خلف السهو يعتدي على لاعب كرة سلة ويهشم سيارته !!

Meridian

عضو ذهبي
نائب رئيس نادي الجهراء يعتدي على لاعب كرة سلة ويهشم سيارته !!

http://www.alanba.com.kw/ar/sport-news/329270/03-10-2012/

الأنباء​

لم تمر ليلة أول من أمس بهدوء كعادتها داخل أروقة نادي الجهراء بعد أن تبادل نائب رئيس النادي خلف السهو ولاعب فريق كرة السلة أسعد النمر الضرب أمام الجميع، وتطور الأمر حتى وصلت أحداث «المعركة» الى خارج أسوار النادي حيث تسببت في إلحاق أضرار جسيمة بسيارة اللاعب إثر مطاردة عنيفة شبهها الكثير من الشهود بأحد مشاهد فيلم السيارات والأكشن الشهير «فاست فايف».

وتعود أحداث القصة الى رغبة النمر في الحصول على كتاب شطبه من سجلات النادي لدى اتحاد كرة السلة بعد أن وافقت الإدارة على انتقاله الى الصليبخات منذ ما يقارب الشهرين إلا أنه طوال هذه الفترة لم يحصل على كتاب شطبه وهو ما أعاق إكمال انتقاله.
وبعد شد وجذب داخل الإدارة بين النمر والسهو من جهة والنمر ورئيس النادي خالد الجارالله من جهة والذي حول الموضوع بالكامل الى نائب الرئيس كونه مدير اللعبة والمسؤول عن شؤونها وبعد أن اتجه اللاعب مرة أخرى الى السهــو دخــلا في نقاش انتخابي بعيد كل البعد عن الموضوع الذي أتى من اجله النمر.

وتمكن عدد من مسؤولي النادي إنهاء المشكلة التي حصلت في مبنى الإدارة وبعد خروج النمر من النادي قام السهو بملاحقته على الطريق في محيط النادي من جهة المعهد الصحي الملاصق للنادي وصدمه من الخلف وهو ما شكل خطورة بالغة على اللاعب والذي نزل من سيارته وتبادلا الضرب مرة أخرى وقام عدد من المارة والجارالله وأمين صندوق النادي سعود الحجرف بإبعاد الطرفين عن بعضهما ليقوم النمر بالتوجه الى مخفر منطقة النعيم وتسجيل قضية حملت رقم «232 جنحة» ووجه تهمة شروع بالقتل للسهو، بيد أنه بعد استدعاء نائب الرئيس للتحقيقات، في مخفر منطقة سعد العبدالله حيث تم تحويل الطرفين، نفى كل التهم الموجهة اليه وأوضح في ردوده أنه أجبر على الاصطدام به وإلحاق الضرر بسيارته ولم يكن بيده حيلة لتفادي ذلك.

ودخل العديد من الأطراف لثني النمر عن مواصلة القضية والتنازل وشراء سيارة جديدة له بديلة للتالفة الا أنه رفض رفضا قاطعا وأصر على الاحتكام للقضاء والقانون للأخذ بحقوقه لاسيما أنه تعرض لحادث تصادم عنيف من الخلف كاد أن يلحق به الضرر لولا عناية الله. هذا وتم استدعاء الطرفين ظهر أمس لمتابعة التحقيقات مع رغبة واضحة للنمر في عدم التنازل.



