الإطلاق إلا خلال الفترات القليلة الماضية والحالية ، ما بين مشاكس وحاسد وخبل وطماع ، والطامة الكبرى ، حينما يقول لك لم أكن اعلم بموضوع المطالبة الا عن طريق الصدفة وهو بذلك يكون اعتذر بعذراً اقبح من الذنب وگأننا بدءنا الاسبوع الماضي ، وكذلك البعض الآخر ممن يقوم بالمناشدات والندوات هنا وهناك ومراسلات ومطالبات في غاية المسخرة وكأنه يريد ان يقول للناس ( هذا أنا ) وأنا أسأله من أنت ؟؟؟ من أنت مقارنةً مع أخواني الرجال ممن تواصلوا معي قلباً وغالباً مادياً ومعنوياً كانوا ولا يزالون وسوف يبقون بإذن الله لهم العمر المديد في جميع وسائل الاتصالات والتواصل الإجتماعي والشبكة الوطنية والتويتر والفيس بوك والواتس اب والرسائل النصية والوسائل الأخرى المختلفة من ثلاث سنوات على قلب رجل واحد ،، أما أنت والجبناء أشباهك تبقون الثرى وأنا وإخواني ضباط الصف المتقاعدين الذين لا زالوا متواصلين معي حتى كتابة هذه الرسالة فوق الثريا ، متكلين على الله بنية صافية متخذين قوله تعالى ( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون ) صدق الله العظيم ، لا مكان لأي جبان ومتقاعس ومتخاذل بيننا ، كذلك اصبح موضوع مطالبتنا، يدور ما بين مجسلي الأمة والوزراء وما بين أقر أو لم يقر ونحن الضحية ( لأن النار تحرق رجل واطيها ) وقد وقعوا في خطأ جسيم بأن المطالبة تشمل المتقاعد ومن لا يزال بالخدمة وهنا الكارثة لأنهم يتكلمون عن مبدأ العدل والمساوات وهم يكذبون والله يشهد على كلامي والدليل أنهم لو فعلاً يريدون ذلك لكانوا طالبوا بمساواتنا بهم وتنتهي المسألة بالكامل ، ولكنهم وضعوا اخواننا من ضمن مطالبنا نحن المتقاعدين وهذه قمة الفوضى والتخبط واللا مبالاة ، وأتحدى كائناً من كان منهم أن يثبت لي كيف ستكون عدالتهم المزيفة بهذه الحالة ؟؟؟
هذا بالإضافة إلى الفوضى والتخبط الحاصل واللذي يحصل منذ بداية المجلس وحتى يومنا هذا ما بين مهاترات وسخافات واستجوابات وحالة مزرية ما أنزل الله بها من سلطان كلاً يغني على ليلاه والوطن والمواطن بالحضيض وهذا لا يخفى على أصغر طفل كويتي ، أخي الكريم تشعر كما أشعر بأن الأمور لا تبشر بخير وهناك مؤشرات وتوقعات بحل المجلس والحكومة بسبب الفوضى وعدم التعاون الحاصل ، ولو حصل لا سمح الله فسوف نرجع إلى الصفر وگأن اللي حصل لم يحصل والأمر لا يخفى عليك ، نحن وزوجاتنا وأبناؤنا وبناتنا لنا الفضل بعد الله بإيصال أغلب الأعضاء إلى مجلس الأمة فماذا قدمو لنا ؟؟؟؟؟؟؟ ( لا شيئ ) ماذا ننتظر منهم إذاً ؟؟ لا شيئ سوى حل المجلس والدخول من جديد في المعمعة التي لاتخفى عليك ، هل تذكر المعلمين والمعلمات ؟ وكيف كانت مطالبهم ؟ ومتى كانت اعتصاماتهم وتجمعاتهم ؟ وكانت اعدادهم تفوق ال 20 ألف مواطن ومواطنة وتحققت مطالبهم بفعلهم ووقوفهم جميعاً مع بعض وبقلب واحد وها هم حققوها من باب ما يضيع حق وراه مطالب ( ونحن محلك راااااااوح ) ، أنا أرى بأننا يجب أن نتحرك وبأقرب وقت ونحدث ضجة لإيصال رسالة بأننا نريد حقوقنا وإنصافنا وليس أكثر من ذلك ، وفقاً للطرق القانونية المشروعة وأولها التجمع في مجلس الأمة سواءً داخله أو خارجه والتحدث مع وسائل الإعلام بكل صراحة وجرأة