عاجل \ آخر اخبار أهل السـنة في لبنان الشــام

محب الصحابه

عضو مخضرم
الجيش انسحب من عكار وتسلم الامن الداخلي المسؤولية

وتم ايقاف ثلاثة ضباط و19 فردا هم مجموع افراد الحاجز

الاضراب يعم المناطق السنية في لبنان

والان يتم تشييع الجثمان من مسجده رحمه الله في البيرة وسط حضور فاعل من فعليات عكار ووفةد من كل لبنان
 

أخوكم عمر

عضو فعال
عاجل : الجيش يداهم شاحنة متجهة الى جبل محسن وجد على متنها كمية هائلة من (حفاضات بامبرز) تخوفاً من شباب منطقة باب التبانة
 

شاهر المطيري

عضو بلاتيني
بكرة أهل السنة والجماعة يرفعون السلاح في وجه الروافض وأعوانهم في لبنان ..ونسميهم ( خواج ) و ( أرهابيين ) : ويمكن أن نسلط سيوفنا عليهم بعد إعلامنا !


من يعرف : كانت قنواتنا ولا زالت تروج لـ مليشيات الهالكي ..وتصورهم على أنهم أبطال ..وحرمة الدم العراقي فوق كل أعتبار هههههه

اليوم المالكي : يد بيد مع جزار سوريا وحسن نصر الشيطان , ولا زلنا نروج له أيضاً .



العربيـة تتراقص أمس على مهانة أهل السنة والجماعة !






 

محب الصحابه

عضو مخضرم
حزب الله" الشامت بأهل طرابلس.. و"الغارق" في أحداثهاأضيف في :22 - 5 - 2012

