بدايه لا أريد ألا أن اكون واقعيا فقط لا أن أكون حالم أو أكون متفذلك وأبدا وأقول :
من يرى حالنا الأن يستغرب وقد تنتابه حاله من هستيريا الضحك الممزوج بالأسى لما يحدث حينما يقول البعض فساد ونحاربه تنميه ونريدها ومصطلحات رنانه وكبيره في احيان أخرى وينسى هذا الفرد أنه هو سبب المشكله أساسا ولا أعني الكل ولكن أقول السواد الأعظم سوف تقولون كيف :
نحن شعب أتكالي في كل شي شعب لا يحب أن يعمل ولا يخلص في عمله الا من رحم ربي وهم يعدون على الأصابع في كل أداره وفي كل وزاره وهذا من قديم الزمان ليس وليد هذه اللحظه بمعنى من بداية طفرة السبعينات وهذا هو حالنا وكأن هنالك مقياس لحالة التذبذب وسوف اشرح كيف هذا الوضع في السابق حينما كانت الكويت في مرحلة النمو الكل كان يعمل بجد وتعب واخلاص وتفاني في العمل لانه يدخل في بوابة المدنيه (والتحضر ) بمعناها الشمولي لا الضيق في حضري بدوي لان التحضر هو استخدام وسائل العصر التكنولوجيه لخدمة الأنسان وراحته . فكان الكل كخلية نحل يريد أن يتطور ويضع قدمه على الطريق الصحيح في خدمة بلده وأولاده بالحياه الكريمه وفي العيش الرغيد حتى ينعم به وبخيرات بلده وهنا أعني لا أن يملأ بطنه بالطعام والشراب ولكن بالعلم والمعرفه والرقي وليس (الرقي) .. وكان الكل منهمك في تحصيل هذه المكاسب والمنافع لتطوير حياته وبلده في نفس الوقت لانها الدائمه له ولابنائه فلا يلتفت لصغائر الأمور فلان قال وفلان سوا والعضو فعل والعضو ترك والحكومه فعلت والحكومه تركت .
كان كل شي جميل ومزدهر الى أن وصلت الطفره بما تحمله من تخمه وشبع وبطر حتى بدا الكسل يدب في أوساط المجتمع والكل ينظر لم في يد غيره وينظر الى التفاوت الكبير في الثروات أو حتى الى التنافس في الثروات وكانها اصبحت هي الهم , فالفقير مع أنه لا يوجد ولنقل محدود الدخل ينظر للطبقه الوسطى ويقف التعليم في تلك الايام حاجز لانه نسبة المتعلمين قليله كانت فيكون هنالك نوعان أما البحث عن التعليم والتعب عليه وينجح ويرتقى الى هذه الطبقه أو يتجه الى التجاره التي سوف توصله لهذه الطبقه أو الى اعلى منها وهو الطموح في الثراء وقد تكون مغامره يربح فيها أو يخسر وهو حق مشروع له ولكن دون أن يكون على حساب غيره وبلده في أتباع طرق غير مشروعه , وهناك تاتي الطبقه الثريه التي تبحث عن زياده الثراء او المنافسه مع نفس الطبقه حتى تثبت نفوذها وهذا كله عائد لمرحلة الطفره والتنافس في زيادة الثراء والنفوذ على حساب حب الوطن والتنميه الحقيقيه والعمل لم هو صالح لبلده ونفسه وولده .
