وهل اتهمنا جميع العائله بأنهم مجرمين!!!
شكراً للأطراء
"ذات الدبر" وبغض النظر عن مكان زرع المتفجرات هكذا سموها النقاد والساخرين ،، فارتبط هذا الاسم بها ،، يعني علامة تجاريةغيرنا التسميه يا وحش
) بصراحة اعجبني مصطلح معركة ( ذات الدبر
فعلا مت من الضحك على هالتسمية ههههههه
فرحان اوي ياخايب
وبتدحك على ايه؟ على خيابتك
قال سعودي قال
يعني لوكان ابوهم اسمه ضعراط هتبئى ضعروطي؟
يالله امشي
هذه الدول سماها المؤرخون بهذه الأسماء للتمييز بين الفترات التاريخية.جميل جميل جميل ،، مابالك بدأت تتخبط بالردود وتعمم على شعب بأكمله وتعيبه بمسمى جنسيته
دعني أثقفك قليلاً بالتاريخ ،، ليس عيباً تسمية دولة ما نسبة لمؤسسها ،، فالدولة الأموية والعباسية والفاطمية والعثمانية وغيرها سميت نسبة لمؤسسيها ،، فهل عابهم هذا؟!! فلا تتحاذق ولا تعيب على شعب كامل ،،
العيب ليس بالتسمية فهذا شيئ ظاهري ،، المهم مازال دستورنا القرآن والسنة النبوية ،، والشعب محافظ على قيمه الإسلامية ،، والتنمية الصحية والعسكرية والاقتصادية والتعليمية مستمرة
لكن العيب على دول تبنت دساتير وضعية وحريات أدت للإساءة للإسلام من سب لصحابة الرسول صلى الله عليه وسلم وقذف لأمهات المؤمنين رضوان الله عليهن وانحلال الاخلاق والقائمة تطول تحت ذريعة الحرية والديموقراطية ،، وياليت هذه الديموقراطية حققت لهم ولو نسبة ضئيلة من تنميتنا ولا أصبحوا في مؤخرة الدول تنموياً ،، ويأتي ويخرج من هذه الدول أمثالك لايجرأون على إنكار المنكر في بلادهم ،، ويحاولون إصلاح غيرهم ،، صدق أخي الثقيل عندما قال لك تلايط بس ،، :وردة:
فرحان اوي ياخايب
وبتدحك على ايه؟ على خيابتك
قال سعودي قال
يعني لوكان ابوهم اسمه ضعراط هتبئى ضعروطي؟
يالله امشي
سبحان الله اكثرت الجدال لتواري سو ءتك
شوف البجاحه
سبحان الله اكثرت الجدال لتواري سو ءتك
وقمت تحط عباس على دباس
تاريخ على مظلومية على دستور على اعابة شعب
وهل يعيب الرجل اهله ؟ ارجع للسياق وستفهم
معني متأكد انك فاهم وإنما اردت الهروب وعمل مناحه وهمية
وعمل غبش على ردك السقيم
فلا نقول الا تلايط رحمك الله :وردة:
الأن في رد لك سابق ،، تعيب الشعب بتسمية جنسيته وتقول قال سعودي قال ،، فتتهرب من إسائتك وتأخذك العزة بالأثم ولا تعتذر ،، عادتك ان وصاحبك التهرب ،، لا ادري لماذا تذكرت المثل "قيل للبغل: "من أبوك" قال "الفرس خالي"
شوف البجاحه
ياراجل وهل من مكارم الاخلاق ان ترمي مسلم بعرضه على سبيل السخرية؟
ام انك تفعل ماتؤمر
قال الشاعر
في كل شيئ قد تجوز المعاذير>>> إلا على اعراض الرجال وشرفها
على كل حال
صدق الله سبحانه حينما قال
( ان الله يدافع عن الذين امنوا).
وقال صلى الله عليه وسلم:"من حمى مؤمناً من منافقٍ بعث الله ملكاً يحمي لحمه يوم القيامة من نار جهنم، ومن رمى مسلماً بشيءٍ يُريد شَينَه به حبسَه الله على جسر جهنم حتى يخرجَ مما قال". صحيح سنن أبي داود:4086.
فك عمرك يابو جميييل
أما بخصوص الإنتحاري ،، ردي عليك هو انه لا يجوز ان تطلق عليه مسلماً لانه خالد مخلد بالنار ،، وهذه فتوى الشيخ العلامة محمد ابن عثيمين رحمه الله في العمليات الانتحارية ضد الكفار فما بالك إذا كانت ضد المسلمين:
سؤال : ما الحكم الشرعي فيمن يضع المتفجرات في جسده , ويفجر نفسه بين جموع الكفار نكاية بهم ؟ وهل يصح الإستدلال بقصة الغلام الذي أمر الملك بقتله ؟
الجواب : الذي يجعل المتفجرات في جسمه من أجل أن يضع نفسه في مجتمع من مجتمعات العدو قاتل لنفسه , وسيعذب بما قتل به نفسه في نار جهنم , خالدا فيها مخلدا , كما ثبت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم فيمن قتل نفسه بشيء يعذب به في نار جهنم .