الرأي العام​


«هل يمكن أن تكون جناية (الشروع في قتل) هي الثمن الذي يدفعه لاعب في فريق رياضي، لمجرد أنه تجرأ وطلب حقه في شطب اسمه، كي ينتقل إلى نادٍ آخر؟
وإذا كانت هذه هي نوعية الأخلاق الرياضية في بعض أندية الكويت، فماذا تكون أخلاق العابثين ورجال العصابات في عالم الجريمة؟».
هذان السؤالان، طرحهما والد اللاعب، وهو مواطن، حضر إلى «الراي»، حاملاً في قلبه «خوفاً لم يتبدد بعد، على ابنه الذي نجا بأعجوبة من الموت (العشوائي)، وأملاً في أن يفتح نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود تحقيقاً في الجريمة، خصوصاً ان مرتكبها ينتمي الى فئة الـ (VIP)، وفقاً للطريقة التي استقبله بها رجال المخفر، كأنه هو المجني عليه!».
القضية لخص تفاصيلها
لـ «الراي» والد اللاعب قائلاً: «ابني البالغ من العمر 29 عاماً ويدعى أسعد صالح نمر، عضو في فريق كرة السلة الأول في ناد رياضي مشهور، وقبل فترة قصيرة رغب في الانتقال الى ناد آخر، حيث طلبوا إليه هناك احضار ورقة تفيد بشطبه من ناديه الأول، ليتمكنوا من ادراجه في قوائمهم، وعندما قصد ابني ناديه أول من أمس، استوقفه نائب رئيس النادي الذي كان حاضراً في الساحة، وسأله عن الانتخابات المرتقبة للنادي، وما إذا كان سيدلي بصوته هو وربعه لمصلحته، فأجابه ابني بأنه سيصوت لمن يستحق، وهو أمر سيتحدد وقت الانتخابات، وحينئذ سيكون لكل حادث حديث».
وأكمل والد اللاعب: «فوجئ ابني بنائب رئيس النادي (الرياضي) يتخلى عن الروح الرياضية، ويستشيط غضباً، صارخاً فيه: مو بكيفكم... غصبا عليك وعلى أهلك تصوتون لي، ليشتعل جدال بينه وبين ابني انتهى بعد وقت قصير عندما تدخل عدد من الموجودين في المكان، وانسحب ابني من المشهد دون أن يحصل على قرار الشطب، وقصد سيارته مغادراً، وهي بالمناسبة ماركة لكزس موديل 2006، ولم يكد يتحرك بالسيارة حتى فوجئ بنائب الرئيس يقذفها بحجر كبير، فتوقف وترجل ليتفقد ما لحق بها من ضرر، ليفاجأ بنائب الرئيس يتجه نحوه بسيارته في سرعة فائقة عامداً الى دهسه، لولا أن تنبه ابني قافزاً بضع خطوات الى جانب سيارته، قبل أن تصطدم بها السيارة المهاجمة لتزيحها من مكانها ملحقة إصابات مختلفة بجسد ابني ما بين كدمات وسحجات وخدوش، أثبتها جميعاً في تقرير طبي صادر من المستشفى، قبل أن يتوجه الى مخفر المنطقة لتسجيل قضية».
وواصل الأب: «العجيب أن رجال المخفر لم يضطلعوا بواجبهم الأمني حيال الواقعة، فلم يقم أحد منهم بتخطيط الحادث، وما اثار صدمتي أكثر انهم استقبلوا نائب رئيس النادي عند حضوره الى المخفر استقبال الأبطال المنتصرين، أو كما يقولون بوصفه VIP، متغافلين عن كونه جانياً، وجريمته ليست هينة، بل هي شروع في قتل، إلى جانب أنهم ظلوا يضغطون على ابني كي يتنازل، وأطالوا عليه فترة الانتظار من الساعة العاشرة مساء حتى الرابعة صباحاً، حتى يتطرق إليه الملل، لكنه أصر على التشبث بحقه القانوني، إيماناً منه بأننا نعيش في دولة مؤسسات وعدالة».
وزاد والد اللاعب: «عندما أخفق الأمنيون في إنهاء القضية على هواهم، سجلوها بوصفها مجرد جنحة مرورية (مخالفة)، ضاربين عرض الحائط بحياة ابني الشاب الرياضي الذي أوشك أن يضيع هباء بفعل رغبة مستهترة في الانتقام غير المبرر، وعندما أحالوا ابني الى مخفر اخر، فوجئ بالمحقق يخبره بحقيقة توصيف القضية، ويفيده بأن الأمنيين في (المخفر الاول) لم يسجلوا شيئاً من روايته التي تتضمن الشروع في قتل!».
وأردف المواطن والد اللاعب: «على الرغم من أننا نفاخر في بلدنا الكويت بأننا دولة قانون، فإن هناك من يتفننون في انتهاك القواعد والعبث بكرامة الناس وحتى أعمارهم، ولا أعرف هل يستندون الى نفوذ أم يعتمدون على مال أو منصب، وكيف يمتلك هؤلاء القدرة والجرأة على اخضاع رجال الأمن لأهوائهم، لينقلبوا من حماية حقوق الناس إلى هدمها والإطاحة بها أدراج المصالح المتبادلة والاستهتار بالعدل!».
وناشد الأب وزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود قائلاً: «ألتمس من الوزير الأب والإنسان أن يفتح تحقيقاً في الواقعة، خصوصاً أنني أخشى أن يمتد التواطؤ الأمني الى حد الاضرار بحق ابني... بل إنني يستبد بي الخوف من تهديد حياته نفسها، وأنا موقن بأن الوزير لا يرضى بما حصل من الأمنيين في مخفر النعيم الذين أهملوا ابني المجني عليه بعد أن نجا بأعجوبة من جريمة قتل، بينما رحبوا بالجاني ووضعوه فوق القانون الذي داسوه بأقدامهم من أجل تعميق جراح المظلوم... وتقديم المكافأة للظالم!».​