ما بين الوعظ والشماتة؛ جاء موقف رئيس كتلة نواب "حزب الله" تعليقاً على أحداث طرابلس. بدا النائب محمد رعد وكأنه وحزبه غير معنيين بالفتنة هناك، لا لجهة افتعالها ولا لجهة تسعيرها، لكن الواقع غير ذلك، فـ "حزب الله" أكثر الحاضرين فيما يجري في عاصمة الشمال؛ فهو حاضر من وراء الجهاز الأمني الذي أشعل الشرارة، وهو حاضر من خلال مسلحيه الذين جابوا الشوارع واستفزوا المعتصمين أو اعتدوا عليهم، وهو حاضر في قرارات الحكومة، ووزير دفاعها، وقرارها المتأخر في حسم الموقف بحجة الغطاء السياسي، وهو حاضر بقوة الصواريخ والمدفعية والدعم السياسي والإعلامي في جبل محسن... وأهم من ذلك كله أنه حاضر في ذهن كل محتج من أبناء الشمال؛ يرى نعومة القوى الأمنية تجاه فريق وخشونتها ورعونتها أحياناً تجاه فريق آخر، ويرى كيف "ترتب" ملفات الحزب وكيف "تفبرك" ملفات سواه، وكيف يُؤدى سلام التعظيم لسلاح فريق وكيف يُعتبر السلاح بيد غيره "إرهاباً"، وكيف يفرج عن عميل بعد سنة سجناً ويبقى 168 موقوفاً بلا محاكمة منذ خمس سنين، وقس على ذلك مما يصعب حصره.
عصر الثورة السورية
بعيداً عن "مواعظ" النائب رعد المثيرة للسخرية، فإن العامل الموازي في الأهمية الذي فجّر الأوضاع في طرابلس هو الثورة السورية؛ فتوقيف الشاب شادي المولوي جاء على خلفية علاقته بهذه الثورة، والتي صنّفها القضاء "إرهاباً"-علماً أن إفادته أمام قاضي التحقيق أُخذت دون حضور محاميه-، والاعتصام لأجله جاء على خلفية أن ثمة من يكيد لـ "المتعاطفين" مع الثورة، والاشتباكات بين جبل محسن وجواره اندلعت على خلفية تباين الموقف من هذه الثورة أيضاً، وبتزامن مريب مع الاعتصام التضامني مع الشاب المولوي، وتشييع قتلى الطرفين استحضر الثورة أيضاً (هتف المشيعون في جبل محسن: شبيحة للأبد لأجل عيونك يا أسد)، كما أن السجال السياسي "الجاد" في البلد؛ أكثره مرتكز على "المعركة" الدائرة في سوريا، بين مَن يريد التخلص من النظام ويسعى لذلك، وبين من يريد بقاءه ويقاتل من أجل ذلك، متخذاً من الحكومة أو الانتخابات القادمة أدواتٍ للصراع.
ما سبق يعني؛ أن الأحداث التي أصابت عاصمة الشمال، يمكن أن يتكرر حدوثها؛ فهي معاقَبةٌ واستنزاف من جهة، وتصويرٌ للمدينة على أنها موئل للسلفية التكفيرية من جهة ثانية، وحرفٌ للأنظار عن الحدث السوري من جهة ثالثة، وتحويلٌ للصراع الأهلي إلى صراع بين طائفة والجيش من جهة رابعة.... كما أن هذا النوع من الأحداث قابل للانتقال إلى أماكن أخرى "مشابهة" في بيئتها الجيوسياسية والمذهبية، ما لم يتوفر الوعي الكافي.
الأخطر في الأمر؛ أن ما يريده أنصار النظام السوري يأخذ بعين الأمور الآتية: تظهير وتكبير الحالة الإسلامية عموماً والسلفية خصوصاً، وربط هذه الحالة بالإرهاب –سواء في سوريا أو لبنان-، وتالياً إحداث مواجهة بين هذه الحالة وبين القوى الأمنية، بحيث يكون تيار "المستقبل" محرجاً ما بين الاتهام بتغطية الإرهاب، أو ترك الساحة السنية المتعاطفة مع الثورة السورية تُضرب.
وإذا كان "حزب الله" – بما هو الحليف الأهم للنظام السوري في لبنان- ينتبه جيداً لئلا يظهر أمام الملأ عراباً لهذا "السيناريو"، فإن "فلتات" حليفه الإستراتيجي ميشال عون، وقصفه على ما بات يسميه "الجحيم العربي"، واستفزازه المستمر للشارع السني، يظّهر ما يمكن تسميته بسيناريو "الانتصار للنظام السوري" عبر تأديب الساحات المناوئة.
تهمة الإرهاب
لنفترض الآن؛ أن شادي المولوي متورط بقضية إرهابية، على ذمة المخابرات الأمريكية (قال المدير العام للأمن العام:إننا نسقنا هذا الملف مع جهاز أمني غربي!) وبما أن "إرهاب" المولوي غير معلنة ماهيته حتى الآن، فسنترك الأمر للقضاء وللأيام حتى يتكشف الموضوع. لكن السؤال الذي يطرح نفسه -طالما أن الثورة السورية حاضرة في ذلك كله-؛ هل حققت أجهزتنا الأمنية مع أحدٍ بتهمة المشاركة مع الشبيحة في قتل المدنيين أو العسكريين السوريين؟ هل أوقفت أحداً؟ الجواب كلا، مع العلم أن هذه الأجهزة تعلم علم اليقين حقيقة مشاركة الأحزاب المؤيدة للنظام السوري في قمع الشعب السوري، وهي تعرف أسماء كثيرٍ من المتورطين في الدم السوري كما يعرفها الثوار وكثير من السوريين، وهي تعلم أيضاً بمواكب نعوش "الشهداء" الآتية من سوريا كما تعلم بمواكب شحنات الأسلحة القادمة إلى لبنان، ولعلها قرأت التقارير الدولية وسمعت الشهادات السورية واللبنانية وشاهدت الأفلام على الإنترنت لتعزز معرفتها... ومع ذلك فإن هيبة السلاح تمنعها من اتهام أحد بتهمة الإرهاب أو أية تهمة أخرى.
