الشيعة ومن خرج من رحم هذه الديانـة من مذاهب أخذوا فرصتهم وأثبتوا فشلهم , متى وجدوا دب الموت في الأرض وتتفجر في زمنهم كل أشكال وألوان التخلف والانحطاط , أشرطة تعذيب لا تحصى وسراديب سرية للتعذيب وامتهان لكرامة الانسان وجثث ملقاة يوميا على قارعة الطرقات مقيدة مشوهة وممثل بها , ومشاهد أخرى لجنود رسميين ينحرون ويعذبون المسلمين وتصريحات طائفية لم نسمع بها ولم نعرفها زمن أعتى من يدعون أنهم طغاة ومجرمين !
الحديث عن جرائم الشيعة كموروث ديني أو تاريخي أو حاضر يصعب حصرة بل أصبح شيئا عاديا , اذ تتوجه الأنظار الى قطر أو السعودية أو مصر في حال سقط مسن كبير وجرحت قدمه فهذه الحادثة العفوية دليل كما نعلم حسب قول الحداثيين الوثنيين على أن لا قيمة للانسان في تلك الدول ودليل على خطأ الدين الذي يعتنقونه .
كل يوم نرى ونشاهد المساجد تقصف وتدمر والمسلمين ينحرون ويعذبون ويقصفون بالطائرات والصواريخ لأجل تحرير اسرائيل , اليوم لم يعد أحد يثق بالشيعة بعد أن أخذوا فرصهم وزيادة لا يمكن أن تستمر الحياة الا بتجريد هؤلاء القتلة من أسلحتهم بعد تحرير أوطاننا منهم كمحتلين , شركاء الوطن ينتظرهم الدور فالكل يتوعدهم بالويل والثبور , ولا أقرأ مشاركة الا وتطالب بسلخ جلود هؤلاء المجرمين في حال سقط أحدهم في الأسر , هناك رغبة بالثأر في سوريا والعراق , بعيدا عن المثاليات الزائدة والوطننه والأنسة والحيونة شركائنا في الوطن عليهم أن يدفعوا ثمن جرائمهم وسيكون الثمن باهضا جدا
الحديث عن جرائم الشيعة كموروث ديني أو تاريخي أو حاضر يصعب حصرة بل أصبح شيئا عاديا , اذ تتوجه الأنظار الى قطر أو السعودية أو مصر في حال سقط مسن كبير وجرحت قدمه فهذه الحادثة العفوية دليل كما نعلم حسب قول الحداثيين الوثنيين على أن لا قيمة للانسان في تلك الدول ودليل على خطأ الدين الذي يعتنقونه .
كل يوم نرى ونشاهد المساجد تقصف وتدمر والمسلمين ينحرون ويعذبون ويقصفون بالطائرات والصواريخ لأجل تحرير اسرائيل , اليوم لم يعد أحد يثق بالشيعة بعد أن أخذوا فرصهم وزيادة لا يمكن أن تستمر الحياة الا بتجريد هؤلاء القتلة من أسلحتهم بعد تحرير أوطاننا منهم كمحتلين , شركاء الوطن ينتظرهم الدور فالكل يتوعدهم بالويل والثبور , ولا أقرأ مشاركة الا وتطالب بسلخ جلود هؤلاء المجرمين في حال سقط أحدهم في الأسر , هناك رغبة بالثأر في سوريا والعراق , بعيدا عن المثاليات الزائدة والوطننه والأنسة والحيونة شركائنا في الوطن عليهم أن يدفعوا ثمن جرائمهم وسيكون الثمن باهضا جدا
اقتنع المسلمون اليوم أن الخطر الشيعي أخطر بكثير من كفار الأرض وقوى الاحتلال مجتمعة لا يوجد ما يهددنا كمسلمين مثل ما يهددنا التشيع ومشتقاتة وهذا ما يدركه جيدا المسلمين في العراق وسوريا , وهبنــة الدول العربية والاسلامية هي خط الدفاع الأول وربما الأكثر قوة ومتانة ولعله الحل الوحيد للتصدي لهؤلاء المرتزقة المجرمين
أصبحنا نشتهي اللحمة الوطنية ونترقب اليوم الذي نحرر فيه أوطاننا من شركاء الوطن لتحرير اسرائيل والتصدي للمؤامرات الكونيـة لنلقى كل صباح عشرات الجثث في مكب النفايات والطرقات , ننتظر اليوم الذي نبني فيه أوطاننا بالمعتقلات ونملئها بشركاء الوطن للتحقيق معهم واجبارهم على الاعتراف بعمالتهم لاسرائيل , ننتظر اليوم الذي نجرب فيه الصواريخ الدفاعية على مدن وقرى شركائنا في الوطن