رسالة الى حكومة الكويت الغير رشيدة
رغم الحرب الاعلامية من طرف الاعلام الحكومي والاعلام الفاسد المدفوع
ورغم التحريض الاعلامي الصارخ لحملة شارك (الحكومية) على حساب حملة قاطع ( الشعبية)
ورغم التزوير والتظليل وعدم السماح لمراقبين من الدخول الى مقار الانتخاب وترك الصناديق في بعض الدوائر دون رقيب في ايدي مناديب الناخبين ,, ورغم ورغم ورغم ,,,,,
جاءت نسبة المشاركة الصارخه لتقول للحكومة (الغير رشيدة ) ان شعب الكويت لا تهزم ارادته
وهذه اعداد المشاركون في انتخابات مجلس الحكومة 2012 رغم كل ماذكرناه اعلاه
الأولى - 32.811
الثانية - 17.108
الثالثة - 25.937
الرابعة - 15.968
الخامسة - 14.917
الاجمالي : 106.741
النسبة : 21,34 ٪
علما ان من رفع هذه النسبة هم اخواننا في المواطنه ( الشيعه ) للاسف لازالوا يفكرون في الطائفه على حساب الكويت!
وإلا لكانت النسبة لا تتعدى 15% من اعداد المشاركين
اما باقي المشاركين في هذه الانتخابات الباطله دستوريا وقانونيا فكانت مشاركتهم إما بسبب التضليل الاعلامي الفاسد , حيث صوروا لهم ان المشاركة تعني الولاء للامير حفظه الله وأن عدم المشاركة عدم طاعة ولي الامر !
إذا الحكومة تعتدي على الدستور الذي هو عقد بين الشعب والحكم ,, وتتجه على استغلال الدين في سابقه خطيره في تاريخ الكويت السياسي
ان هذه النسبة من المشاركين بين طائفي كان هم طائفته هو همه الاول وبين مسلم بسيط اخاوفوه بطاعة ولي الامر في الدين
ولا عزاء للأمة .إنتهى
رغم الحرب الاعلامية من طرف الاعلام الحكومي والاعلام الفاسد المدفوع
ورغم التحريض الاعلامي الصارخ لحملة شارك (الحكومية) على حساب حملة قاطع ( الشعبية)
ورغم التزوير والتظليل وعدم السماح لمراقبين من الدخول الى مقار الانتخاب وترك الصناديق في بعض الدوائر دون رقيب في ايدي مناديب الناخبين ,, ورغم ورغم ورغم ,,,,,
جاءت نسبة المشاركة الصارخه لتقول للحكومة (الغير رشيدة ) ان شعب الكويت لا تهزم ارادته
وهذه اعداد المشاركون في انتخابات مجلس الحكومة 2012 رغم كل ماذكرناه اعلاه
الأولى - 32.811
الثانية - 17.108
الثالثة - 25.937
الرابعة - 15.968
الخامسة - 14.917
الاجمالي : 106.741
النسبة : 21,34 ٪
علما ان من رفع هذه النسبة هم اخواننا في المواطنه ( الشيعه ) للاسف لازالوا يفكرون في الطائفه على حساب الكويت!
وإلا لكانت النسبة لا تتعدى 15% من اعداد المشاركين
اما باقي المشاركين في هذه الانتخابات الباطله دستوريا وقانونيا فكانت مشاركتهم إما بسبب التضليل الاعلامي الفاسد , حيث صوروا لهم ان المشاركة تعني الولاء للامير حفظه الله وأن عدم المشاركة عدم طاعة ولي الامر !
إذا الحكومة تعتدي على الدستور الذي هو عقد بين الشعب والحكم ,, وتتجه على استغلال الدين في سابقه خطيره في تاريخ الكويت السياسي
ان هذه النسبة من المشاركين بين طائفي كان هم طائفته هو همه الاول وبين مسلم بسيط اخاوفوه بطاعة ولي الامر في الدين
ولا عزاء للأمة .إنتهى