السلام عليكم ,,
أنا اعتقد بأن الجميع لم يفهم مايرمي له الكاتب ,,
أولا ,,
حنا مايصير ننكر إن كان هنالك تجنيس بالسبعينات هذا أمر معروف يعني وصار وإنتهى.
من تجنس هو كويتي اليوم وأنتهى هذا الموضوع وصار إندماج بالمجتمع وعرف ماله وماعليه وغيره ,, وكان النصيب الكبير من عملية التجنيس تلك لأبناء القبائل .
وأبناء القبائل اللي تجنس بالسبعينات ينطبق عليه وصف أو مصطلح "الفروع مكمله للأصول" في قوانين الجنسيه.
يعني الكويت ماهي ديره مافيها قبائل لا فيها قبائل وهي بلاد قبائل وحتى من كانوا بالمدينه داخل الأسوار ممن يطلق عليهم مصطلح الحاضره اغلبيتهم يرجعون لقبائل ..
ماله أي داعي أن الشخص يتحسس من ذكر هذا الحدث في تاريخ الكويت .
الكاتب يقصد بأن ماقام به أحد الشيوخ في ذلك الوقت سلمنا منه اليوم لكن إذا تكرر مع فئه أخرى لن نسلم بالمره .
يعني انا أشوف الجاسم يقصد إذا تجنس البدوي .. غير عن تجنيس غير البدوي أو بالأحرى الموالي للخارج والمتمصلح هنا لتحقيق أهداف وأجندات خارجيه.
..
الأخ نيو هيستوري.
لن تستطيع نهائيا تضليل الأخوان .. ولاتحاول تعلمهم ببلدهم وشعب بلدهم
يعني كفاك دق إسفين بين حضر وبدو .. ترى والله عيب عليك.
التاجر تاجر الله مرهي عليه على أي أساس تلصقه بالحضري ؟؟ وهل التاجر فقط حضري؟ وإن كان حضري .. حضرتك مثلا تنفيه من قبيلته إن كان ينتمي لقبيله؟
أنا أقول عيب عليك وترى فاهمينك ضرب طائفه ببعضها لصالح طائفه أخرى هذا أمر مفهوم ومكشوف.