لنفترض أيضاً؛ أن ثمة من يُدخل السلاح إلى سوريا، وهذا يحصل أيضاً، فهل أوقف الجيش اللبناني أياً من شحنات الأسلحة التي وزعها "حزب الله" على أنصاره في المحافظات اللبنانية كافة، مما يخرج يقيناً من الوظيفة المسماة مقاومة، كما أوقف شحنة الأسلحة الآتية بالبحر إلى ثوار سوريا؟ طبعاً لا.
بإمكاننا الاستفاضة كثيراً في هذه المقارنات التي يعرفها كل مواطن لبناني، وهي هي بالذات ما يؤجج المشاعر في طرابلس وفي غيرها من المناطق، لشعور الناس أنهم مواطنون من فئة ثانية، وهذا بالذات أيضاً ما يجعل الشارع السني –تحديداً- في حالة توتر، وهذا وذاك يشكلان أفضل بيئة للتطرف!.
وعي وحذر
في ظاهر الأمر؛ يبدو أن الرئيس ميقاتي ووزراء طرابلس الخمسة، والقوى التابعة لـ "حزب الله" في الشمال في حالة خسارة شعبية وسياسية جراء ما جرى ويجري، بعدما بدوا عاجزين عن حماية المدينة التي رفعوا شعار تعزيز مكانتها وإنمائها عندما جاؤوا إلى الحكومة. الخسارة –التي يقابلها استفادة منافسيهم سياسياً- صحيحة من هذا الوجه، تماماً كما الخسارة المعنوية –في الشارع الطرابلسي- لجهاز الأمن العام، ومديره العام عباس إبراهيم، أقله فيما خص الطريقة التي أوقف من خلالها المولوي، غير أن الأمر أكبر من هذه الحسابات السياسية المحدودة، ذلك أن مستقبل منطقة وحاضنة سياسية وطائفة رئيسية على المحك، ما يعني ضرورة ترشيد إدارة الصراع، بما يجعله في خدمة مشروع الدولة، وضد المشروع إياه المشكو منه.
وعليه؛ لا يصح ولا يخدم أبداً شن الهجمات السياسية على الجيش أو تعبئة الشارع ضده، ففي كل الأحوال، ومع الأخذ بعين الاعتبار غضب المجروحين في طرابلس من التكلؤ في الدخول إلى مناطق النزاع، فإن الجيش هو الرهان الحقيقي الذي يريده الناس الرافضون لانفلات السلاح تحت اسم "المقاومة"، وهذا هو الجيش نفسه الذي وقف أهالي الشمال أمامه وخلفه وإلى جانبه في نهر البارد عندما كان الآخرون يرسمون له خطوطاً حمر، كما أنه الجيش نفسه الذي يضم عديده أكبر نسبة من أهالي الشمال، وفي كل الأحوال هو عمود الدولة الذي إذا انهار انهار ما تبقى منها. هذا كله لا يعني عدم انتقاد الخلل إذا حصل، ولا سيما لدى جهاز المخابرات –وهذا حاصل وأكيد نتيجة نفوذ فريق السلاح إياه على المخابرات-، وفي كل الأحوال فإن للجيش سلطة سياسية يجب أن تتحمل سياسياً أي خلل على الأرض.
وما يقال عن الجيش ينطبق أيضاً على الأمن العام. ويسري الأمر نفسه على القضاء، لجهة عدم استهدافه (مع الأخذ بعين الاعتبار أيضاً أن القضاء العسكري متأثر أيضاً بنفوذ "حزب الله")، فهذه الأجهزة كلها أعمدة الدولة. المشكلة ليست فيها، وإنما فيمن يفرض أو يحاول أن يفرض نفوذه عليها، وعلى هذا الفريق ينبغي التصويب لا على الأجهزة نفسها.
واستطراداً؛ فإنه ليس من الحصافة في شيء أن يكون الإسلاميون أو السلفيون هم الواجهة في هذا الصراع، فلا حجمهم على الأرض يجعلهم الواجهة، ولا مهارتهم السياسية تخولهم ذلك، وفي كل الأحوال ينبغي أن يكون الإسلاميون أحرص على أنفسهم من أن يُسمّنوا ليكونوا كبش الفداء، مع فارق أن ضربهم سيعني بالضرورة ضرب ساحة كاملة.
إن أصل الداء في كل ما نعاني هو الاستقواء بالسلاح في إطار مشروع الهيمنة، وكل ما عدا ذلك فروع، ولو كانت طرابلس مدينة منزوعة السلاح ما حصل الذي حصل، وعليه؛ فإن المطلوب هو تحويل وعي الناس المتزايد بخطورة هذا المشروع إلى مطالب سياسية، ودفع غضبها المتأجج ليكون قوة تغييرية، وتوجيه امتعاض الممتعضين ليكون ضد كل من ارتضى السير في هذا المشروع، وتحويل ممالأة الممالئين والمرتهنين، إلى نزف سياسي وشعبي يشعرون به عند الاحتكام إلى صناديق الاقتراع.
المصدر: صدى بيروت
 