من يرى حالنا الأن يستغرب وقد تنتابه حاله من هستيريا الضحك الممزوج بالأسى لما يحدث حينما يقول البعض فساد ونحاربه تنميه ونريدها ومصطلحات رنانه وكبيره في احيان أخرى وينسى هذا الفرد أنه هو سبب المشكله أساسا ولا أعني الكل ولكن أقول السواد الأعظم سوف تقولون كيف :
نحن شعب أتكالي في كل شي شعب لا يحب أن يعمل ولا يخلص في عمله الا من رحم ربي وهم يعدون على الأصابع في كل أداره وفي كل وزاره وهذا من قديم الزمان ليس وليد هذه اللحظه بمعنى من بداية طفرة السبعينات وهذا هو حالنا وكأن هنالك مقياس لحالة التذبذب وسوف اشرح كيف هذا الوضع في السابق حينما كانت الكويت في مرحلة النمو الكل كان يعمل بجد وتعب واخلاص وتفاني في العمل لانه يدخل في بوابة المدنيه (والتحضر ) بمعناها الشمولي لا الضيق في حضري بدوي لان التحضر هو استخدام وسائل العصر التكنولوجيه لخدمة الأنسان وراحته . فكان الكل كخلية نحل يريد أن يتطور ويضع قدمه على الطريق الصحيح في خدمة بلده وأولاده بالحياه الكريمه وفي العيش الرغيد حتى ينعم به وبخيرات بلده وهنا أعني لا أن يملأ بطنه بالطعام والشراب ولكن بالعلم والمعرفه والرقي وليس (الرقي) .. وكان الكل منهمك في تحصيل هذه المكاسب والمنافع لتطوير حياته وبلده في نفس الوقت لانها الدائمه له ولابنائه فلا يلتفت لصغائر الأمور فلان قال وفلان سوا والعضو فعل والعضو ترك والحكومه فعلت والحكومه تركت .
كان كل شي جميل ومزدهر الى أن وصلت الطفره بما تحمله من تخمه وشبع وبطر حتى بدا الكسل يدب في أوساط المجتمع والكل ينظر لم في يد غيره وينظر الى التفاوت الكبير في الثروات أو حتى الى التنافس في الثروات وكانها اصبحت هي الهم , فالفقير مع أنه لا يوجد ولنقل محدود الدخل ينظر للطبقه الوسطى ويقف التعليم في تلك الايام حاجز لانه نسبة المتعلمين قليله كانت فيكون هنالك نوعان أما البحث عن التعليم والتعب عليه وينجح ويرتقى الى هذه الطبقه أو يتجه الى التجاره التي سوف توصله لهذه الطبقه أو الى اعلى منها وهو الطموح في الثراء وقد تكون مغامره يربح فيها أو يخسر وهو حق مشروع له ولكن دون أن يكون على حساب غيره وبلده في أتباع طرق غير مشروعه , وهناك تاتي الطبقه الثريه التي تبحث عن زياده الثراء او المنافسه مع نفس الطبقه حتى تثبت نفوذها وهذا كله عائد لمرحلة الطفره والتنافس في زيادة الثراء والنفوذ على حساب حب الوطن والتنميه الحقيقيه والعمل لم هو صالح لبلده ونفسه وولده .
الخطا يكمن فينا لا في السلطه لان السلطه دائما هي مقياس توازن لحالة المجتمع وتوجهاته بمعنى تيرمومتر لهذا المجتمع ان كان صالح هي صلحت وان كان العكس هي العكس .
لنكن واقعيين وعقلانيين بعيدا عن البروبوقاندا الأنتخابيه والفساديه والشعارات الرنانه وبعيدا عن هم فعلوا ونحن قلنا ... نحن شعب متخم في السابق تعمل تحصل أجرك على عملك وانضباطيه في العمل ومحدوديه في الموارد وكذلك المعرفه لا تعمل سوف تقاسي وتعتمد على نفسك وضنك العيش والأن كل شي مكفول لك وهو تطور طبيعي ولكن بهذه السرعه بمعنى حدوث الطفره ولدت الأتكاليه والتخمه حتى في الأفكار فشعب نضرب عليه أمثله موظف في أداره ما يكون مجتهد وملتزم في عمله وبشوش وهو واجبه ليس له منه ويتعب ويعرف صغيره العمل وكبيره مقارنه مع زملائه الذين تجدهم ليس لهم مزاج الدوام أو العطاء أو حتى أختلاق الأعذار حتى يتهرب من العمل والمسؤوليه وبنسبه عاليه وليس هنالك اخلاص في العمل .. فيأتي موظف جديد مندفع يريد العمل وكله أمل ويعيش في هذه البيئه تجده تدريجيا تصيبه حالة الكسل والأتكاليه والمحسوبيه والواسطه والعضو وهلم جرا فيصبح وباء كالعدوى ينتشر ولا تستطيع أن تسيطر عليه فيجب أن يكون هنالك شماعه تعلق عليها الأخطاء وهي السلطه والمظلوميه وعدد ما شئت الأسماء والتعليقات بدوي حضري و . و . و .