وكذلك الطلب من النواب بحكم العهد اللذي بيننا وبينهم ، وكذلك ما أقسموا أمام الله والشعب الكويتي عليه ، بأنهم يحسمون الأمر إما بإقراره بالقانون وإما طرحه والتصويت عليه وأن لا نسمح بتأجيله إلى دور الانعقاد القادم هذا إن استمر المجلس ، كذلك لا يسعني إلا أن أباركم لكم قدوم الشهر الفضيل اللذي أسأل الله أن يتقبل صيامكم وقيامكم فيه ، وأن يتم على الأمتين العربية والإسلامة بالخير واليمن والبركات ، وهذا أيضاً يعطي أي مسئول بالدولة بأن يتحجج ويتعذر ببعد العيد وكأن الدولة مغلقة في رمضان فنحن لا نريد مشاريع اللهم اتخاذ قراراً يفرحنا مع عوائلنا بإنهاء معاناتنا ليعم الفرح والسرور في المئات من الأسر الكويتية ، وهذه المسألة لا تحتاج إلا وقوفنا جنباً إلى جنب والله معنا لأن الحق ( يعلى ولا يعلى عليه ) وهذا كله يترتب على ذهابنا أنا وأخي مهدي العجمي يوم الإثنين القادم لمجلس الامة للوقوف على آخر مستجدات المطالبة ومن ثم أوافيكم بما هو جديد وتحديد الخطوة التالية التي على ضوءها نتخذ موقفنا ولا استغني عن وقفتك ورأيك لأننا كل ما زاد عددنا كلما كانت النظرة لنا بشكل أهم وأوضح وأكبر من أن يكون عددنا لا يذكر ويتم تهميشنا وعدم الاهتمام فينا والله ولي التوفيق / أخوك أبو فواز
اخي الكريم ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،، يعلم الله ثم الكثير من الأخوان اللي مثلك وشرواك ، بأننا عملنا كل ما بوسعنا وبكل ما استطعنا وبكل ما أوتينا من إمكانيات متواضعة بسيطة من جميع النواحي إلى أن وصلنا ما وصلنا إليه وقد عانينا ما عانيناه من اللوم والعتب والشد والجذب والشحن والهمز واللمز والغيبة والنميمة وحتى الطعن في الذمة والتشكيك بأننا وأننا وأننا وما إلى آخره من سخافات وتفاهات لا استطيع حصرها ، من أسخف وأتفه وأحقر الناس أعزكم وهم ( الجبناء ) اكرمكم الله اللذين لم نشاهدهم ولم نسمع لهم صوت على الإطلاق إلا خلال الفترات القليلة الماضية والحالية ، ما بين مشاكس وحاسد وخبل وطماع ، والطامة الكبرى ، حينما يقول لك لم أكن اعلم بموضوع المطالبة الا عن طريق الصدفة وهو بذلك يكون اعتذر بعذراً اقبح من الذنب وگأننا بدءنا الاسبوع الماضي ، وكذلك البعض الآخر ممن يقوم بالمناشدات والندوات هنا وهناك ومراسلات ومطالبات في غاية المسخرة وكأنه يريد ان يقول للناس ( هذا أنا ) وأنا أسأله من أنت ؟؟؟ من أنت مقارنةً مع أخواني الرجال ممن تواصلوا معي قلباً وغالباً مادياً ومعنوياً كانوا ولا يزالون وسوف يبقون بإذن الله لهم العمر المديد في جميع وسائل الاتصالات والتواصل الإجتماعي والشبكة الوطنية والتويتر والفيس بوك والواتس اب والرسائل النصية والوسائل الأخرى المختلفة من ثلاث سنوات على قلب رجل واحد ،، أما أنت والجبناء أشباهك تبقون الثرى وأنا وإخواني ضباط الصف المتقاعدين الذين لا زالوا متواصلين معي حتى كتابة هذه الرسالة فوق الثريا ، متكلين على الله بنية صافية متخذين قوله تعالى ( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون ) صدق الله العظيم ، لا مكان لأي جبان ومتقاعس ومتخاذل بيننا ، كذلك اصبح موضوع مطالبتنا، يدور ما بين مجسلي الأمة والوزراء وما بين أقر أو لم