ILoveUYaKuwait
عضو فعال
بعد المقلب الذي أكله الشعب من الحكومة المتضاربة المتناقضة الأقوال وبعد تأكيدات على صرف الزيادة في نهاية هذا الإسبوع، قررت الحكومة الصرف مع رواتب إبريل المقبل بأثر رجعي.
الخبر:
يعكف قانونيون في البنك المركزي على وضع الدراسات بشأن زيادة الـ«120» دينارا للكويتيين والـ«50» دينارا للوافدين في القطاع العام، مشيرا الى ان «المركزي» يعتبر مؤسسة خاصة لا علاقة للحكومة بها. ومن المتوقع ان يقدمها البنك المركزي لوزارة المالية في غضون أيام لوضعها على طاولة البحث باتجاه إقرار صرفها في نهاية ابريل المقبل بأثر رجعي.
على الصعيد ذاته علمت «النهار» من مصادر وزارة
المالية ان تأجيل صرف الزيادة لا يعني أي تردد أو مستجدات في هذه القضية، وطمأنت مصادر المالية أن الزيادة ستصرف في موعد نهائي في آخر الشهر المقبل. وأضافت مصادر المالية أن الدراسات المتوقع أن يقدمها «المركزي» إجرائية ولن تؤثر في قرار الزيادة.
المصدر: جريدة النهار: السبت 29 مارس 2008
http://www.annaharkw.com/annahar/Article.aspx?id=60232
تعليق: يعني يريدون إقناعنا بأن الحكومة لم تؤخر الزيادة على أي حال أتمنى أن لا تكون كذبة إبريل بعد كل هذا التناقض بالتصريحات والتأكيدات والوعود التي صارت شبه يومية وأثقل من مواعيد عرقوب. لهم الله المعسرين والمواطنين الذين كانوا في انتظارها وكذلك الذين ينتظروا التعيينات في الوظائف بعد قرار إيقاف التوظيف والنقل والندب.
لو كان فيه مجلس ونواب كان في حساب واستجواب!
الخبر:
يعكف قانونيون في البنك المركزي على وضع الدراسات بشأن زيادة الـ«120» دينارا للكويتيين والـ«50» دينارا للوافدين في القطاع العام، مشيرا الى ان «المركزي» يعتبر مؤسسة خاصة لا علاقة للحكومة بها. ومن المتوقع ان يقدمها البنك المركزي لوزارة المالية في غضون أيام لوضعها على طاولة البحث باتجاه إقرار صرفها في نهاية ابريل المقبل بأثر رجعي.
على الصعيد ذاته علمت «النهار» من مصادر وزارة
المالية ان تأجيل صرف الزيادة لا يعني أي تردد أو مستجدات في هذه القضية، وطمأنت مصادر المالية أن الزيادة ستصرف في موعد نهائي في آخر الشهر المقبل. وأضافت مصادر المالية أن الدراسات المتوقع أن يقدمها «المركزي» إجرائية ولن تؤثر في قرار الزيادة.
المصدر: جريدة النهار: السبت 29 مارس 2008
http://www.annaharkw.com/annahar/Article.aspx?id=60232
تعليق: يعني يريدون إقناعنا بأن الحكومة لم تؤخر الزيادة على أي حال أتمنى أن لا تكون كذبة إبريل بعد كل هذا التناقض بالتصريحات والتأكيدات والوعود التي صارت شبه يومية وأثقل من مواعيد عرقوب. لهم الله المعسرين والمواطنين الذين كانوا في انتظارها وكذلك الذين ينتظروا التعيينات في الوظائف بعد قرار إيقاف التوظيف والنقل والندب.
لو كان فيه مجلس ونواب كان في حساب واستجواب!