كلنا يعلم مدى التسيب و عدم اللامبالاه في اجهزة الدوله المختلفه
ولكن عندما يصل الامر لعماد اقتصاد البلد وامنها النفطي
عندها يجب على الجميع ان يشعر بالخوف ،، لان هذا القطاع هو اساس نهضة الوطن
في البدايه يجب ان نعلم جميعا ان اطلاق النار اجراء خطير جدا وتبعاته خطيره لان هذه الطلقه
قد تتسبب في تعريض حياة شخص للخطر ،، فيما لو كان اطلاق النار هذا في منطقه عاديه
فما بالكم اذا كان اطلاق النار بجوار منشأت نفطيه
اخواني الكويتيون هل تعلمون بانه الاسبوع الماضي تم اطلاق نار في الهواء في منطقه نفطيه
عسكرية ومحظوره وهيه منطقة المقوع من قبل احد ضباط المنشأت وللاسف وللاسف الذي اعطى
الامر باطلاق النار لهذا الضابط المغلوب على امره رجل مدني
مصري الجنسيه يدعى باللواء محمد الشناوي يعمل بوظيفه مشرف فني ،،،
في اللجنه الامنيه في فرقه الكلاب البوليسيه
والتي سيتم التحدث عنها في موضوع لاحق ومدي التجاوزات الماليه فيها
وشراء كلاب بمئات الالاف من دول اخرى وعند وصولها للكويت تكون غير صالحه للتدريب
ويتم استخدام الكلاب التي تم احالتها للتقاعد من قبل وزاره الداخليه
عموما موضوعنا الحالي هو اطلاق النار هذا في منشأه نفطيه
مما كان سيسبب كارثه لا تحمد عقابها
وللاسف يتم تغطيه الموضوع كالعاده ،، واعتباره كانه لم يكن دون اي اجراء
ولو ان هذا الخطأ قام به شخص عادي لتم تحويله لاداره امن الدوله
ونضيف لما سبق .. ان هذا المستشار سئ التصرف تحت سلطته كميات من المتفجرات
بغرض تدريب الكلاب عليها ،، دون حسيب او رقيب
الى هذا التهاون اللي اصبح يمس اخطر واهم قطاعات دولتنا
والى متى يجد مثل هؤلاء الاشخاص من يحميهم ويقوم بالتغطيه على اخطائهم الفادحه