هلا وغلا في السنافي ومن زمان عند جديدك لا عدمناك
والله يجزاك خير علي الدعوة الطيبة والله ايخليلك اعيالك ومن تعز
واشلون طريقة القيود هذي والرقم السري ممتاز ما ايعرفه الا انا فقط واحجب عنه اليوتوب
ياليت شرح فضلا وليس امرا
وشنو بعد موضوع الاب ستور هذي الثاني بعد
حنا يوتيوب وتظايقنا والحين اب ستور ياالله سترك وعفوك
وانا اشوف صارلة فترة ايحن يبي اب استور
وياليت نبذة صغيرة عن الاب ستور
واكون شاكرلك
وجزاك الله الف خير ولاهنت يالاجودي
هلا بك والجديد موجود بس في المدونه ما انزله في المنتدى
بالنسبه للقيود هي طريقه حلوه تقدر من خلالها تقفل البرامج اللي ما تبي ولدك يستعملها وتخليله الالعاب المضمونه وهذي الطريقه بالانجليزي بس مثلها بالعربي وبالنسبه للاب ستور هو متجر التطبيقات اللي من خلاله تقدر تنزل الالعاب والتطبيقات وهالسوالف
الاستخدام الأمثل للقيود يمكننا الوصول للقيود بالدخول على “الإعدادات – Settings”، ثم “عام – General”، لنجد بند “القيود – Restrictions”، والتي نجدها في الأصل معطلة.
حينما ندخل على القيود سنجد صفحة بها الكثير من الأوامر ولكنها معطلة، عدا أول أمر في الأعلى والمتعلق بتفعيل القيود، مكتوب عليه “تمكين القيود – Enable Restrictions”.
نقوم باختيار تمكين القيود لتظهر لنا نافذة سريعة تطلب منا إدخال كلمة سر للقيود، وعلينا أن ندخلها مرة أخرى للتأكيد. (ملاحظة هامة: كلمة السر هذه تختلف عن كلمة السر الخاصة بفتح الآي باد نفسه لمن يستخدمها).
بعد إتمام عملية إدخال كلمة السر سنجد أن كل خيارات القيود أصبحت متاحة أمامنا.
القيود هنا مكونة عادة من أربع مجموعات بها العديد من البنود، بعض هذه البنود لا يشكل خطراً حقيقياً مثل معرفة “الموقع” وتغيير “حسابات” البريد الإلكتروني و “حذف التطبيقات”، وهذه غالباً لها علاقة برغبة الأهل.
أما البنود المهمة في صفحة القيود فهي كالتالي:
متصفح الإنترنت Safari:
الإنترنت عالم مفتوح، به الكثير من الخير والشر، واستخدام الأطفال للإنترنت لا بد وأن يتم تحت رقابة الأهل، ولذلك يقول المختصون بأنه حينما يسمح للطفل باستخدام الإنترنت على جهاز الكمبيوتر في المنزل فلا بد وأن يكون الكمبيوتر في مكان تكون شاشته ظاهرة للكل، كالصالة مثلاً، بحيث يكون الأهل على اطلاع دائم باستخدام ابنهم للإنترنت، ويحذر المختصون كثيراً من تخصيص جهاز لابتوب للطفل متصل بالإنترنت لأن هذا سيفتح له عالم الإنترنت بشكل كامل من غير رقابة.
واستخدام الإنترنت على الآي باد يخضع لنفس نظرية اللابتوب، فمن الصعب أن يكون الطفل تحت الرقابة الدائمة أثناء استخدامه للإنترنت على الآي باد.
إذن فالخيار الأمثل هنا هو تعطيل متصفح الإنترنت.
نلاحظ هنا أنه عند تعطيل متصفح الإنترنت فستختفي أيقونة المتصفح من قائمة البرامج الموجودة على الآي باد، وكأنه قد تم حذف البرنامج، وحين العودة للقيود وتمكين المتصفح سنجد أن أيقونة البرنامج ظهرت مجدداً.
اليوتيوب YouTube:
الجميع يعرف عن مخاطر اليوتيوب، وكيف أنه يعرض مقاطع الفيديو من غير مراعاة للتصنيف العمري للمستخدم، كما أن جاذبيته الشديدة وطريقة عرضه لمقاطع الفيديو المشابهة قد تجعل الطفل يشاهد مقاطع غير مرغوب فيها ويستمر في مشاهدة مقاطع مماثلة لساعات دون أن ينتبه الأهل لذلك.
الاستخدام الأمثل هنا قطعاً هو تعطيل اليوتيوب تماماً.