محب الصحابه

عضو مخضرم
مخاوف جدية من انشقاقات في الجيش اللبناني على أساس طائفي

أضيف في :22 - 5 - 2012
6afd1884c2882fd64d40aeadc4d852d1.jpg
اتهمت أوساط أمنية لبنانية تعارض "اختراق حزب الله بعض مفاصل الجيش اللبناني", رئيس "التيار الوطني الحر" ميشال عون, قائد الجيش الاسبق في عهد الاحتلال السوري للبنان, بـ"تجيير مؤيديه من كبار وصغار الضباط داخل المؤسسة العسكرية ومشتقاتها الامنية مثل الاستخبارات واجهزة فرعية اخرى, الى قيادات "حزب الله" لتلقي التعليمات منها مباشرة من دون العودة الى عون, إضافة الى مئات الضباط الشيعة في الجيش المنتسب معظمهم الى "حزب الله" ويتلقون منه رواتبهم الشهرية ومساعدات مالية اخرى وامتيازات لا يحصل عليها الضباط الآخرون".
وقالت الأوساط ان قائد الجيش العماد جان قهوجي ورئيس الجمهورية ميشال سليمان "غير قادرين على فعل اي شيء حيال اختراق عون و"حزب الله" مواقع القرار في القيادة العليا وقيادات المناطق, وخصوصا في جنوب لبنان, حيث يبدو الجيش المنتشر هناك منذ العام 2006, شبه ألوية تابعة لـ"حزب الله" و"حركة أمل" وليس لقيادته في بيروت, وهو ما تشير اليه تقارير استخبارات القوات الدولية "اليونيفيل" التي تتحدث عن رضوخ ضباط قيادة الجنوب, ومعظمهم من الطائفة الشيعية, لضغوط "حزب الله" وسورية".
واتهمت الاوساط الامنية ميشال عون بـ"إعادة الجيش الى أسوأ ما كان عليه خلال بداية الحرب اللبنانية من تشرذم, إذ فيما كانت الالوية العسكرية يومذاك مقسمة طائفيا ومذهبيا لكل طائفة لواؤها الخاص بها, اختلط الآن الحابل بالنابل وباتت الألوية مخترقة حتى العظم وولاء معظمها عائد الى الطوائف ايضا ولكن بشكل فوضوي ومأساوي, والدليل الاقرب الى المنطق هو قيام احد ضباط ميشال عون باغتيال الشيخ احمد عبدالواحد ورفيقه", اول من امس في عكار.
وقالت الأوساط لـ"السياسة" أنه "في حال لم يجر تطهير المؤسسة العسكرية من الضباط المؤيدين لعون, الذين تحولوا إلى أحصنة طروادة لـ"حزب الله ومن ورائه النظامين السوري والايراني, فإنه يتحتم على اللبنانيين ان يخشوا انفجارا داخل الجيش اللبناني, تماماً كما حدث في مطلع الحرب اللبنانية العام 1975, خصوصاً بعد انطلاق دعوات في شوارع طرابلس وبيروت خلال الساعات الـ48 الماضية بتشكيل "جيش لبناني حر" على غرار "الجيش السوري الحر", وهي دعوات غير مباشرة لحدوث انشقاقات داخل المؤسسة العسكرية تؤدي الى انضمام منشقين عن الجيش الى الشارع الثائر الذي بات يشعر بأنه مستهدف من مؤسسته العسكرية على عكس ما تدعيه من حيادية بين الأطراف المتنازعة".
واضافت الأوساط ان الاسلحة "التي ظهرت بهذه الكثافة والنوعية في شوارع بيروت وطرابلس, تؤكد ان الموازين العسكرية في الشارع اللبناني وبين المناطق والاحزاب المتناحرة, تغيرت جذريا, بحيث باتت شبه متعادلة في حال اندلاع حرب شوارع لا يمكن خلالها استخدام الصواريخ (من قبل "حزب الله") على نطاق واسع, كما ان الظاهرة الاكثر دراماتيكية حالياً تتمثل بحصول معظم الاطراف على اسلحة نوعية, خصوصا بعد سقوط النظام الليبي ونهب مخازن ومستودعات اسلحته التقليدية, الأكثر تطورا في الترسانات العربية, حيث ان الاحزاب اللبنانية الكبرى المدعومة من خارج الحدود, تتزود كلها بهذه الاسلحة وقد تكون البواخر التي تمت مصادرتها في المياه الاقليمية اللبنانية والقبرصية خلال الاشهر القليلة الماضية, كانت تقصد لبنان لاسورية كما يتخيل البعض".
 