يقر ونحن الضحية ( لأن النار تحرق رجل واطيها ) وقد وقعوا في خطأ جسيم بأن المطالبة تشمل المتقاعد ومن لا يزال بالخدمة وهنا الكارثة لأنهم يتكلمون عن مبدأ العدل والمساوات وهم يكذبون والله يشهد على كلامي والدليل أنهم لو فعلاً يريدون ذلك لكانوا طالبوا بمساواتنا بهم وتنتهي المسألة بالكامل ، ولكنهم وضعوا اخواننا من ضمن مطالبنا نحن المتقاعدين وهذه قمة الفوضى والتخبط واللا مبالاة ، وأتحدى كائناً من كان منهم أن يثبت لي كيف ستكون عدالتهم المزيفة بهذه الحالة ؟؟؟
هذا بالإضافة إلى الفوضى والتخبط الحاصل واللذي يحصل منذ بداية المجلس وحتى يومنا هذا ما بين مهاترات وسخافات واستجوابات وحالة مزرية ما أنزل الله بها من سلطان كلاً يغني على ليلاه والوطن والمواطن بالحضيض وهذا لا يخفى على أصغر طفل كويتي ، أخي الكريم تشعر كما أشعر بأن الأمور لا تبشر بخير وهناك مؤشرات وتوقعات بحل المجلس والحكومة بسبب الفوضى وعدم التعاون الحاصل ، ولو حصل لا سمح الله فسوف نرجع إلى الصفر وگأن اللي حصل لم يحصل والأمر لا يخفى عليك ، نحن وزوجاتنا وأبناؤنا وبناتنا لنا الفضل بعد الله بإيصال أغلب الأعضاء إلى مجلس الأمة فماذا قدمو لنا ؟؟؟؟؟؟؟ ( لا شيئ ) ماذا ننتظر منهم إذاً ؟؟ لا شيئ سوى حل المجلس والدخول من جديد في المعمعة التي لاتخفى عليك ، هل تذكر المعلمين والمعلمات ؟ وكيف كانت مطالبهم ؟ ومتى كانت اعتصاماتهم وتجمعاتهم ؟ وكانت اعدادهم تفوق ال 20 ألف مواطن ومواطنة وتحققت مطالبهم بفعلهم ووقوفهم جميعاً مع بعض وبقلب واحد وها هم حققوها من باب ما يضيع حق وراه مطالب ( ونحن محلك راااااااوح ) ، أنا أرى بأننا يجب أن نتحرك وبأقرب وقت ونحدث ضجة لإيصال رسالة بأننا نريد حقوقنا وإنصافنا وليس أكثر من ذلك ، وفقاً للطرق القانونية المشروعة وأولها التجمع في مجلس الأمة سواءً داخله أو خارجه والتحدث مع وسائل الإعلام بكل صراحة وجرأة وكذلك الطلب من النواب بحكم العهد اللذي بيننا وبينهم ، وكذلك ما أقسموا أمام الله والشعب الكويتي عليه ، بأنهم يحسمون الأمر إما بإقراره بالقانون وإما طرحه والتصويت عليه وأن لا نسمح بتأجيله إلى دور الانعقاد القادم هذا إن استمر المجلس ، كذلك لا يسعني إلا أن أباركم لكم قدوم الشهر الفضيل اللذي أسأل الله أن يتقبل صيامكم وقيامكم فيه ، وأن يتم على الأمتين العربية والإسلامة بالخير واليمن والبركات ، وهذا أيضاً يعطي أي مسئول بالدولة بأن يتحجج ويتعذر ببعد العيد وكأن الدولة مغلقة في رمضان فنحن لا نريد مشاريع اللهم اتخاذ قراراً يفرحنا مع عوائلنا بإنهاء معاناتنا ليعم الفرح والسرور في المئات من الأسر الكويتية ، وهذه المسألة لا تحتاج إلا وقوفنا جنباً إلى جنب والله معنا لأن الحق ( يعلى ولا يعلى عليه ) وهذا كله يترتب على ذهابنا أنا وأخي مهدي العجمي يوم الإثنين القادم لمجلس الامة للوقوف على آخر مستجدات المطالبة ومن ثم أوافيكم بما هو جديد وتحديد الخطوة التالية التي على ضوءها نتخذ موقفنا ولا استغني عن وقفتك ورأيك لأننا كل ما زاد عددنا كلما كانت النظرة لنا بشكل أهم وأوضح وأكبر من أن يكون عددنا لا يذكر ويتم تهميشنا وعدم الاهتمام فينا والله ولي التوفيق / أخوك أبو فواز