كشفت مصادر نفطية عن انتهاء مؤسسة البترول الكويتية من صرف «بونص» قياديي القطاع النفطي للسنة المالية 2011 /2012، موضحة ان بونص القياديين يتراوح بين راتب شهر وسبعة اشهر، في حين يتراوح بونص نواب الأعضاء المنتدبين بين راتب وخمسة رواتب شهرية.
وقالت مصادر نفطية رفيعة المستوى في القطاع النفطي لـ «الراي» ان قيمة «البونص» الذي تم منحه لقياديي القطاع النفطي تراوحت بين 2 إلى 2.5 مليون دينار، موزعة على 16 رئيس شركة تابعة وعضو منتدب في حين هناك 60 نائباً للعضو المنتدب، لافتة إلى أن «البونص» يختلف عن «المشاركة بالنجاح».
وأوضحت المصادر أن البونص السنوي المعتاد يتم توزيعه على القيادات النفطية وبعض العاملين وفق مجموعة من الشروط والإنجازات تتراوح بين الحد الادنى للأهداف والمستهدف والحد الأعلى.
وقالت المصادر «بالنسبة للقياديين هناك ما يسمى بأدوات قياس الأداء»، مضيفة أنه «بالنسبة للعاملين هناك خمسة مستويات، ومن أبرز الشروط والمعايير هي تحقيق العاملين وفراً لمبالغ مالية في قطاعاتهم أو تحقيق أرباح من جراء تنفيذ أفكار جديدة وتدريب غيرهم لإضافة خبرات جديدة إلى القطاع وغيرها من الشروط الثابتة»، مشيرة إلى ان البونص تأخر هذا العام وقد تم إقراره واعتماده وصرفه خلال الأيام الماضية».
========================
خنروح لوزارة المالية ومن على موقعها ورفعوا الشعار التالي ..
نعمل أن نكون منظمة حكومية عصرية .. أكثر إحترافية
نشوف المادة 9
تطوير نظم وأدوات الرقابة المالية المطبقة على الجهات الحكومية (وزارات و إدارات حكومية ، هيئات ملحقة ، مؤسسات مستقله) لدعم المساءلة والشفافية وترشيد الإنفاق وتقليص الهدر بالقطاع الحكومي .
بينما العالم يتوجه إلى ترشيد الإنفاق وسحب المخصصات والإمتيازات حتى من رؤساء ووزراء دول تهز هز ووصلت السالفة أن الحكومة البريطانية تجمد مخصصات الملكة ..
وربعنا البتروليين الـ 66 طايحين بربيع براميل النفط .
يالله مليونين ونص دينار كويتي طارو على 66 أدمي ..
لا وفي عشره منهم مكرر ... يعني عضو منتدب هناك ورئيس هني ..
وقالت مصادر نفطية رفيعة المستوى في القطاع النفطي لـ «الراي» ان قيمة «البونص» الذي تم منحه لقياديي القطاع النفطي تراوحت بين 2 إلى 2.5 مليون دينار، موزعة على 16 رئيس شركة تابعة وعضو منتدب في حين هناك 60 نائباً للعضو المنتدب، لافتة إلى أن «البونص» يختلف عن «المشاركة بالنجاح».
وأوضحت المصادر أن البونص السنوي المعتاد يتم توزيعه على القيادات النفطية وبعض العاملين وفق مجموعة من الشروط والإنجازات تتراوح بين الحد الادنى للأهداف والمستهدف والحد الأعلى.
وقالت المصادر «بالنسبة للقياديين هناك ما يسمى بأدوات قياس الأداء»، مضيفة أنه «بالنسبة للعاملين هناك خمسة مستويات، ومن أبرز الشروط والمعايير هي تحقيق العاملين وفراً لمبالغ مالية في قطاعاتهم أو تحقيق أرباح من جراء تنفيذ أفكار جديدة وتدريب غيرهم لإضافة خبرات جديدة إلى القطاع وغيرها من الشروط الثابتة»، مشيرة إلى ان البونص تأخر هذا العام وقد تم إقراره واعتماده وصرفه خلال الأيام الماضية».
========================
خنروح لوزارة المالية ومن على موقعها ورفعوا الشعار التالي ..
نعمل أن نكون منظمة حكومية عصرية .. أكثر إحترافية
نشوف المادة 9
تطوير نظم وأدوات الرقابة المالية المطبقة على الجهات الحكومية (وزارات و إدارات حكومية ، هيئات ملحقة ، مؤسسات مستقله) لدعم المساءلة والشفافية وترشيد الإنفاق وتقليص الهدر بالقطاع الحكومي .
بينما العالم يتوجه إلى ترشيد الإنفاق وسحب المخصصات والإمتيازات حتى من رؤساء ووزراء دول تهز هز ووصلت السالفة أن الحكومة البريطانية تجمد مخصصات الملكة ..
وربعنا البتروليين الـ 66 طايحين بربيع براميل النفط .
يالله مليونين ونص دينار كويتي طارو على 66 أدمي ..
لا وفي عشره منهم مكرر ... يعني عضو منتدب هناك ورئيس هني ..