محب الصحابه

عضو مخضرم
استنكر علماء أهل السنة في لبنان استهداف دعاتها على أيدي الجيش عقب تصفية شيخين بارزين من شيوخ أهل السنة.

وعقدت هيئة علماء جبل لبنان اجتماعا في دارة مفتي جبل لبنان الشيخ محمد علي الجوزو في الجية، بحثت فيه القضايا العامة واحداث طرابلس وعكار، ونددت بـ"الجريمة البشعة التي ارتكبت في حق الشيخين عبد الواحد ومرعب في عكار".
وقد تلا المفتي الجوزو البيان الآتي: "يعرب علماء جبل لبنان عموما واقليم الخروب خصوصا، عن ألمهم الشديد للمصاب الجلل الذي أصيبت به عكار بسقوط الشهيدين العزيزين احمد عبد الواحد ورفيقه محمد مرعب، ويؤكد المجتمعون تضامنهم مع اخوانهم في عكار، والوقوف الى جانبهم في مواجهة هذه المحنة التي المت بهم حتى ينال المجرمون القصاص العادل الذي يستحقونه".
وقال: "إن جريمة ضابط الجيش، كانت جريمة مزدوجة أصابت الجيش قبل ان تصيب العالمين الجليلين، لأنها إساءة كبرى لكل المعاني الوطنية والاخلاقية والانسانية التي يرمز اليها الجيش في هذا الوطن . وحرصا على سمعة الجيش وعلاقته مع ابناء الشعب اللبناني في عكار وخارج عكار، ننصح بمحاكمة القتلة بسرعة فائقة، وتنفيذ حكم الاعدام في حق الضابط الذي تسبب بهذه الجريمة النكراء، في المكان الذي ارتكبت فيه الجريمة".
وتابع: "هذا التصدي الأرعن والفوقي والاجرامي الذي أقدم عليه الضابط المذكور، يؤكد أن هناك نوعا من الضباط الخارجين على القانون والنظام، والذين يقدمون مشاعرهم الطائفية والمذهبية على المشاعر الوطنية، وان امثال هؤلاء يجب ان يتطهر الجيش منهم حتى يكون الجيش، جيش الوطن بكل معنى الكلمة. هناك شحن طائفي ومذهبي يقوم به فريق معين، ويعلن ذلك صراحة، في عداء عنصري يقوم على الحقد والضغينة، مما تسبب بوقوع مثل هذا الحادث، ونحمل المسؤولية لأولئك الذين يعلنون حربا طائفية، ويحرضون على المسلمين السنة في لبنان، فهذه المواقف هي التي تحرض بعض الضباط على التصرف بعنجهية وغرور واسلوب عدائي على اهل العلم، مما يترتب عليه اشعال نار الفتنة الطائفية والمذهبية في لبنان".
وأضاف:"يجب معاقبة الذين بدأوا في إشعال الفتنة في طرابلس، وتسببوا بسقوط القتلى والجرحى، ونطالب بمحاسبة رجال الأمن الذين اقتادوا شادي المولوي من مكتب وزير المال محمد الصفدي ولجأوا الى طرق ملتوية لا قانونية. لا بد من معاقبة الذين يقفون وراء هذه الاحداث لقطع الطريق على الذين يطلقون تصريحات متوترة وطائفية، تقوم على الشحن النفسي لإثارة الفتنة في لبنان. وفي هذه المناسبة نحيي الشهداء الذين سقطوا وهم في طريقهم الى نصرة الحق والعدل على ارض عكار وطرابلس، التي تتعرض اليوم لمؤامرة من عملاء النظام السوري، الذي يستهدف اهل السنة والجماعة في الشمال، لوقوفهم الى جانب الشعب السوري المظلوم، فدماء الشيخين التي سالت على ارض لبنان، تمتزج بدماء الشهداء التي تسيل على ارض سوريا، دفاعا عن العزة والحرية والكرامة، فعكار هي ارض الإباء والشرف والاخاء الصادق المخلص بين ابناء الشعبين السوري واللبناني".
وختم البيان :" نكرر رفضنا لكل اشكال الجريمة التي حدثت في عكار، ونؤكد اننا سنتلاحم ونتعاون لتوحيد الصف الاسلامي في مواجهة الاعداء الذين يتربصون بنا، ونشدد على اننا لن نسمح للفتنة المتنقلة ان تعمل عملها في لبنان المستهدف من الخارج والداخل، ونحرص على حمايته من كل المؤامرات، ويعلن العلماء عن ابقاء لقاءاتهم وجلساتهم مفتوح لمتابعة هذه القضية وسائر القضايا المستجدة
من جهته, أعرب خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز اليوم الثلاثاء عن القلق حيال "خطورة" الأزمة في لبنان وإمكانية حدوث فتنة طائفية، داعيا إلى عدم خدمة "مصالح أطراف خارجية لا تريد الخير للبنان".
 