شعب حينما تكون جالس في دوانيه لا تستطيع أن تقف لتزيد من سرعة التكييف (فلان طول على المكيف) فلان (صب لي جاي) فلان (هات الريموت) ويصبح هذا الكسول بقدرة قادر منظر سياسي ومحلل اكبر العقد وينسى نفسه أنه هو السبب .
المصيبه فينا كشعب أنه تحولنا الى أتكاليه في كل شي بحيث كل شي نريده ولا نبذل من مجهودنا شي ولا نخلص في اي شي والسبب (عادي محد درى عنك ) عادي (عندي واسطه) دراسه (عادي جامعات خاصه برا مش حالك ) .فاصبح الكل في تكتل ومصالح ضيقه ومحسوبيات تعتمد على ميزان قوى (اعرف فلان) ( يصير لي فلان) ( ظهري قوي ) ونسينا بلدنا وتنميتنا واجيالنا وكل شي تقريبا
واكتشفنا الحلقه المفرغه التي ندور فيها والتي لا بد أن نعلق شماعه على أخطائنا وهي السلطه والبعض قد يقول أني أدافع عن السلطه وهذا غير صحيح لاني أوضحت سابقا السلطه عباره عن ميزان لمجتمعها وتوجهاته وتطلعاته وهي معنيه ببقائها فلذلك هي تنعكس مع رغبات هذا المجتمع في اي دوله في العالم كانت وليس لدنيا فقط لانها ببساطه سلطه وليست (سلطه) .
البعض يلوم السلطه هي السبب لم تعمل لنا كذا ولم تصلح كذا ومع النداءات المتكرره تستجيب السلطه لانه هذا عملها مقياس رغبات مجتمعها ولأنه هنالك رغبه من المجتمع في هذا التغيير والمطالب وتعمل السلطه ولكن المصيبه قواعد العمل قد فسدت فلا تستطيع السلطه أن تعمل بكفاءه ولا يستطيع المجتمع أن يعمل لانه أساسا متخم وأتكالي وليس مجتمع منتج فتصبح هنالك ايضا دائره مفرغه جديده والكل يلوم الآخر .
في هذا الخلل الواضح في التركيبه للوضع القائم واللوم المتبادل يكون هنالك اطراف مستفيده وهو حق مشروع لها لانه تكونت أقطاب في أتكالية المجتمع فتبدأ تبحث عن مصالحها وتوازناتها في أستمالة السلطه أو حتى العداء معها لانه بقائها بقوتها يعتمد على ذلك سواء كان من هو في مجال التجاره او من كان في مجال السياسه لانه له صنعه يقتات منها وقد أتقنها وأستغل ميلان المجتمع ورغباته التي انعكست على السلطه التي هي اساسا مقياس لموازين القوى في المجتمع التي حدت من تحكم السلطه او بمعنى عكست مؤشر الترمومتر مع المجتمع فالكل يريد أن يبقى في مكانه فيحافظ على مكتسباته فالسلطه تريد التوازن لانه عملها بالأساس فهي قائمه به والمجتمع قد فاق من تخمته بسبب ظروف العيش التي هو اساس تدهورها لانه لم يعمل ولم يخلص ويضع فشله على غيره والتاجر يريد حفظ مكتسباته لانه يربح في تجارته والسياسي كذلك يريد مكتسباته لانه يطمح للسلطه وبريقها فالكل يريد أن يتمسك وفي النهايه يكون الخاسر هو أساسا المسبب لهذه المشكله والذي هو المواطن الذي لم يخلص في عمله ولبلده .