وعجبا من هؤلاء الذين يقومون بمثل هذه العمليات , وهم يقرؤون قول الله تعالى ( ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما ) ـ النساء 29 ـ ثم يفعلوا ذلك , هل يحصدون شيئا ؟ هل ينهزم العدو ؟ أم يزداد العدو شدة على هؤلاء الذين يقومون بهذه التفجيرات كما هو مشاهد الآن في دولة اليهود , حيث لم يزدادوا بمثل هذه الأفعال إلا تمسكا بعنجهيتهم , بل إنا نجد أن الدولة اليهودية في الإستفتاء الأخير نجح فيها ( اليمينيون ) الذين يريدون القضاء على العرب .
ولكن من فعل هذا مجتهدا ظانا أنه قربة إلى الله عز وجل فنسأل الله تعالى ألا يؤاخذه لأنه متأول جاهل .
وأما الإستدلال بقصة الغلام , فقصة الغلام حصل فيها دخول في الإسلام , لا نكاية في العدو , ولذلك لما جمع الملك الناس وأخذ سهما من كنانة الغلام وقال : باسم الله رب الغلام , صاح الناس كلهم : الرب رب الغلام , فحصل فيه إسلام أمة عظيمة , فلو حصل مثل هذه القصة لقلنا إن هناك مجالا للإستدلال , وأن النبي صلى الله عليه وسلم قصها علينا لنعتبر بها , لكن هؤلاء الذين يرون تفجير أنفسهم إذا قتلوا عشرة أو مائة من العدو فإن العدو لا يزداد إلا حنقا عليهم وتمسكا بما هم عليه .
:وردة:لاحول ولا قوة الا بالله
:وردة:لاحول ولا قوة الا بالله
اعجزت ان تقول لا اعلم
حاسرك انه مسلم وحتى لو قتل نفسه يبقى مسلم
قال ابن باز رحمه الله
أما قوله صلى الله عليه وسلم: ((لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها)) فهذا وعيد شديد، ولا يلزم من ذلك كفرهن ولا خلودهن في النار كسائر المعاصي، إذا متن على الإسلام، بل هن وغيرهن من أهل المعاصي كلهم متوعدون بالنار على معاصيهم، ولكنهم تحت مشيئة الله إن شاء سبحانه عفا عنهم وغفر لهم وإن شاء عذبهم، كما قال عز وجل في سورة النساء في موضعين: إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ[1]، ومن دخل النار من أهل المعاصي فإنه لا يخلد فيها خلود الكفار بل من يخلد منهم كالقاتل والزاني والقاتل نفسه لا يكون خلوده مثل خلود الكفار، بل هو خلود له نهاية عند أهل السنة والجماعة، خلافا للخوارج والمعتزلة ومن سار على نهجهم من أهل البدع؛
لأن الأحاديث الصحيحة قد تواترت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم دالة على شفاعته صلى الله عليه وسلم في أهل المعاصي من أمته، وأن الله عز وجل يقبلها منه صلى الله عليه وسلم عدة مرات، في كل مرة يحد له حدا فيخرجهم من النار، وهكذا بقية الرسل والمؤمنون والملائكة والأفراط كلهم يشفعون بإذنه سبحانه، ويشفعهم عز وجل فيمن يشاء من أهل التوحيد الذين دخلوا النار بمعاصيهم وهم مسلمون، ويبقى في النار بقية من أهل المعاصي لا تشملهم شفاعة الشفعاء، فيخرجهم الله سبحانه برحمته وإحسانه، ولا يبقى في النار إلا الكفار فيخلدون فيها أبد الآباد
سئل شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله عن الشفاعة في أهل الكبائر من أمة محمد عليه الصلاة والسلام وهل يدخلون الجنة أم لا؟
فأجاب: إن أحاديث الشفاعة في أهل الكبائر ثابتة متواترة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وقد اتفق عليها السلف من الصحابة، وتابعيهم بإحسان، وأئمة المسلمين، وإنما نازع في ذلك أهل البدع من الخوارج، والمعتزلة ونحوهم. ولا يبقى في النار أحد في قلبه مثقال ذرة من إيمان، بل كلهم يخرجون من النار ويدخلون الجنة، ويبقى في الجنة فضل. فينشئ الله لها خلقا آخر يدخلهم الجنة، كما ثبت في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم.
يالحبيب طلعت خارجي
اركب الباص
،، يا بو شكيب لك افهم علينا ،، مسئلة الخلود بالنار هي بيد رب العالمين ليست بيدك أو بيدي ،، فعلاً بردك هذا أثبت لي انك ممكن يحملون الأسفار ولا يفهمونها ،،
دعني أثقفك مرة أخرى فقد مللت من تثقيفك من موضوع لأخر
أردت جرك لهذه النقطة وجميل انك وقعت ،، جميل ان نجمع أنا وانت على رأي وهو أنه بقتله لنفسه أجرم جرماً عظيما وان فعله كان خاطئ ،، شيوخنا الأفاضل رحمة الله عليهم اجمعوا على تحريم هذا الامر لليهود ،، وهذا الانتحاري المقبور أو أسف لم يجدوا أشلائه حاول تفجير رجل موحد مؤمن على حسب ما استشهدت أنت به بكلام شيخ الإسلام أبن تيمية بان كل رجل في نفسه ذرة من الإمان ليس بكافر ،،
سؤالي لك هل يجوز تفجير النفس في سبيل قتل رجل مؤمن موحد بخلاف ما أجمع عليه أبن باز وابن عثيمين والالباني والفوزان ؟ <<< أدري وهقتك
بانتظارك