بوح الجروح
عضو بلاتيني
كما هو معلوم ان قبائل يام تنقسم الى العجمان والمرة والياميةأو هم كما يعرفون لدينا بالنجارين وعلى سبيل المثال سوف اذكر عدد من فخوذهم( ال مطلق الل فهاد ال سالم ال عامر ال عمر الرشيد واخرين)
وهم يتواجدون بكثرة في بمناطق الاحمدي المنقف الظهر القرين وجابر العلي والقلة القليل داخل للكويت الديرة وهم من أتى للكويت منذ القدم. لم ينجح كما اعلم او لم يترشح للانتخابات الفرعية لفبائل يام(
العجمان المرة النجارين) من قبل اي مرشح من اليامية( النجارين) مع انهم لهم عدد لا يستهان به ولهم أناس لهم مراكز في الدولة من أمثال الدكتور مهدي بن حسين( ال مطلق) والوكيل المساعد في وزارة
الاعلام طارق العجمي( ال مطلق) وهو من اليامية( النجارين) الذين حضروا للكويت منذ القدم وسكنوا منطقة ( كيفان) ان لم تخني المعلومة.
في اغلب الاحوال يكون توجه اليامية ( النجارين) للتصويت لوليد الجري وخالد العدوة وللعلم كما اسمع لم يقصروا معاهم في اي شيئ وهما دائما يزرونهم في افراحهم واتراحهم .
في الانتخابات السابقة على ما اذكر رشح الدكتور مهدي حسين ال مطلق نفسه للفرعية ووضع لوحاته لكن سحب في الفترة الاخيرة وهو بالمناسبة مرشح حالي ودكتور بالتطبيقي, فرجحت كفة العدوة
والعبيد, وفي هذه الانتخابت ظهر مرشح جديد من اليامية ( النجارين) وهو علي فهد ال سالم( كأنني اخطأت في اسمه) وهو من النشطين اجتماعيا في قبائل يام ورأينا لوحاته في عيد الفطر والاضحى وايضا تكفل بالمخيم الربيعي لقبيلة العجمان هذي السنة.
فهل سوف يصب الناخبين من اليامية ( النجارين ) بإتجاه مرشحينهم الاثنين مع العلم ان لهم ي هذه السنة حظ وافر عطفا على العدد الهائل الذي يريد الترشح من قبيلة العجمان وايضا ترشد اكثر من شخص
في الفخذ الواحد مثل ال محفوظ.
\
برأيي لا تنفصهم الكفاءات ولا العدد , فهل سيتحقق ذلك
اللهم وفق من تحبه ترضاه للفوز بفرعي العجمان وغيره من الفرعيات
( سوف يندهش المتبحر من كم معلوماتي حول القبيلة)
وهم يتواجدون بكثرة في بمناطق الاحمدي المنقف الظهر القرين وجابر العلي والقلة القليل داخل للكويت الديرة وهم من أتى للكويت منذ القدم. لم ينجح كما اعلم او لم يترشح للانتخابات الفرعية لفبائل يام(
العجمان المرة النجارين) من قبل اي مرشح من اليامية( النجارين) مع انهم لهم عدد لا يستهان به ولهم أناس لهم مراكز في الدولة من أمثال الدكتور مهدي بن حسين( ال مطلق) والوكيل المساعد في وزارة
الاعلام طارق العجمي( ال مطلق) وهو من اليامية( النجارين) الذين حضروا للكويت منذ القدم وسكنوا منطقة ( كيفان) ان لم تخني المعلومة.
في اغلب الاحوال يكون توجه اليامية ( النجارين) للتصويت لوليد الجري وخالد العدوة وللعلم كما اسمع لم يقصروا معاهم في اي شيئ وهما دائما يزرونهم في افراحهم واتراحهم .
في الانتخابات السابقة على ما اذكر رشح الدكتور مهدي حسين ال مطلق نفسه للفرعية ووضع لوحاته لكن سحب في الفترة الاخيرة وهو بالمناسبة مرشح حالي ودكتور بالتطبيقي, فرجحت كفة العدوة
والعبيد, وفي هذه الانتخابت ظهر مرشح جديد من اليامية ( النجارين) وهو علي فهد ال سالم( كأنني اخطأت في اسمه) وهو من النشطين اجتماعيا في قبائل يام ورأينا لوحاته في عيد الفطر والاضحى وايضا تكفل بالمخيم الربيعي لقبيلة العجمان هذي السنة.
فهل سوف يصب الناخبين من اليامية ( النجارين ) بإتجاه مرشحينهم الاثنين مع العلم ان لهم ي هذه السنة حظ وافر عطفا على العدد الهائل الذي يريد الترشح من قبيلة العجمان وايضا ترشد اكثر من شخص
في الفخذ الواحد مثل ال محفوظ.
\
برأيي لا تنفصهم الكفاءات ولا العدد , فهل سيتحقق ذلك
اللهم وفق من تحبه ترضاه للفوز بفرعي العجمان وغيره من الفرعيات
( سوف يندهش المتبحر من كم معلوماتي حول القبيلة)