لنكن واقعيين وعقلانيين بعيدا عن البروبوقاندا الأنتخابيه والفساديه والشعارات الرنانه وبعيدا عن هم فعلوا ونحن قلنا ... نحن شعب متخم في السابق تعمل تحصل أجرك على عملك وانضباطيه في العمل ومحدوديه في الموارد وكذلك المعرفه لا تعمل سوف تقاسي وتعتمد على نفسك وضنك العيش والأن كل شي مكفول لك وهو تطور طبيعي ولكن بهذه السرعه بمعنى حدوث الطفره ولدت الأتكاليه والتخمه حتى في الأفكار فشعب نضرب عليه أمثله موظف في أداره ما يكون مجتهد وملتزم في عمله وبشوش وهو واجبه ليس له منه ويتعب ويعرف صغيره العمل وكبيره مقارنه مع زملائه الذين تجدهم ليس لهم مزاج الدوام أو العطاء أو حتى أختلاق الأعذار حتى يتهرب من العمل والمسؤوليه وبنسبه عاليه وليس هنالك اخلاص في العمل .. فيأتي موظف جديد مندفع يريد العمل وكله أمل ويعيش في هذه البيئه تجده تدريجيا تصيبه حالة الكسل والأتكاليه والمحسوبيه والواسطه والعضو وهلم جرا فيصبح وباء كالعدوى ينتشر ولا تستطيع أن تسيطر عليه فيجب أن يكون هنالك شماعه تعلق عليها الأخطاء وهي السلطه والمظلوميه وعدد ما شئت الأسماء والتعليقات بدوي حضري و . و . و .
شعب حينما تكون جالس في دوانيه لا تستطيع أن تقف لتزيد من سرعة التكييف (فلان طول على المكيف) فلان (صب لي جاي) فلان (هات الريموت) ويصبح هذا الكسول بقدرة قادر منظر سياسي ومحلل اكبر العقد وينسى نفسه أنه هو السبب .
المصيبه فينا كشعب أنه تحولنا الى أتكاليه في كل شي بحيث كل شي نريده ولا نبذل من مجهودنا شي ولا نخلص في اي شي والسبب (عادي محد درى عنك ) عادي (عندي واسطه) دراسه (عادي جامعات خاصه برا مش حالك ) .فاصبح الكل في تكتل ومصالح ضيقه ومحسوبيات تعتمد على ميزان قوى (اعرف فلان) ( يصير لي فلان) ( ظهري قوي ) ونسينا بلدنا وتنميتنا واجيالنا وكل شي تقريبا
واكتشفنا الحلقه المفرغه التي ندور فيها والتي لا بد أن نعلق شماعه على أخطائنا وهي السلطه والبعض قد يقول أني أدافع عن السلطه وهذا غير صحيح لاني أوضحت سابقا السلطه عباره عن ميزان لمجتمعها وتوجهاته وتطلعاته وهي معنيه ببقائها فلذلك هي تنعكس مع رغبات هذا المجتمع في اي دوله في العالم كانت وليس لدنيا فقط لانها ببساطه سلطه وليست (سلطه) .
البعض يلوم السلطه هي السبب لم تعمل لنا كذا ولم تصلح كذا ومع النداءات المتكرره تستجيب السلطه لانه هذا عملها مقياس رغبات مجتمعها ولأنه هنالك رغبه من المجتمع في هذا التغيير والمطالب وتعمل السلطه ولكن المصيبه قواعد العمل قد فسدت فلا تستطيع السلطه أن تعمل بكفاءه ولا يستطيع المجتمع أن يعمل لانه أساسا متخم وأتكالي وليس مجتمع منتج فتصبح هنالك ايضا دائره مفرغه جديده والكل يلوم الآخر .
في هذا الخلل الواضح في التركيبه للوضع القائم واللوم المتبادل يكون هنالك اطراف مستفيده وهو حق مشروع لها لانه تكونت أقطاب في أتكالية المجتمع فتبدأ تبحث عن مصالحها وتوازناتها في أستمالة السلطه أو حتى العداء معها لانه بقائها بقوتها يعتمد على ذلك سواء كان من هو في مجال التجاره او من كان في مجال السياسه لانه له صنعه يقتات منها وقد أتقنها وأستغل ميلان المجتمع ورغباته التي انعكست على السلطه التي هي اساسا مقياس لموازين القوى في المجتمع التي حدت من تحكم السلطه او بمعنى عكست مؤشر الترمومتر مع المجتمع فالكل يريد أن يبقى في مكانه فيحافظ على مكتسباته فالسلطه تريد التوازن لانه عملها بالأساس فهي قائمه به والمجتمع قد فاق من تخمته بسبب ظروف العيش التي هو اساس تدهورها لانه لم يعمل ولم يخلص ويضع فشله على غيره والتاجر يريد حفظ مكتسباته لانه يربح في تجارته والسياسي كذلك يريد مكتسباته لانه يطمح للسلطه وبريقها فالكل يريد أن يتمسك وفي النهايه يكون الخاسر هو أساسا المسبب لهذه المشكله والذي هو المواطن الذي لم يخلص في عمله ولبلده .