محب الصحابه

عضو مخضرم
لبنان : الحكومة متواطئة في تغطية مؤامرة نظام الأسد وعليها الرحيل

أضيف في :25 - 5 - 2012
دعت قوى "14 آذار", عقب اجتماع موسع لمعظم أقطابها في دارة الرئيس سعد الحريري وسط بيروت, مساء أمس, حكومة الرئيس نجيب ميقاتي إلى الاستقالة, متهمة إياها بالتواطؤ في تغطية مؤامرة النظام السوري لنسف الاستقرار في لبنان.
وفي بيان تلاه رئيس كتلة "المستقبل" فؤاد السنيورة في ختام الاجتماع, أكدت قوى "14 آذار" أن لبنان في خطر, مشددة على ضرورة حماية الوحدة ومنع انهيار الدولة ومواجهة مخطط النظام السوري لضرب المؤسسات.
واتهمت النظام السوري بأنه "قرر أن يُصدر أزمته الى لبنان في مرحلة انهياره وأن يهدم الهيكل على رأس الجميع, عبر تصويره لبنان بأنه بيئة حاضنة للارهاب".
وأعربت عن أسفها لأن "الحكومة القائمة في تغطيتها للمؤامرة هي متواطئة وغير قادرة على تحمل المسؤولية بحكم تشكيلها وامتدادها لمحور اقليمي, وهي حكومة متواطئة لأنها لم تتجرأ على الاجتماع للرد على الادعاءات بحق لبنان", مثمنة موقف الرئيس ميشال سليمان في هذا الاطار.
وأكدت قوى "14 آذار" أن "الحكومة متواطئة لأنها غطت الممارسات المشبوهة التي حصلت في طرابلس وعرضت علاقات لبنان العربية للخطر, وهي تروج لوجود تنظيم "القاعدة" في لبنان", كما أنها "كادت أن تقضي على مؤسسة الجيش الضامنة للبنانيين".
وإذ شددت على أن "اللجوء إلى السلاح لا يؤدي إلا إلى الخراب", اعتبرت قوى "14 آذار" أن منع خراب لبنان يحتاج إلى خطوتين: الأولى هي رحيل الحكومة الحالية وقيام حكومة إنقاذية محايدة تواكب الرئيس سليمان للحوار بشأن السلاح وتشرف على الانتخابات, والخطوة الثانية هي تشكيل شبكة امان وطنية من كل المناطق وكل الطوائف في لبنان وبلاد الاغتراب عنوانها منع تجديد الحرب الاهلية والسلام الدائم".
ودعت جميع اللبنانيين إلى اليقضة والحذر في هذه الاوقات العصيبة, مؤكدة أن الأحداث الحالية "هي بقرار سوري لزرع الفتنة ونسف المؤسسات".
وأعلنت أنها "لا يمكن أن تكون مكتوفة الأيدي أمام مخطط ضرب لبنان", وأنها ستتوجه بمباردة إلى سليمان ل¯"التصدي لمؤامرة الخطر على لبنان, قائمة على تمسك اللبنانيين بالمؤسسات وميثاق اتفاق الطائف وحكومة حيادية بخدمة اللبنانيين, واستكمال الحوار بشأن السلاح الخارج عن السلطة, والتأكيد على دور الجيش بصفته الضامنة للوحدة الوطنية, وابعاد لبنان عن سياسة المحاور الاقليمية والدولية".
 

