أنا ضد قتل الإنسان لأخيه الإنسان طالما أنه تحت الأسر وخصوصا إذا كان يحمل صفة العمل الإنساني وأنا ضد قتل هؤلاء الإيرانيين مع علمي بأنهم أعضاء من الحرس الثوري الإيراني
وربما ملالي قدموا للتبشير بالمذهب الإثناعشري المنحرف تحت غطاء العمل الإنساني
مثل ماتوقعت.. قرأت في الشريط الإخباري لقناة مصراته الليبية بأن الخاطفين يقولون أنهم سوف يطلقون سراح المختطفين إذا ثبت بعد التحقيق أن قدومهم ليس لغرض نشر التشيع...
إيران كلها شر أينما حلت فهي تستغل حاجة الشعوب للغذاء لنشر مذهبهم المنحرف مثل مايفعل النصارى، ففي هذه الحالة طالما أن قدومهم لهذا الغرض فأتمنى أن لا يخرجوا إلا في توابيت.