بعد تيقنهم بأن تجمعاتهم ومقاطعتهم ( ولن نسمح لك )
وإرسال المراسيل ( وترجيهم ) فشلت في سحب المرسوم
بل وفشلت في تحقيق المطلب الحقيقي وهو سحب القضايا
بقي للنواب المقاطعين ورقتين ضعيفتين الأولي مرتبطة بالثانية :
محاربة المشاركة بالتصويت من أجل تقليل النسبة
وبالتالي وصول أكبر عدد من النواب الشيعة
علي أساس عدم إكتراث الشيعة بدعوات المقاطعة
وحينها سيكون هذا مبرر لنفخ الناس وإشعارهم بالإستفزاز
والدندنة علي الإصطفاف الطائفي وبالتالي الضغط لحل المجلس
والمشاركة بالإنتخابات ذات الصوت الواحد بعد تهيئة وإعادة برمجة جمهورهم
تحت ذريعة : عدم ترك المجلس للشيعة
ولذلك سوي نشهد هيجان طائفي مكثف من أهل اللحي السياسية
بعد ظهور نتائج الإنتخابات ووصول عدد غير مسبوق من النواب الشيعة
بسبب تحريض حلفاء الشيعة السابقين : التكتل الشعبي
http://www.youtube.com/watch?v=mTvJPAgoeVo&feature=related
وفرقة الإخوان المنحرفة التي سوف تتبني خطاب سلفي ( سروري ) مؤقتا يتناسب مع المرحلة القادمة ( فقه المرحلة ) مع العلم أن فرقة الإخوان المنحرفة تتبني تلك القاعدة المسماة الذهبية نعمل فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضاً فيما اختلفنا فيه والشاهد علي ذلك فتوي الإخونجي عجيل النشمي بجواز التحالف مع الشيعة بالإنتخابات وقبلها تعاون الإخونجي جمال الكندري مع عضو حزب الله عدنان عبدالصمد بالإنتخابات .
وما سبق ينطبق علي الحركيين من ثمرات عبدالرحمن عبدالخالق الذين يظن كثير من العامة أنهم سلفيين كوليد طبطبائي صاحب مقولة - نحب الشيعة من طرف واحد
وللمساعدة علي الدفع بهذا السيناريو قام المقاطعين بالدفع بمرشحين منتمين لهم وذلك لإثارة المشاكل ولتبني خطاب مثير للعاطفة الطائفية ولتضخيمها للتسريع بحل المجلس .
والسعي هذا لن يجدي لعدة أسباب
منها أن بعض رموز وضمائر المقاطعين سوف يطبق عليهم القانون حينها
وسوف تنتهي حياتهم السياسية
ومنها أن الشيعة يلعبون سياسة وسوف يسحبون البساط من الطرف الآخر ولن يستدرجوا للعبة ومنها أن العديد من الأطراف المقاطعة سوف تنصرف وتتخلص من سطوة مسلم البراك اللي هو أصلا متورط وورطهم معاه
وإرسال المراسيل ( وترجيهم ) فشلت في سحب المرسوم
بل وفشلت في تحقيق المطلب الحقيقي وهو سحب القضايا
بقي للنواب المقاطعين ورقتين ضعيفتين الأولي مرتبطة بالثانية :
محاربة المشاركة بالتصويت من أجل تقليل النسبة
وبالتالي وصول أكبر عدد من النواب الشيعة
علي أساس عدم إكتراث الشيعة بدعوات المقاطعة
وحينها سيكون هذا مبرر لنفخ الناس وإشعارهم بالإستفزاز
والدندنة علي الإصطفاف الطائفي وبالتالي الضغط لحل المجلس
والمشاركة بالإنتخابات ذات الصوت الواحد بعد تهيئة وإعادة برمجة جمهورهم
تحت ذريعة : عدم ترك المجلس للشيعة
ولذلك سوي نشهد هيجان طائفي مكثف من أهل اللحي السياسية
بعد ظهور نتائج الإنتخابات ووصول عدد غير مسبوق من النواب الشيعة
بسبب تحريض حلفاء الشيعة السابقين : التكتل الشعبي
http://www.youtube.com/watch?v=mTvJPAgoeVo&feature=related
وفرقة الإخوان المنحرفة التي سوف تتبني خطاب سلفي ( سروري ) مؤقتا يتناسب مع المرحلة القادمة ( فقه المرحلة ) مع العلم أن فرقة الإخوان المنحرفة تتبني تلك القاعدة المسماة الذهبية نعمل فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضاً فيما اختلفنا فيه والشاهد علي ذلك فتوي الإخونجي عجيل النشمي بجواز التحالف مع الشيعة بالإنتخابات وقبلها تعاون الإخونجي جمال الكندري مع عضو حزب الله عدنان عبدالصمد بالإنتخابات .
وما سبق ينطبق علي الحركيين من ثمرات عبدالرحمن عبدالخالق الذين يظن كثير من العامة أنهم سلفيين كوليد طبطبائي صاحب مقولة - نحب الشيعة من طرف واحد
وللمساعدة علي الدفع بهذا السيناريو قام المقاطعين بالدفع بمرشحين منتمين لهم وذلك لإثارة المشاكل ولتبني خطاب مثير للعاطفة الطائفية ولتضخيمها للتسريع بحل المجلس .
والسعي هذا لن يجدي لعدة أسباب
منها أن بعض رموز وضمائر المقاطعين سوف يطبق عليهم القانون حينها
وسوف تنتهي حياتهم السياسية
ومنها أن الشيعة يلعبون سياسة وسوف يسحبون البساط من الطرف الآخر ولن يستدرجوا للعبة ومنها أن العديد من الأطراف المقاطعة سوف تنصرف وتتخلص من سطوة مسلم البراك اللي هو أصلا متورط وورطهم معاه