محب الصحابه

عضو مخضرم
أكدت هيئة علماء المسلمين في لبنان على وجوب نصرة أهلنا في سوريا في مواجهة وحشية النظام وشؤون الفلسطينيين في المخيمات البائسة، وجاء في بيان للهيئة تلقى موقع المسلم نسخة عنه "وقد أدان المجتمعون اغتيال الشيخ أحمد عبد الواحد ورفيقه، والجريمة التي ارتكبها النظام السوري في حولا ولا زال يرتكبها في حق الشعب السوري في كل مناطقه"
في الوقت ذاته تم إصدار البيان التأسيسي للهيئة بعد التشاور الذي تم في اجتماع بين أكثر من 350 من العلماء والدعاة المسلمين من مختلف المناطق اللبنانية في بيروت في فندق كورال سويت – الحمرا، وذلك بدعوة من المكتب الإداري لهيئة علماء المسلمين في لبنان.



وفيما يلي نص البيان:


بسم الله الرحمن الرحيم
بيان إعلامي
صادر عن المكتب الإعلامي
لهيئة علماء المسلمين في لبنان

بدعوة من المكتب الإداري لهيئة علماء المسلمين في لبنان، اجتمع أكثر من 350 من العلماء والدعاة المسلمين من مختلف المناطق اللبنانية في بيروت في فندق كورال سويت – الحمرا.


وتداولوا في شؤون المسلمين في الداخل اللبناني والمسؤوليات الملقاة على عاتقهم وسبل النهوض بواقعهم الديني والسياسي، كما تداولوا في وجوب نصرة أهلنا في سوريا في مواجهة وحشية النظام وشؤون الفلسطينيين في المخيمات البائسة.

كما وتوقفوا أمام الأحداث الخطيرة التي عصفت بلبنان في الأسابيع الأخيرة وخصوصاً جريمة قتل الشيخ أحمد عبد الواحد ورفيقه محمد مرعب في عكار تقبلهما الله شهيدين، وما رافقها من تداعيات وضعت الجميع أمام مسؤوليات تاريخية سواء لجهة تطورات الوضع الداخلي اللبناني أو لجهة الانعكاسات المتصاعدة من الأوضاع الإقليمية وخاصة تطورات الوضع المؤلم في سورية.



وقد أدان المجتمعون اغتيال الشيخ أحمد عبد الواحد ورفيقه، والجريمة التي ارتكبها النظام السوري في حولا ولا زال يرتكبها في حق الشعب السوري في كل مناطقه.
وبعد التشاور تم إصدار البيان التأسيسي.


المكتب الإعلامي
لهيئة علماء المسلمين في لبنان
الأحد 06 رجب/ 1433هـ
27 أيار/2012م


http://almoslim.net/node/165727
 

محب الصحابه

عضو مخضرم
قتل 7 أشخاص وأصيب 30 آخرين خلال اشتباكات وقعت يوم السبت في مدينة طرابلس بشمال لبنان بين العلويين المؤيدين للرئيس السوري بشار الأسد والسنة المؤيدين للانتفاضة الشعبية ضده.

وكانت اشتباكات متقطعة وقعت بين سكان منطقتين مجاورتين في طرابلس خلال الأسابيع القليلة الماضية لكن عدد القتلى الذي سقط اليوم هو الأكبر في يوم واحد بالمدينة مما يزيد المخاوف من انتقال الاضطرابات في سوريا إلى لبنان.

ومدينة طرابلس غالبيتها من أهل السنة لكن بها بعض العائلات العلوية المتعصبة والمناهضة للثورة السورية وهي مدعومة من الجيش اللبناني الذي بات يسيطر عليه حزب الله الشيعي الموالي للأسد.


http://almoslim.net/node/165952
 

للحور محبين

عضو بلاتيني

منعت سلطات الاحتلال "الإسرائيلي" رفع الأذان في الحرم الإبراهيمي الشريف في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية 52 وقتًا للصلاة خلال الشهر الماضي (مايو).

وذكر مدير أوقاف الخليل زيد روبين الجعبري في بيان صحافي اليوم الأحد أن "سلطات الاحتلال منعت رفع الأذان بحجة إزعاج المستوطنين الموجودين في القسم المغتصب من الحرم الشريف"، وفقًا لوكالة الأنباء الأردنية.

ويتعرَّض الحرم الإبراهيمي الشريف والمصلون فيه لحملة تهويد ومضايقات يومية من قبل جنود الاحتلال ومستوطنيه المتطرفين.

على جانب آخر، أصيب عدد من الجنود الصهاينة بإصابات مختلفة جراء تعرضهم لوابل من الحجارة على مفرق قرية خرسا في بلدة دورا جنوب الخليل بالضفة المحتلة.

