تعــــــال أكــــــتب وقــول أي شــــــي ...........؟؟

خجـل

عضو مخضرم
CKe9bVLVEAAYLwp.jpg


بكل بزوغ لفجرٍ جديد
بداية عمر وإشراق عيد
فعِشْ بالتفاؤل تحلو الحيـاة
فمن رام خيرًا أتاهُ المزيد


:وردة:
 
.
حمل العيد امتعتة المليئة باللوان ورحل..
لا زالت اثاره شواهد واحواله نوافذ نطل منها بين وقت واخر عن اخر اذيال مودعنا المبتهج..
لن تعدم العودة يا عيد.. ولن نعدم الشوق للعناق والجديد..
العجيب اننا ننتظر بلهفة ونشتاق بحرقة..
في الوقت الذي نحن اعيادٌ تمشي على الارض, وفرحة نعيشها بين دفتي كتاب الشروق والغروب.
فلما ننتظر زائرا, تغير عليه الزمان, وانكرنا منه فقد بعض الاهل والخلان..
كن انت العيد والبهجة, ورسول السلام, وناثر العطر, وفرحة صائم كوته الدنيا بوسم الحرمان والجحود..

كم هي عظيمة تلك الاعياد التي تحملها في صدرك!,
ان كسوت بها الحزن, وجبرت بها حاجة. وكنت سماء لا تكف العطاء.

ببساطة..
كن الجديد الذي لايـُمل

.
1392187384a-f146de14ed.jpg
 
التعديل الأخير:

505269550.jpg

.

لا اعلم لما احساسنا بالطاقة السالبية هو الاكبر..؟
حتى الابتسامة من شخص لا نعرفه, نتسأل حولها!
هل مستقبلاتنا الحسيه على قدر كبير من وزن وتصنيف كل طاقة تعيها.
أم ان "الثقافة الاجتماعية" ساهمت في تشكيل ذواتنا الفطرية حتى عدمنا القدرة على التمييز والاختيار.
فلجأنا الى التعقيد والتحليل والاستنتاج وتشعب التفضيلات المتشائمة.
شكلت الطاقة السليية داخلنا قوالب جاهزة من ردود الفعل, نقترح من خلالها الحكم, ونتخذ القرار ونتبى المواقف..
فأذهبنا بذلك فرص حقيقة لفهم انفسنا قبل ان نفهم ماحولنا وكذا الاخرين.
حتى تراكمت في النفوس طاقة هائلة من الشر, خرجت كشوكة ادمت نحور الابرياء والغافلين.
في علم الطاقة كل لكل شيء مجال وتأثير, حتى الكلمة المكتوبة لها مجال.
فالنقترب من الاشياء اكثر ونحاول ان نبادلها الطاقة الكامنة فينا بحب دون نقهر انفسنا او نخدعها..
فليس هناك جماد محظ.
بل هناك قلوب اسفنجية هي اقسى من الحجارة.
.

براااق


 

الدّر

عضو بلاتيني
كتب السفير الأمريكي «إدوين أشاور» كتابًا تحت عنوان «اليابانيون»، طرح فيه سؤالًا جوهريًا، ما سر اليابان؟ وما سر نهوضها ؟ وأجاب: بأن سر نهوضها شيئان اثنان،

هما: إرادة الانتقام من التاريخ،( يعنون حادثة هيروشيما )
وبناء الإنسان،
هذا هو الذي نهض باليابان إرادة الانتقام من تاريخ تحدى أمة هزمت وأهينت فردت على الهزيمة بهذا النهوض العظيم، وبناء الإنسان الذي كرسه نظام التعليم والثقافة.

الكلام مقتبس

أتمنى أن نرى نموذج اليابان في أحد الدول العربية ، فبدلا من التباكي على المؤامرات الخارجية !
علينا تحدي هزائمنا والرقي بإنساننا حتى نصنع من دولنا يابان آخر
 
أعلى