التعليق: سلام مربع لدولة القانون والمؤسسات،شروع بالقتل تحول لجنحة ويتم استقبال الجاني استقبال الفاتحين
 

kwt.store

عضو مخضرم
انا اشوف الحل
ببيع وتخصيص الاندية الكويتية

بدل من سيطرة الهيلق والجهال لرئاسة بعض الاندية
 

Anu

عضو بلاتيني
انا اشوف الحل
ببيع وتخصيص الاندية الكويتية

بدل من سيطرة الهيلق والجهال لرئاسة بعض الاندية



:إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان:
 

ابو سعود

عضو ذهبي
ناشد عبر «الراي» وزير الداخلية فتح تحقيق في الواقعة

مواطن اتهم نائب رئيس نادٍ رياضي بمحاولة قتل ابنه: حتى الأمنيين ... تواطأوا مع الجاني وضيّعوا حق المجني عليه

سيارة المجني عليهارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط




| كتب ناصر الفرحان |

«هل يمكن أن تكون جناية (الشروع في قتل) هي الثمن الذي يدفعه لاعب في فريق رياضي، لمجرد أنه تجرأ وطلب حقه في شطب اسمه، كي ينتقل إلى نادٍ آخر؟
وإذا كانت هذه هي نوعية الأخلاق الرياضية في بعض أندية الكويت، فماذا تكون أخلاق العابثين ورجال العصابات في عالم الجريمة؟».
هذان السؤالان، طرحهما والد اللاعب، وهو مواطن، حضر إلى «الراي»، حاملاً في قلبه «خوفاً لم يتبدد بعد، على ابنه الذي نجا بأعجوبة من الموت (العشوائي)، وأملاً في أن يفتح نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود تحقيقاً في الجريمة، خصوصاً ان مرتكبها ينتمي الى فئة الـ (VIP)، وفقاً للطريقة التي استقبله بها رجال المخفر، كأنه هو المجني عليه!».
القضية لخص تفاصيلها
لـ «الراي» والد اللاعب قائلاً: «ابني البالغ من العمر 29 عاماً ويدعى أسعد صالح نمر، عضو في فريق كرة السلة الأول في ناد رياضي مشهور، وقبل فترة قصيرة رغب في الانتقال الى ناد آخر، حيث طلبوا إليه هناك احضار ورقة تفيد بشطبه من ناديه الأول، ليتمكنوا من ادراجه في قوائمهم، وعندما قصد ابني ناديه أول من أمس، استوقفه نائب رئيس النادي الذي كان حاضراً في الساحة، وسأله عن الانتخابات المرتقبة للنادي، وما إذا كان سيدلي بصوته هو وربعه لمصلحته، فأجابه ابني بأنه سيصوت لمن يستحق، وهو أمر سيتحدد وقت الانتخابات، وحينئذ سيكون لكل حادث حديث».
وأكمل والد اللاعب: «فوجئ ابني بنائب رئيس النادي (الرياضي) يتخلى عن الروح الرياضية، ويستشيط غضباً، صارخاً فيه: مو بكيفكم... غصبا عليك وعلى أهلك تصوتون لي، ليشتعل جدال بينه وبين ابني انتهى بعد وقت قصير عندما تدخل عدد من الموجودين في المكان، وانسحب ابني من المشهد دون أن يحصل على قرار الشطب، وقصد سيارته مغادراً، وهي بالمناسبة ماركة لكزس موديل 2006، ولم يكد