البعض قد يهاجم ويرمي التهم هنا وهنالك ويتقوقع خلف كيانه الذي صنع لنفسه ويتهم السلطه أو الفئويه أو الطبقيه أو الدينيه وهو هروب من واقع يجب أن يجاوب على هذه الأسئله في نفسه قبل أن يتهم غيره.
1- هل أخلصت في عملك لله ثم لوطنك .
2- هل تأخرت عن عملك وهل هو دائم.
3- هل تنجز عملك أم تعتمد على غيرك ولا تحب أن تطور نفسك. (لا بيحطون العين علي وبتعب).
4- هل استخدمت الواسطه في عملك .
5- هل أتبعت القوانين أم كسرتها لأنه غيرك فعل.
6- هل تقوم بواجباتك أتجاه بيتك وأولادك أم تتكل على غيرك.(الله يسلم أم العيال. والسايق أذا ماتسوق).
7- هل تنظر لما هو في يد غيرك وتقول (شمعنى هو) ولم تقل ليس هنالك مستحيل .
8- كم مره تستخدم كلمة (عادي.وقفت علي).
9- هل أخلصت في تعليمك وتعبت أم تركب الموجه.(بروح مصر).
10-هل وجدت شي في الشارع يسد الطريق ووقفت وازلته أم قلت غيري راح يشيله.
11-هل تقوم بخدمة نفسك في بيتك وفي الدوانية وفي كل مكان تكون فيه (فلان جيب لي .فلان ود لي).
12-هل أصبحت سياسي مخضرم ومحلل بين يوم وليله.
13-هل تذهب للدوانيات والأفراح والأتراح وتكثر من البوس على الخدود والخشوم .(مشروع عضو).
14-هل ترغب في الترشح للمجلس البلدي أو للجمعيات التعاونيه تجربه حتى تتم الترقيه لمجلس الأمه لا لخدمة مجتمعك ولملئ جيبك .
15-هل تشترك في العمل النقابي وجمعيات النفع العام حبا في الخدمه أو للوجاهه وحب الظهور ومشروع سياسي مستقبلا.
16-هل تنتمي لتيارات دينيه او حزبيه لكسب منافع ماديه او تنظيميه لا لخدمة دينك ووطنك . أو مشروع عضو أمه.
17-هل تستخدم أدوات التواصل الأجتماعي للمعرفه والعلم والمتابعه لم هو جديد او (الربع كلهم عندهم ومعارضين.أو مؤيدين) موضه.
18-هل تستخدم الشبكات الوطنيه وصالونات الفكر والسياسه حتى يقال فلان قلم مميز وما ينصاد أم لتعرض تجاربك وخبرتك وعلمك وتنور غيرك.
2- هل تأخرت عن عملك وهل هو دائم.
3- هل تنجز عملك أم تعتمد على غيرك ولا تحب أن تطور نفسك. (لا بيحطون العين علي وبتعب).
4- هل استخدمت الواسطه في عملك .
5- هل أتبعت القوانين أم كسرتها لأنه غيرك فعل.
6- هل تقوم بواجباتك أتجاه بيتك وأولادك أم تتكل على غيرك.(الله يسلم أم العيال. والسايق أذا ماتسوق).
7- هل تنظر لما هو في يد غيرك وتقول (شمعنى هو) ولم تقل ليس هنالك مستحيل .
8- كم مره تستخدم كلمة (عادي.وقفت علي).
9- هل أخلصت في تعليمك وتعبت أم تركب الموجه.(بروح مصر).
10-هل وجدت شي في الشارع يسد الطريق ووقفت وازلته أم قلت غيري راح يشيله.
11-هل تقوم بخدمة نفسك في بيتك وفي الدوانية وفي كل مكان تكون فيه (فلان جيب لي .فلان ود لي).
12-هل أصبحت سياسي مخضرم ومحلل بين يوم وليله.
13-هل تذهب للدوانيات والأفراح والأتراح وتكثر من البوس على الخدود والخشوم .(مشروع عضو).