آأ . س



 

للحور محبين

عضو بلاتيني
لبنان ومصيره المجهول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بعض الاحداث التي حصلت البارحه في لبنان

--------------------------
--------------------------
شهيد وعدد من الجرحى في انتفاضة شباب عين الحلوة لنصرة اهلهم في البارد وتزامن معها تدمير نقطة الجيش هناك واحراق جميع الملفات الامنيه الخاصة بهم
--------------------------------------------------
سقوط 3 قنابل البارحه في طرابلس بين باب التبانة وجبل محسن
---------------------------------------------------
سُمع اطلاق نار على طريق المطار، تبين انه جاء من سيارة مسؤول بحزب الله لتأمين انسحابه بعد مهاجمته من المعتصمين.
----------------------------------------------------
4 قتلى و20 جريحاً سقطوا في اشتباك بين الجيش اللبناني واهالي مخيم نهر البارد خلال تشييع الشاب احمد قاسم. فيما اشارت "OTV" الى ان عددا من الشبان حاولوا التهجم على موقع للجيش في المخيم.
---------------------------------------------------
_______كلام كذب وإعلام رافضي أكذب___________
نقلت قناة "المنار" عن مصادر أمنية تأكيدها أن القتيل الذي قضى بعين الحلوة طعن بسكين في اشكال فردي في المخيم. الشاب قتل برصاص الجيش الصليبي وهو موجود في مستشفى لبناني وإصابته في الرقبه
-----------------------------------------------------
طائرة مروحية لـ"اليونيفيل" حلقت قبيل الساعة 11 من هذه الليلة على طول الخط الأزرق من بنت جبيل الى تبنين وصولا الى مرجعيون، فيما حلّقت مروحيات للعدو الاسرائيلي فوق الحدود اللبنانية-الاسرائيلية مقابل بنت جبيل، وشوهدت قنابل مضيئة رمتها هذه المروحيات فوق الحدود الدولية لجهة بلدة رميش على الحدود.
-----------------------------------------------------
""كرهت عيش النفاق""
 

محب الصحابه

عضو مخضرم
تسلسل هذا الاسبوع كان دراميا ووصلت الامور مداها في استهداف اعتصام الكرامة

اولا هاجمت كلاب اسامة سعد المسعوره مناصرين للشيخ احمد الاسير من علماء وتجار صيدا طوال يوم كامل هو السابع من رمضان فيما اكتفى الشيخ بعدم الرد والالتزام بدولة القانون عبر شكاوى للنيابة بحق سعد ومناصريه

ثانيا جرى في الليل اجتماع ضم اسامة سعد وممثلين عن تيار المستقبل والجماعة الاسلامية وتيار الفجر وكلاب البزري بخصوص موقف موحد من اعتصام الكرامة كل لسبب يخصه فالمستقبل يخشى على قاعدته الجماهيرية في صيدا امام المد الاسلامي والظاهرة الاسيرية والبقية ليست الا كلاب تنبح خلف ولى نعمتها حزب اللات ومن خلفه ايران مع موقف متعقل للجماعة الاسلامية (اخوان مسلمين)

ثالثا حشود بعشرات الاف تخرج في تظاهرة كبيرة دعما لاعتصام الكرامة وللشيخ الاسير وتشد من ازر اخوانهم المرابطين في الاغتصام وتقلب الطولة مع تصريح قوي للنائب مصباح الاحدب من طرابلس دعما للاسير

رابعا تيار المستقبل يعيد حساباته والانتخابات بعد اشهر ويوفد امين عام التيار احمد الحريري ويجتمع بالشيخ ويقرر الانسحاب من الاعتصام والجماعة الاسلامية تنسحب بعد خلاف شديد مع اسامة سعد بسبب اتهام اسامة سعد للجماعة بتعاطفها الظاهر مع الشيخ وبالتالي فشل رهيب لاعتصام الاثنين

خامسا تصريحات جنونية لكلاب حزب اللات من السنة عبدالله الترياقي وشاكر برجاوي وغيرهم من ازلام حزب الله

سادسا لازال الاعتصام مستمرا ولازال الشيخ الاسير الاقوى في صيدا ولازلنا نناشد اهلنا في عكار والمنية والضنية وبيروت وطرابلس والبقاع والخروب دعم الشيخ بالصوت والكلمة والصورة والمظاهرة
 
أعلى