يتحرك بالسيارة حتى فوجئ بنائب الرئيس يقذفها بحجر كبير، فتوقف وترجل ليتفقد ما لحق بها من ضرر، ليفاجأ بنائب الرئيس يتجه نحوه بسيارته في سرعة فائقة عامداً الى دهسه، لولا أن تنبه ابني قافزاً بضع خطوات الى جانب سيارته، قبل أن تصطدم بها السيارة المهاجمة لتزيحها من مكانها ملحقة إصابات مختلفة بجسد ابني ما بين كدمات وسحجات وخدوش، أثبتها جميعاً في تقرير طبي صادر من المستشفى، قبل أن يتوجه الى مخفر المنطقة لتسجيل قضية».
وواصل الأب: «العجيب أن رجال المخفر لم يضطلعوا بواجبهم الأمني حيال الواقعة، فلم يقم أحد منهم بتخطيط الحادث، وما اثار صدمتي أكثر انهم استقبلوا نائب رئيس النادي عند حضوره الى المخفر استقبال الأبطال المنتصرين، أو كما يقولون بوصفه VIP، متغافلين عن كونه جانياً، وجريمته ليست هينة، بل هي شروع في قتل، إلى جانب أنهم ظلوا يضغطون على ابني كي يتنازل، وأطالوا عليه فترة الانتظار من الساعة العاشرة مساء حتى الرابعة صباحاً، حتى يتطرق إليه الملل، لكنه أصر على التشبث بحقه القانوني، إيماناً منه بأننا نعيش في دولة مؤسسات وعدالة».
وزاد والد اللاعب: «عندما أخفق الأمنيون في إنهاء القضية على هواهم، سجلوها بوصفها مجرد جنحة مرورية (مخالفة)، ضاربين عرض الحائط بحياة ابني الشاب الرياضي الذي أوشك أن يضيع هباء بفعل رغبة مستهترة في الانتقام غير المبرر، وعندما أحالوا ابني الى مخفر اخر، فوجئ بالمحقق يخبره بحقيقة توصيف القضية، ويفيده بأن الأمنيين في (المخفر الاول) لم يسجلوا شيئاً من روايته التي تتضمن الشروع في قتل!».
وأردف المواطن والد اللاعب: «على الرغم من أننا نفاخر في بلدنا الكويت بأننا دولة قانون، فإن هناك من يتفننون في انتهاك القواعد والعبث بكرامة الناس وحتى أعمارهم، ولا أعرف هل يستندون الى نفوذ أم يعتمدون على مال أو منصب، وكيف يمتلك هؤلاء القدرة والجرأة على اخضاع رجال الأمن لأهوائهم، لينقلبوا من حماية حقوق الناس إلى هدمها والإطاحة بها أدراج المصالح المتبادلة والاستهتار بالعدل!».
وناشد الأب وزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود قائلاً: «ألتمس من الوزير الأب والإنسان أن يفتح تحقيقاً في الواقعة، خصوصاً أنني أخشى أن يمتد التواطؤ الأمني الى حد الاضرار بحق ابني... بل إنني يستبد بي الخوف من تهديد حياته نفسها، وأنا موقن بأن الوزير لا يرضى بما حصل من الأمنيين في مخفر النعيم الذين أهملوا ابني المجني عليه بعد أن نجا بأعجوبة من جريمة قتل، بينما رحبوا بالجاني ووضعوه فوق القانون الذي داسوه بأقدامهم من أجل تعميق جراح المظلوم... وتقديم المكافأة للظالم!».
والد المجني عليه