14-هل ترغب في الترشح للمجلس البلدي أو للجمعيات التعاونيه تجربه حتى تتم الترقيه لمجلس الأمه لا لخدمة مجتمعك ولملئ جيبك .
15-هل تشترك في العمل النقابي وجمعيات النفع العام حبا في الخدمه أو للوجاهه وحب الظهور ومشروع سياسي مستقبلا.
16-هل تنتمي لتيارات دينيه او حزبيه لكسب منافع ماديه او تنظيميه لا لخدمة دينك ووطنك . أو مشروع عضو أمه.
17-هل تستخدم أدوات التواصل الأجتماعي للمعرفه والعلم والمتابعه لم هو جديد او (الربع كلهم عندهم ومعارضين.أو مؤيدين) موضه.
18-هل تستخدم الشبكات الوطنيه وصالونات الفكر والسياسه حتى يقال فلان قلم مميز وما ينصاد أم لتعرض تجاربك وخبرتك وعلمك وتنور غيرك.
لو اردت لعملت قائمه من مائة طلب واكثر ولكن أكتفي بهذه القائمه البسيطه لانه أستبيان ومؤشر لك حتى تعرف مدى صدقك مع ربك ونفسك ووطنك.
في النهايه لا نكون كالنعام يدفن رأسه في التراب ولا يرى انه هو سبب المشكله وأساسها ويعلق أخطائه على غيره وعلى السلطه ويتبادل التهم هنا وهناك وهو السبب لانه نسى دوره وكما قلنا السلطه أو بمعنى (Power) هي مرآة تعكس هذا المجتمع في كل دوله وفي كل زمان ومكان.
في النهايه لا نكون كالنعام يدفن رأسه في التراب ولا يرى انه هو سبب المشكله وأساسها ويعلق أخطائه على غيره وعلى السلطه ويتبادل التهم هنا وهناك وهو السبب لانه نسى دوره وكما قلنا السلطه أو بمعنى (Power) هي مرآة تعكس هذا المجتمع في كل دوله وفي كل زمان ومكان.
وفي النهايه أتمنى أن لا أكون أطلت مع أني لم أقول كل ما لدي واسهب في الشرح أكثر لكن لدي مقترح لجميع الأخوه من سياسيين وكتاب ووطنيين وغيورين على بلدهم أن يكون هنالك حمله وطنيه لجميع المواطنين لأعادة أحياء المجتمع بدل الكسل والأتكاليه والكلام فيما لا يعنيه والضرب بين فئات المجتمع أن يكون المشروع الوطني هو اقامة منتزه وطني على طول خمسين كيلو متر في خمسين كيلو متر او اكثر مائة كيلو متر في مائه كيلو متر وأن يقام ساتر ترابي لهذا المنتزه بارتفاع متران وأن يكون العمل لمدة اسبوع لكل مواطن من سن الخامسه عشر فما فوق ذكور وأناث لغاية عمر الخمسين سنه ويكون العمل أجباري الا لمن يحمل عذر طبي مصدق من لجنه طبيه معتمده ومشهود بنزاهتها تحت اشراف مدير المشروع (مو طبيب خاص او مستشفى خاص راحه يومين بالبيت ) . ويكون العمل (بالشبل ) بدون الآت حديثه حتى يعرق الشخص ويتعب ويكون هناك تناوب في العمل وتقديم الماء والطعام حتى تذوب جميع الفوارق ولا بأس في مكان مخصص للنساء ومكان مخصص للرجال والاعذار غير مقبوله (والله حر) لا تعبت مالي خلق ( لا بعيد وليش) الهدف من المشروع الوطني أن يشترك أفراد المجتمع بجميع طبقاته في أنجاز مشروع وطني لبلده حتى يحس الكل بقيمة العمل وانه جزء من هذا المجتمع وشارك في البناء . للحديث بقيه أن شاء الله ان كان فيه تأييد لها . مع أنه مستحيل أن يقوم بها كل الشعب لانه لازال متخما حتى الثماله . ومتكلا حد الضياع . وشاكيا ومظلوما حتى تعدى مرحلة الدجل.
لا تقل ما قدم بلدك لك ولكن قل ماذا قدمت أنت لبلدك , وبعدها حاسبه.
لا تقل ما قدم بلدك لك ولكن قل ماذا قدمت أنت لبلدك , وبعدها حاسبه.