وزيرة التخطيط والتنمية الادارية د.رولا دشتي «العضو المحلل في الحكومة» تواجه بوادر مبكرة لازمة صامتة بينها وبين مجموعة من القيادات بعدما فرضت عليهم جميعا «البصمة» في الدوام.
الحكاية بدأت عندما رغبت د.رولا بالتواصل مع مدير فاتصلت به لكنه لم يكن موجودا، ثم هاتفت المراقب الذي لم يكن موجودا ايضا، وبناء عليه قررت ان تفرض «البصمة» على الجميع من مديرين ومراقبين وخبراء ومستشارين، الامر الذي استفز عددا من المسؤولين ممن رأوا في ذلك «عقابا جماعيا» على جرم لم يرتكبوه.
المصادر تقول ان د.رولا رفضت تدخلاً من الامين العام، ومصرة على المضي قدما في اجرائها فيما يفكر المسؤولون ببدء اضراب عن العمل وعن التعاون مع الوزيرة الجديدة التي تطمح إلى فرض نفسها وتقديم انجاز يسجل باسمها.
من جانب آخر كشفت مصادر ان وزير الدولة لشؤون مجلس الامة د. رولا دشتي بصدد اصدار قرار لتنظيم مكتب وزير شؤون مجلس الامة وستضمن هذا القرار سحب مسميات من بعض الموظفين الذين تم انتدابهم في مكتب وزير الدولة وحصلوا على مسميات مدير ادارة وقالت المصادر ان هؤلاء المديرين محسوبون على مكتب وزير الدولة لشؤون مجلس الامة ولكنهم لا يداومون مضيفة الى ان مضمون قرار الوزير ايضا هو عودة كل موظف منتدب الى وزارته بعد ملاحظة التكدس الكبير في وزارة الدولة لشؤون مجلس الوزراء والذي يعتبر نتيجة لمجاملات الوزراء السابقين.
وزيرة التخطيط والتنمية الادارية د.رولا دشتي «العضو المحلل في الحكومة» تواجه بوادر مبكرة لازمة صامتة بينها وبين مجموعة من القيادات بعدما فرضت عليهم جميعا «البصمة» في الدوام.
الحكاية بدأت عندما رغبت د.رولا بالتواصل مع مدير فاتصلت به لكنه لم يكن موجودا، ثم هاتفت المراقب الذي لم يكن موجودا ايضا، وبناء عليه قررت ان تفرض «البصمة» على الجميع من مديرين ومراقبين وخبراء ومستشارين، الامر الذي استفز عددا من المسؤولين ممن رأوا في ذلك «عقابا جماعيا» على جرم لم يرتكبوه.
المصادر تقول ان د.رولا رفضت تدخلاً من الامين العام، ومصرة على المضي قدما في اجرائها فيما يفكر المسؤولون ببدء اضراب عن العمل وعن التعاون مع الوزيرة الجديدة التي تطمح إلى فرض نفسها وتقديم انجاز يسجل باسمها.
من جانب آخر كشفت مصادر ان وزير الدولة لشؤون مجلس الامة د. رولا دشتي بصدد اصدار قرار لتنظيم مكتب وزير شؤون مجلس الامة وستضمن هذا القرار سحب مسميات من بعض الموظفين الذين تم انتدابهم في مكتب وزير الدولة وحصلوا على مسميات مدير ادارة وقالت المصادر ان هؤلاء المديرين محسوبون على مكتب وزير الدولة لشؤون مجلس الامة ولكنهم لا يداومون مضيفة الى ان مضمون قرار الوزير ايضا هو عودة كل موظف منتدب الى وزارته بعد ملاحظة التكدس الكبير في وزارة الدولة لشؤون مجلس الوزراء والذي يعتبر نتيجة لمجاملات الوزراء السابقين.
وزيرة التخطيط والتنمية الادارية د.رولا دشتي «العضو المحلل في الحكومة» تواجه بوادر مبكرة لازمة صامتة بينها وبين مجموعة من القيادات بعدما فرضت عليهم جميعا «البصمة» في الدوام.
الحكاية بدأت عندما رغبت د.رولا بالتواصل مع مدير فاتصلت به لكنه لم يكن موجودا، ثم هاتفت المراقب الذي لم يكن موجودا ايضا، وبناء عليه قررت ان تفرض «البصمة» على الجميع من مديرين ومراقبين وخبراء ومستشارين، الامر الذي استفز عددا من المسؤولين ممن رأوا في ذلك «عقابا جماعيا» على جرم لم يرتكبوه.
المصادر تقول ان د.رولا رفضت تدخلاً من الامين العام، ومصرة على المضي قدما في اجرائها فيما يفكر المسؤولون ببدء اضراب عن العمل وعن التعاون مع الوزيرة الجديدة التي تطمح إلى فرض نفسها وتقديم انجاز يسجل باسمها.
من جانب آخر كشفت مصادر ان وزير الدولة لشؤون مجلس الامة د. رولا دشتي بصدد اصدار قرار لتنظيم مكتب وزير شؤون مجلس الامة وستضمن هذا القرار سحب مسميات من بعض الموظفين الذين تم انتدابهم في مكتب وزير الدولة وحصلوا على مسميات مدير ادارة وقالت المصادر ان هؤلاء المديرين محسوبون على مكتب وزير الدولة لشؤون مجلس الامة ولكنهم لا يداومون مضيفة الى ان مضمون قرار الوزير ايضا هو عودة كل موظف منتدب الى وزارته بعد ملاحظة التكدس الكبير في وزارة الدولة لشؤون مجلس الوزراء والذي يعتبر نتيجة لمجاملات الوزراء السابقين.
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=212456
تركو المحبوبة رولا على جنب ...