المصدر جريدة الراي http://www.alraimedia.com/Article.aspx?id=382930&date=03102012
 

Anu

عضو بلاتيني
لازم وزير الداخلية يظبط ربعه
والله حاله ارواح الناس لعبه
لازم يتلون نائب رئيس نادي الجهرا من افاه ويطبقون عليه القانون

ابتلشنا بهالبشر المش محترمين
 

اليعربي

عضو بلاتيني
لا اعرف هذا ولا ذاك

ولا نعلم ماهي الحقيقه

ولكن لفت نظري في تصريح الاب
ولم يكد يتحرك بالسيارة حتى فوجئ بنائب الرئيس يقذفها بحجر كبير، فتوقف وترجل ليتفقد ما لحق بها من ضرر، ليفاجأ بنائب الرئيس يتجه نحوه بسيارته في سرعة فائقة عامداً الى دهسه

شلون رمى نائب الرئيس الحجر الكبير وفي نفس الوقت يقود السياره مسرعا ليصدم السياره !!!!؟؟؟؟

حسب التصريح انطقت السياره بحجر كبير ونزل المجني عليه ليفاجئ بالسياره قادمه ليصدمه
 

ابو زيدان

عضو مميز
رئيس المخفر ... وضباطه وشرطته .... يجب تقديمهم لمحاكمه عسكرية وبعدها محاكمه مدنية !!!


و الافضل .... تسريحهم .... ومنعهم 5 سنوات من الوظائف الحكومية !!!

اما بالنسبه لصعاليك نادي الجهراء ..... ناخبين المنطقه راح يشوتونهم فناجر !!!!
 

وين قاعدين شنو هالفوضى شنو هذا الاستهتار

بس حاطين حيلكم بالبدون المساكين رصاص مطاطي و قنابل

اتوقع رجل الامن اللي دهس الطفل البدون

كان يقلد الرياضي اللي حاول ان يدهس زميله الرياضي الاخر
 

المهذب

عضو فعال
نتمنى ان نسمع رد نائب رئيس نادي الجهراء على ما ورد في كلام الاب
واضح ان السالفة أكبر مما ذكر في الصحيفة..والله أعلم
 

راكز

عضو بلاتيني
الدعمه من الخلف مو شرط انها شروع بالقتل
لانه ممكن ان السياره الاماميه توقف فجاءه حتى يصطدم به صاحب السياره الخلفيه عموما يحددها الخبراء
 

ابن زيدون

عضو فعال
الحل بسيط ابعاد قطبي الغانم والجزاف وابعاد طلال الفهد وحاشيته عن الرياضية

و تخصيص الاندية بشكل كامل
 

سونار

عضو بلاتيني
كل الحكايه الحصيني ابو 100 فلس

أستغل جريدته لتأييد قائمه على قائمة وتشويه سمعة قائمة في انتخابات الأنديه التي راح تقام في 22 اكتوبر القادم

يعني الحكايه رياضية اندية تكتل ومعايير


للعلم من نشر هذه الحادثه فقط ملاك الجرائد المؤيده للمعايير

أوضح اكثر مرزوق يحارب ربع طلال

المعايير يحاربون التكتل
 

ابو زيدان

عضو مميز
الى سونار

اذا استخدمنا منطقك في تحليل الامور ....

فعلينا الوقوف مع الاسد ... لان قناة العربية تنتقده منذ سنوات لصالح رفيق الحريري و تتهمه بالاغتيال !!!

لماذا نفكر بمشاعر صاحب الجريدة او بمشاعر طلال الفهد !!!!

لا يهمنا .... كلاهما ..... وهم ليسوا طرفا في الهوشة !!!!

نائب الرئيس - الذي اهان صفته العامة و اهان قبيلته و اهان مدينته ..... لم يفكر يوما انه يمثل محافظة الجهراء بهذا التصرف الارعن !!!!

ولماذا يقوم بمحاولة قتل اللاعب ؟؟؟

ولماذا يضع نفسه بمواقف بايخه ويترجى البعيد والقريب عشان يفزعوله بالمخافر والنيابه !!!

 
أعلى