عبدالعزيز الهاجري
عضو بلاتيني
المتابع للوضع الحالي يرى ان الحكومه اتجهت نحو تكتيك معين، والصورة الان واضحه وخطتهم التكتيكية قد اتضحكت.
اولا: هي ان يتم تخبية النواب ذو الشخصيات الاستفزازية، كالقلاف والمطوع ودشتي وباقي المجاميع المتطرفه من الطائفة الشيعية كالمهري والشطي، وكعلي الراشد وغيرهم من النشطاء الاستفزازيين، ومنعهم من التصريح في اي شأن والظهور الاعلامي. وايضا محمد الجويهل يتم تخيبته تخيبه جيده جدا، سواء منعه من التصاريح او الظهور الاعلامي، او نقل الاخبار عنه في اي شأن وكأن شخصية لم تأتي على الوجود.
ثانيا: الضغط على بعض الشخصيات السياسية المعارضه للحكومه سواء كانت شخصيات حديثه او قديمه من مغردين او كتاب او اعلاميين او نشطاء، ومحاولة تغييرهم وجعلهم مؤيدين للنظام، باي طريقة كانت، ومأخرا قد سمعنا عن فيلا الجابرية ومأخرا رأينا اناس كانت معارضه جدا جدا انقلبت ميه وثمانين درجه الى فداوية.
ثالثا: الضغط على بعض الشخصيات السياسة التي بالاساس هي مؤيدة للحكومة في اي اتجاه ولكنها غائبة عن الساحه، وجعلهم يظهرون من جديد كاناس خائفون على البلد ومحالة تصوير الوضع بانه فوضى وان الهدف هو اسقاط الحكم وغيره من الخزعبلات، والتغني بمصطلح الوحدة الوطنية.
رابعا: استخدام الفتاوى الدينية وبعض الشخصيات الدينية، واظهارهم للعامه ووضعهم في اول الصفحات وفي الاعلام المرئي، لتصوير الوضع بانه خروج على الحاكم والمناداة بطاعة ولي الامر وان الذهاب لساحة الارادة حرام وخروج على الحكام ومن يذهب يعتبر من الخوارج، ومحاولة خلط الاوراق وتضليل العامه ومحدودين التفكير، وقد رأينا ذلك مأخرا في بعض الصحف، ورأينا شخصيات معينه كصفاء الهاشم والجسار وغيرهن يتكلمون من منظور ديني، ورأينا ناشطات سياسيات لا يرتدون الحجاب ذهبو للمسجد الكبير للدعاء، وايضا قد رأينا في السابق عدد من السياسيين كحسين القلاف ود عبدالمحسن جمال في مقابلات تلفزيونه بثت قبل شهرين يحثون الحكومه على استخدامه المنظومه الدينية التي تعارض الاعتصام وترى ان الاعتصام خروج على الحكام وقد ذكر القلاف سالم الطويل بالاسم.
الحذر كل الحذر يا اهل الكويت من هذا التكتيك ولنعمل جميعنا على افشاله
نحن قد لا نتفق مع الاغلبية 100% ولكننا نرى انهم الاقرب لنا، ونرى ان الاغلبية تجمع جميع شرائح المجتمع، واسمها الاغلبية، ويد الله مع يد الجماعه
وقد نخسر الاغلبية، ونفوز بالاقلية من نبيل الفضل وصفاء الهاشم ودشتي والقلاف والعمير، تخيلو لو الصنف الثاني هو من يتولى امركم في مجلس الامة؟
اولا: هي ان يتم تخبية النواب ذو الشخصيات الاستفزازية، كالقلاف والمطوع ودشتي وباقي المجاميع المتطرفه من الطائفة الشيعية كالمهري والشطي، وكعلي الراشد وغيرهم من النشطاء الاستفزازيين، ومنعهم من التصريح في اي شأن والظهور الاعلامي. وايضا محمد الجويهل يتم تخيبته تخيبه جيده جدا، سواء منعه من التصاريح او الظهور الاعلامي، او نقل الاخبار عنه في اي شأن وكأن شخصية لم تأتي على الوجود.
ثانيا: الضغط على بعض الشخصيات السياسية المعارضه للحكومه سواء كانت شخصيات حديثه او قديمه من مغردين او كتاب او اعلاميين او نشطاء، ومحاولة تغييرهم وجعلهم مؤيدين للنظام، باي طريقة كانت، ومأخرا قد سمعنا عن فيلا الجابرية ومأخرا رأينا اناس كانت معارضه جدا جدا انقلبت ميه وثمانين درجه الى فداوية.
ثالثا: الضغط على بعض الشخصيات السياسة التي بالاساس هي مؤيدة للحكومة في اي اتجاه ولكنها غائبة عن الساحه، وجعلهم يظهرون من جديد كاناس خائفون على البلد ومحالة تصوير الوضع بانه فوضى وان الهدف هو اسقاط الحكم وغيره من الخزعبلات، والتغني بمصطلح الوحدة الوطنية.
رابعا: استخدام الفتاوى الدينية وبعض الشخصيات الدينية، واظهارهم للعامه ووضعهم في اول الصفحات وفي الاعلام المرئي، لتصوير الوضع بانه خروج على الحاكم والمناداة بطاعة ولي الامر وان الذهاب لساحة الارادة حرام وخروج على الحكام ومن يذهب يعتبر من الخوارج، ومحاولة خلط الاوراق وتضليل العامه ومحدودين التفكير، وقد رأينا ذلك مأخرا في بعض الصحف، ورأينا شخصيات معينه كصفاء الهاشم والجسار وغيرهن يتكلمون من منظور ديني، ورأينا ناشطات سياسيات لا يرتدون الحجاب ذهبو للمسجد الكبير للدعاء، وايضا قد رأينا في السابق عدد من السياسيين كحسين القلاف ود عبدالمحسن جمال في مقابلات تلفزيونه بثت قبل شهرين يحثون الحكومه على استخدامه المنظومه الدينية التي تعارض الاعتصام وترى ان الاعتصام خروج على الحكام وقد ذكر القلاف سالم الطويل بالاسم.
الحذر كل الحذر يا اهل الكويت من هذا التكتيك ولنعمل جميعنا على افشاله
نحن قد لا نتفق مع الاغلبية 100% ولكننا نرى انهم الاقرب لنا، ونرى ان الاغلبية تجمع جميع شرائح المجتمع، واسمها الاغلبية، ويد الله مع يد الجماعه
وقد نخسر الاغلبية، ونفوز بالاقلية من نبيل الفضل وصفاء الهاشم ودشتي والقلاف والعمير، تخيلو لو الصنف الثاني هو من يتولى امركم في مجلس الامة؟