الكلام في ردة فعل القيادين بتطبيق البصمة ليش ما يطبقونها حالهم حال الموظفين وهم أساساً موظفين عند الدولة ويتقاضون رواتب منها .
الحكاية بدأت عندما رغبت د.رولا بالتواصل مع مدير فاتصلت به لكنه لم يكن موجودا، ثم هاتفت المراقب الذي لم يكن موجودا ايضا، وبناء عليه قررت ان تفرض «البصمة» على الجميع من مديرين ومراقبين وخبراء ومستشارين، الامر الذي استفز عددا من المسؤولين ممن رأوا في ذلك «عقابا جماعيا» على جرم لم يرتكبوه.
المصادر تقول ان د.رولا رفضت تدخلاً من الامين العام، ومصرة على المضي قدما في اجرائها فيما يفكر المسؤولون ببدء اضراب عن العمل وعن التعاون مع الوزيرة الجديدة التي تطمح إلى فرض نفسها وتقديم انجاز يسجل باسمها.
من جانب آخر كشفت مصادر ان وزير الدولة لشؤون مجلس الامة د. رولا دشتي بصدد اصدار قرار لتنظيم مكتب وزير شؤون مجلس الامة وستضمن هذا القرار سحب مسميات من بعض الموظفين الذين تم انتدابهم في مكتب وزير الدولة وحصلوا على مسميات مدير ادارة وقالت المصادر ان هؤلاء المديرين محسوبون على مكتب وزير الدولة لشؤون مجلس الامة ولكنهم لا يداومون مضيفة الى ان مضمون قرار الوزير ايضا هو عودة كل موظف منتدب الى وزارته بعد ملاحظة التكدس الكبير في وزارة الدولة لشؤون مجلس الوزراء والذي يعتبر نتيجة لمجاملات الوزراء السابقين.
وزيرة التخطيط والتنمية الادارية د.رولا دشتي «العضو المحلل في الحكومة» تواجه بوادر مبكرة لازمة صامتة بينها وبين مجموعة من القيادات بعدما فرضت عليهم جميعا «البصمة» في الدوام.
الحكاية بدأت عندما رغبت د.رولا بالتواصل مع مدير فاتصلت به لكنه لم يكن موجودا، ثم هاتفت المراقب الذي لم يكن موجودا ايضا، وبناء عليه قررت ان تفرض «البصمة» على الجميع من مديرين ومراقبين وخبراء ومستشارين، الامر الذي استفز عددا من المسؤولين ممن رأوا في ذلك «عقابا جماعيا» على جرم لم يرتكبوه.
المصادر تقول ان د.رولا رفضت تدخلاً من الامين العام، ومصرة على المضي قدما في اجرائها فيما يفكر المسؤولون ببدء اضراب عن العمل وعن التعاون مع الوزيرة الجديدة التي تطمح إلى فرض نفسها وتقديم انجاز يسجل باسمها.
من جانب آخر كشفت مصادر ان وزير الدولة لشؤون مجلس الامة د. رولا دشتي بصدد اصدار قرار لتنظيم مكتب وزير شؤون مجلس الامة وستضمن هذا القرار سحب مسميات من بعض الموظفين الذين تم انتدابهم في مكتب وزير الدولة وحصلوا على مسميات مدير ادارة وقالت المصادر ان هؤلاء المديرين محسوبون على مكتب وزير الدولة لشؤون مجلس الامة ولكنهم لا يداومون مضيفة الى ان مضمون قرار الوزير ايضا هو عودة كل موظف منتدب الى وزارته بعد ملاحظة التكدس الكبير في وزارة الدولة لشؤون مجلس الوزراء والذي يعتبر نتيجة لمجاملات الوزراء السابقين.
وزيرة التخطيط والتنمية الادارية د.رولا دشتي «العضو المحلل في الحكومة» تواجه بوادر مبكرة لازمة صامتة بينها وبين مجموعة من القيادات بعدما فرضت عليهم جميعا «البصمة» في الدوام.
الحكاية بدأت عندما رغبت د.رولا بالتواصل مع مدير فاتصلت به لكنه لم يكن موجودا، ثم هاتفت المراقب الذي لم يكن موجودا ايضا، وبناء عليه قررت ان تفرض «البصمة» على الجميع من مديرين ومراقبين وخبراء ومستشارين، الامر الذي استفز عددا من المسؤولين ممن رأوا في ذلك «عقابا جماعيا» على جرم لم يرتكبوه.
المصادر تقول ان د.رولا رفضت تدخلاً من الامين العام، ومصرة على المضي قدما في اجرائها فيما يفكر المسؤولون ببدء اضراب عن العمل وعن التعاون مع الوزيرة الجديدة التي تطمح إلى فرض نفسها وتقديم انجاز يسجل باسمها.
من جانب آخر كشفت مصادر ان وزير الدولة لشؤون مجلس الامة د. رولا دشتي بصدد اصدار قرار لتنظيم مكتب وزير شؤون مجلس الامة وستضمن هذا القرار سحب مسميات من بعض الموظفين الذين تم انتدابهم في مكتب وزير الدولة وحصلوا على مسميات مدير ادارة وقالت المصادر ان هؤلاء المديرين محسوبون على مكتب وزير الدولة لشؤون مجلس الامة ولكنهم لا يداومون مضيفة الى ان مضمون قرار الوزير ايضا هو عودة كل موظف منتدب الى وزارته بعد ملاحظة التكدس الكبير في وزارة الدولة لشؤون مجلس الوزراء والذي يعتبر نتيجة لمجاملات الوزراء السابقين.
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=212456
تركو المحبوبة رولا على جنب ...
الكلام في ردة فعل القيادين بتطبيق البصمة ليش ما يطبقونها حالهم حال الموظفين وهم أساساً موظفين عند الدولة ويتقاضون رواتب منها .