Catch Me If You Can
عضو ذهبي
فَأَكَلَا مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى
طيب هل الحسين وعلي رضي الله عنهم موجودين الأن في الأرض ؟ظ؟؟؟؟
قياسك هذا غير صحيح
هو قياس مع الفارق
لأنه يوجد فرق بين حياة الخالق الي ما يسبقها عدم ولا يعقبها فناء وبين حياة المخلوق الفاني المسبوقة بالعدم
مثل ما فرّقت لك بين صفة الحياة عند الله وعند المخلوق أبي منك تفرّق لي بين تنزيه الخالق عن السهو والنسيان وتنزيه المعصومين عنه ونفيه عنهم ؟؟
قياس فاسد الحج أيام معدوده ورمي الجمراة شعائر معلومه ونعرف سبب جعلها من الشعائر
لاكن الغيب هذي مخالفه للقرأءن وأطالت العم هي أهانه
(( ومن نعمره ننكسه في الخلق أفلا يعقلون ( 68 )يس))
المشكلة أن عن الشيعة روايات تثبت أن المهدي عايش وقد أستغاث فيه زكريا عليه السلام يطلبه الولد وقد أعطاه ألمهدي الولد هذا الكلام يقال على المنابر وهو مخالف لحديث صحيح لرسول الله عليه الصلاة السلام
عن عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ : صَلَّى بِنَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْعِشَاءَ فِي آخِرِ حَيَاتِهِ فَلَمَّا سَلَّمَ قَامَ ، فَقَالَ : (أَرَأَيْتَكُمْ لَيْلَتَكُمْ هَذِهِ ، فَإِنَّ رَأْسَ مِائَةِ سَنَةٍ مِنْهَا لَا يَبْقَى مِمَّنْ هُوَ عَلَى ظَهْرِ الْأَرْضِ أَحَدٌ ) رواه البخاري (116) ومسلم
يعني افهم من كلامك الائمة مو 12
فاطمة رضي الله عنها اصبحت امام وابراهيم عليه السلام امام واسماعيل واسحاق ويعقوب وو و و
يعني نظرية الائمة 12 من وين جبتوها؟
ان قلت بعد الرسول يلزمك تدخل كل ابناء علي المؤمنببن صح؟
اما ان قلت فقط 12 منصوص عليهم اذا استدلالك الي قلته لاقيمه له
ثانيا الحديث قصدك في سنن الترمذي مو صحيح الترمذي
وهذا في كتب السنة وطلبي حديث في كتب الشيعة
لان لو تبي من كتب السنة لازم تلتزم بفهم السنة هذا ان كان الحديث صحيح الي ذذكرته
اعتقد الامة في اهل البيت بين غالين ومفرطين وكل الفرقين خذلوهم وظلموهم ولم ينصفوهم وينصروهم
وقت الحاجة لاشيعة ولا سنة كله كلام في كلام وشعارات تختفي وقت الجد وهذا الشيء اعتقد انه متجذر في نفوس الامة كما قال على الوردي لو قدر لعلي ان يبعث في زماننا هذا لخذلناه كما خذله اجدادنا وساعدوا خصومة اما حديث العترة اعتقد ايضا ان الامة بين تفريط وغلو اهل السنة يحاولون يخرجونه تخريجات واهية
والشيعة رقوه لدرجة العصمة وكل الفريقين في نظري على خطأ الحديث حسب فهمي يبين ان الحق مع اهل البيت لا مع خصومهم الذين يقاتلونهم من بني امية والعباس والواجب على الامة اتباعهم ومساعدتهم لا خذلانهم ولا اتباع خصومهم ورسول الله صلى الله عليه وسلم يحذر من ذلك هذا حسب نظري وحسب ما استنتجته من قرأتي المحايدة للتاريخ والنصوص الشرعية ولا ادعي فيها الاحاطة بكل شيء
بو فاطمة أنت تدري فيني من زمان أني ما أطالع اليوتيوب ولا اعتمده بالنقاش .. عندك شي قوله هني مولانا ..
ملاحظة .. بعض الأسئلة تحتاج الى افراد موضوع مستقل لها لأنه لا يكفي فيها الاجابة برد واحد .. يعني مو معقول أنام وأقعد وألاقي الموضوع زايد ثلاث صفحات !!
والسلام
[SIZE=3[COLOR="Red"]]لا شك أن أرواحهم حاضرة بين المؤمنين[/COLOR] ..[/SIZE]
ابسط من ذلك بكثير .. وردت كثير من الروايات أن أرواح المؤمنين تزور أهلها ليلة كل جمعة .. فما ظنك بحجة الله على الوجود ؟!