الكاميرا Camera:
الكاميرا بحد ذاتها لا تشكل خطراً تربوياً على الأطفال، ولكن الخطر يأتي من استخدام الكاميرا في برامج الاتصال المرئي، الأصل هنا ألا يكون على الآي باد أي برامج للاتصال المرئي وبالتالي فلا مانع من أن تكون الكاميرا متاحة للأطفال، أما إن كان بعض الأهالي يرغبون بوجود هذه البرامج لأن الكبار يستخدمون الجهاز أحياناً فالأفضل هنا تعطيل خاصية الكاميرا.
تثبيت التطبيقات Installing Apps
هذه الخاصية هي التي ترتبط مباشرة بمتجر البرامج، وهي الخاصية الأكثر استخداماً عادة، وأيضاً الأكثر خطورة.
الخيار هنا بلا شك هو تعطيل هذه الخاصية ليختفي متجر البرامج تماماً.
كلمة السر للشراء لا يعرفها أطفالي: لماذا لا أدع المتجر مفتوحاً لهم؟
بالفعل يرى بعض الأهالي أن يتركوا المتجر مفتوحاً للأطفال، ليتصفحوه كما يشاءون، ويختار الأطفال البرامج التي يريدونها ثم يطلبون من والدهم أو والدتهم شراءها لهم.
قد يبدو هذا التصرف سليماً من أول نظرة، ولكن الواقع عكس ذلك، حيث أن ما يحويه المتجر من كلمات ونماذج صور للمحتوى تشكل بحد ذاتها خطورة على الأطفال، ويمكنكم مراجعة المقال السابق لمشاهدة نماذج من المتجر.
يضاف إلى ذلك أن بعض برامج الأطفال العربية منتجة من قبل شركات لها برامج أخرى للكبار، وبالتالي فإن البرامج الأخرى تظهر في صفحة برنامج الأطفال الخاص بهم، وبأي حال من الأحوال فإن ما يناسب الأعمار الكبيرة لا يمكن أن يناسب أصحاب الأعمال الصغيرة .
هناك خاصية تحديد عمر المستخدم: لماذا لا أخصص المتجر على عمر طفلي وأدع المتجر مفتوحا؟ تقدم صفحة القيود خدمة تحديد عمر المستخدم لتحديد ما يظهر له من برامج في المتجر.
حينما يرى بعض الأهالي وجود خاصية تحديد عمر المستخدم في صفحة القيود يشعرون بالارتياح إليها كونها تتيح لهم -نظرياً- فتح المتجر لأطفالهم دون الخوف عليهم.
شخصياً أخالفهم الرأي، لسببين.
السبب الأول هو أن من وضع هذا التصنيف وضعه بناء على القيم الأمريكية، (يوجد مكان لتغيير القيم التي تريد حساب العمر عليها ولكنها كلها غربية ومتقاربة)، وقيمنا نحن في مجتمعاتنا العربية تختلف في عدة جوانب عن القيم الأمريكية، فمن الصعب أن نتيح لأطفالنا من هم في عمر 12 عاماً بعض المواد التي لا تناسب أعمارهم مثلاً.
السبب الثاني وهو الأهم: التصنيف العمري المتبع في مكتبة البرامج غير دقيق.. بل يحوي مصائب كارثية!..
ألا يكفي أن أعطل شبكة الواي فاي؟
تلاحظون أن جميع البنود التي تشكل خطراً على الطفل مرتبطة بالإنترنت، مثل متصفح الإنترنت، واليوتيوب، والشراء من المتجر، وغيرها. وبالتالي فإن غياب الإنترنت سيوقف عمل كل هذه البرامج من دون اللجوء للقيود، ولذلك فإن بعض الأهالي يلجئون إلى فك ارتباط الآي باد بشبكة الإنترنت في منزلهم لحماية أطفالهم من هذه المخاطر.
ولكن هذا الحل لا يشكل حلاً متكاملاً، فبإمكان كلمة السر الخاصة بشبكة المنزل أن تتسرب إليه عن طريق أحد إخوته، وباستطاعته بالتالي تمكين الاتصال بالشبكة وفتح الإنترنت بكل سهولة، وأيضاً يمكنه الاتصال بشبكات الإنترنت المنزلية عندما يذهب إلى أقاربه أو معارفه.
أما خاصية القيود فإنها فعالة في أي مكان، ومن الصعب تسرب كلمة السر الخاصة بها لأنها لا تتجاوز عادة الأب أو الأم أو كليهما.