تعــــــال أكــــــتب وقــول أي شــــــي ...........؟؟

س

سنـين التّيــــهـ..

عضو بلاتيني
رُبـّـمــا قال:
امتحان ورى امتحان وواجبات ومشاريع وود وييب وهات ..
لا
ويقولون ليش ماتمشطين شعرج ؟:eek:
أنقر للتوسيع...


أشوه في ناس نفسي:)

انا امشطه بس ماالمــه ...فالتـه مااحب المه شسوي...

بس بحالتين المه:
اذا بتخانق ..
وإذا سيرت على بنت خالتي ... اعرفها لازم تمجع شعري):

أشوه انه ناعم . ولا صاااااار يااااشمس لا تغيبي:)
 
ا

الدّر

عضو بلاتيني
مرحبا
وقفت اليوم على مقابلة والد فوزي العودة الأسير الكويتي العائد من غوانتنامو
صج فرحة وحرة على فوزي
لأن وبعكس ماتوقعت لم يكن موجهه ضده أي تهمة !!!!
فقط احتجز بدون تهمة له !

وهذا بتصريح الأمريكان !!
وقضى أحلى سنوات عمره بالمعتقل !!!
ولا نقول إلا الله على الظلمة
الله يرينا فيهم عجائب قدرته
 
غ

غيث

عضو مخضرم
الدّر قال:
مرحبا
وقفت اليوم على مقابلة والد فوزي العودة الأسير الكويتي العائد من غوانتنامو
صج فرحة وحرة على فوزي
لأن وبعكس ماتوقعت لم يكن موجهه ضده أي تهمة !!!!
فقط احتجز بدون تهمة له !

وهذا بتصريح الأمريكان !!
وقضى أحلى سنوات عمره بالمعتقل !!!
ولا نقول إلا الله على الظلمة
الله يرينا فيهم عجائب قدرته
أنقر للتوسيع...
لا نعلم ما هي الخيره , قد يكون الله اصطفاهم ليمحصهُم وهذا لا يقتصر على احد فقد سبقوه كثيراً من الأئمة بما فيهم شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله
اللهم اعضهم الجنة واعض كل من ظُلِم الجنة
 
ب

براااق الحازم

عضو مميز
.
ببتسامة
.
غالبا ما تتسبب بعض الفوارق وبعض التباينات في الكثير من الاحراج والتنافر , هي ذات الحسابات الدقيقة والاولويات ..و
التي نوليها عناية قائقة. ومع ذلك تأتي النتائج مخيبة وعكس كل التوقعات..
الإشكال فينا نحن البشر نحاول تكييف كل شيء بحسب تلك الثقافة الاحادية التي عشناها, والسمات الشخصية التي نستميت في الدفاع عن تفاصيلها.
لذا نعمد على ازاحة الاخر, من مساحة يفترض ان تكون مشتركة, بل هي في الاصل من الاولويات العليا في علاقتنا مع انفسنا.. قبل الاخرين.
اصدم من كم الامرض التي يـُلحقها الانسان بنفسه, فما بالك بالاخرين.
نحن نتسبب بالعناء واستجلاب البلاء كثيرا, هذا لاننا نحاول قهر ذواتنا على ما تعودت عليه ونستميت في بقاء هذه المزيا و السمات علامة على جمود واضح لا نستيطيع معه تعديل مساراتنا او اختيارتنا.
لاتقل ان امراض الظغط والسكر والسمنة والامراض النفسية والعصبية, هي هبة العصر..
بل انها جلهنا بالعصر, وجلها بإحتياجنا الحقيقة لمعنى ان تعيش بسلام.
حين نرفض انفسنا, سيكون من الاجدر للاخر أن نبحث عن مساير حقيقي يعني مساحة المشرك ومفهايم الاحتواء والتعايش, من باب ان الحياة والمفاهيم والقيم النبيلة تقبل القسمة على الجميع وليس علامة على جودتة اختياري ورداءة اذواق الاخرين او مفاهيمهم..
حتى ولو كان هذا الاخر.. ارواحنا واجسادنا التي نستميت في الدفاع عنها زورا.
اسعده الله من صباح بكم.
براااق
.
snap1.jpg
​
 
يجب تسجيل الدخول أو التسجيل كي تتمكن من الرد هنا.
أعلى