كم هو محبط أن يفهم كلامي على هذه الشاكلة فأنا لم اشكل قياسا بين الخالق والمخلوق انما قصدت ان جواب اشكالك هو جواب اشكالي .. لكن لا بأس ..
نحن نعتقد أن الله واجب الوجود .. أي ان وجوده نابع من صميم ذاته قائم بنفسه وكل ما سواه ممكن الوجود مفتقر الى علة تفيض عليه الوجود وجودا وبقاءا ..
وعليه .. فإن كل صفات الحق هي عين ذاته وما لغيره يكون بالعرض أو بالتبع لا بالاستقلال .. فعندما ينسب القرآن صفة الخلق لعيسى (ع) لا ينسبها على انها بالاستقلال وخارجا عن قدرة الحق بل هي افاضة من الخالق لنبينا عيسى (ع) تتيح له التصرف في نظام التكوين ..
لذا فلا محذور عندما تجدنا ننسب العصمة للأنبياء وأهل البيت من جميع الجهات دون سلب الاختيار عن افعالهم .. فتأمل
رواه الإمام مسلم في صحيحه وأحمد وغيرهما من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: تفترق أمتي فرقتين فتمرق بينهما مارقة فيقتلها أولى الطائفتين بالحق. هذا لفظ الإمام أحمد.
وهذا الحديث له طرق متعددة وألفاظ كثيرة، ومعناه هو ما وقع في خلافة علي رضي الله عنه، حيث خرج الحرورية والخوراج وكفروا علياً رضي الله عنه ومعسكره، ومعاوية رضي الله عنه ومعسكره.
فقاتلهم علي رضي الله عنه في النهروان وتغلب عليهم، قال شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى 4/467: فهذا الحديث الصحيح دليل على أن كلا الطائفتين المقتتلتين علي وأصحابه ومعاوية وأصحابه على حق، وأن علياً وأصحابه كانوا أقرب إلى الحق من معاوية وأصحابه. انتهى.
أخي الحبيب لا تدعي الإنصاف و انت غير مطلع
والله أعلم
طيب أكيد رسول الله روحه موجود بيننا كذالك كما تعتقد والمهدي موجود
السؤال من الأمام وهم كلهم موجودون ؟؟؟؟؟؟؟
وهذا الي بغيت أوَصله لك
انه مثل ما الخالق والمخلوق يشتركون في إطلاق صفة الوجود عليهم لكن اشتراك فقط في اللفظ لكن في الحقيقة وجود الله (الوجود الواجب ) يختلف عن وجود المخلوق الوجود الممكن المسبوق بعدم ويعقبه فناء
ومثل ما فرّقت أنت بين الوجودين مع أنهم يشتركون فقط في اللفظ أبيك تفرّق لي بين نفي النسيان والسهو عن الله ونفيه عن المعصوم ؟
مو لانا أشلون ما تعتمد اليوتيوب و لك مشاركات فيه فمنها على سبيل المثال
http://www.nationalkuwait.com/vb/showthread.php?t=240019
في جملة واحد ..
أن صفات الحق عز وجل عين ذاته .. وأن المعصوم وهو الممكن فصفاته زائدة عن الذات ..
أعتقد لا يوجد أوضح من هذه العبارة ؟!
ردك هذا مافيه إجابة على سؤالي من الأساس !
أنا ما سألتك عن صفات الله هل هي منفصلة عن ذاته ولا عن صفات المعصومين هل هي عين ذاتهم ولّا لا
أنا سؤالي لك
الله متصف بالعلم والحكمة والقدرة والعزة وكذلك المخلوق
لكن علم الله يختلف عن علم المخلوق لا في كونه عين ذاته ولّا منفصل عنها
بل في حقيقة العلم وكونه شامل لكل شيئ بخلاف علم المخلوق
ونفس الشي ينطبق على القدرة والحكمة وغيرها من الصفات
طيب وبالنسبة لنفي السهو والنسيان عن الله وعن المعصوم
فرّق لي بينهم ؟؟
الامام المهدي حاضر بدنا وروحا وهو الحجة على الخلائق في هذا الزمان ..
أما نبينا الخاتم (ص) فإنه وان ارتحل الى نشأة اخرى الا ان دوره الوجودي في نظام التكوين قائم حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا ..
المعذرة أخي الكريم ولا اقصد الاهانة لكن اعتقد ان الجميع فهم ما كتبت الا انت !!
قلنا ان الله كمال مطلق لا يعرض عليه اي نقص من نسيان وسهو وما شاكل .. أما المعصوم فعدم نسيانه وسهوه لطف أعطاه الله لهم .. فيكون بالغير لا بالذات ..
اتمنى ان تكون هذه العبارة أوضح ..