Ben RasheD
عضو مميز
مما لا شك فيه لكل متابع للمشهد السياسي الكويتي
بأن الأحكام ستصدر في حق كل من تعدّى القانون ومن ضمنهم نواب سابقين وعلى رأسه مسلم البراك
بكاريزماته وحضوره كان لمسلم البراك بالمشهد السياسي نصيب الأسد
فقد تصدر عنوانين الصحف والميادين الإعلامية بقوة حضوره
وتمادى بكل بجاحة بعد هذا الزخم الإعلامي ليتطاول على مسند الإمارة
وكانت ماهية هذا التطاول هو تنحية الأمير عن الحكم بإيجاد حكومة منتخبة وإمارة دستورية
ووصل به الحال إلى خطاب " لن نسمح لك "
وأصل هذا الخطاب بكل بساطة ، هو لألا يسجن بقضية الإقتحام اللي لابسته من راسه إلى كرياسه
وفيها حكم سيصدر بحق 68 شخص من بينهم 9 نواب ومنهم البراك
وهو حكم بالسجن لا محالة
فأحب البراك ألا يسجن بقضية الإقتحام ، وبالمقابل يكون سجين رأي
فقرأ ذلك الخطاب - ولأول مرة يقرأ البراك من ورقة - وهو يعلم علم اليقين بأنه سيودي به للسجن
فيصبح سجين رأي وكلمة ، وليس سجين إقتحام !!
برافو بو حمود ، فلك قدرة عجيبة على الضحك على ذقون الناس !!
وستسجن هذه الجوقة الفاسدة في تاريخ الكويت ويتحقق الإستقرار السياسي ويبدأ عصر جديد من التعاون بين السلطات
وتسير مركبة الكويت إلى بر الأمان بقيادة صاحب السمو الأمير الوالد القائد صباح الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه
بأن الأحكام ستصدر في حق كل من تعدّى القانون ومن ضمنهم نواب سابقين وعلى رأسه مسلم البراك
بكاريزماته وحضوره كان لمسلم البراك بالمشهد السياسي نصيب الأسد
فقد تصدر عنوانين الصحف والميادين الإعلامية بقوة حضوره
وتمادى بكل بجاحة بعد هذا الزخم الإعلامي ليتطاول على مسند الإمارة
وكانت ماهية هذا التطاول هو تنحية الأمير عن الحكم بإيجاد حكومة منتخبة وإمارة دستورية
ووصل به الحال إلى خطاب " لن نسمح لك "
وأصل هذا الخطاب بكل بساطة ، هو لألا يسجن بقضية الإقتحام اللي لابسته من راسه إلى كرياسه
وفيها حكم سيصدر بحق 68 شخص من بينهم 9 نواب ومنهم البراك
وهو حكم بالسجن لا محالة
فأحب البراك ألا يسجن بقضية الإقتحام ، وبالمقابل يكون سجين رأي
فقرأ ذلك الخطاب - ولأول مرة يقرأ البراك من ورقة - وهو يعلم علم اليقين بأنه سيودي به للسجن
فيصبح سجين رأي وكلمة ، وليس سجين إقتحام !!
برافو بو حمود ، فلك قدرة عجيبة على الضحك على ذقون الناس !!
وستسجن هذه الجوقة الفاسدة في تاريخ الكويت ويتحقق الإستقرار السياسي ويبدأ عصر جديد من التعاون بين السلطات
وتسير مركبة الكويت إلى بر الأمان بقيادة صاحب السمو الأمير الوالد القائد صباح الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه