وزير الكهرباء عجز و هو يحذر من انه اذا لم تبني محطة الزور سنضطر الي القطع المبرمج و مجالس الامه ترفض بناءها بسبب التنافس علي تقاسم الكيكه فلا تلومونه اذا حصل القطع المبرمج اذا لم يبادر المجلس الحالي باسرع وقت بمساندة مناقصة بناء المحطه و عدم تعطيلها
وزير الكهرباء عن طلب التحقيق في محطة الزور: واذا تم الغاء هذا المشروع فلا احد يطالبني بتوصيل الكهرباء وأولها مدينة صباح الاحمد.
كتب خالد العتيبي و (كونا):
اكد مسؤولون في وزارة الكهرباء والماء والجهاز الفني لدراسة المشاريع التنموية ان مشروع محطة الزور الشمالية ضرورة لدعم المشاريع التنموية والنهضة العمرانية في دولة الكويت.
جاء ذلك في اطار البرنامج التلفزيوني (أضواء) الذي عرضه قطاع الاخبار والبرامج السياسية في تلفزيون دولة الكويت مساء أمس أكد خلاله وكيل وزارة الكهرباء المهندس أحمد الجسار ان الوزارة وضعت خطة لتفادي أزمة انقطاع الكهرباء وذلك حتى صيف عام 2013.
وطمأن المهندس الجسار خلال البرنامج الى استقرار الوضع الكهربائي هذا الصيف والصيف المقبل مستدركا بأن ذلك «لا يعني ان نفتح أيدينا على الاسراف بل علينا التوظيف الامثل للطاقة الكهربائية».
ونبه الجسار من ان تعطيل مشروع محطة الزور الشمالية «من شأنه ادخال البلاد في أزمة كهرباء عام 2014 «موضحا انه «اذا لم يتم دعم مشروع محطة الزور الشمالية فان الكويت ستشهد أزمة كهرباء حادة كما يعني تأخير المشروع زيادة الاعباء على الاحمال الكهربائية ما يؤدي الى حدوث خلل».
من جهته طمأن رئيس الجهاز الفني لدراسة المشروعات التنموية والمبادرات عادل الرومي الى سلامة الوضع بشأن الكهرباء في البلاد هذا العام موضحا ان الاحتياج الى محطة الزور الشمالية سيكون في عام 2014 «والا فستواجه البلاد شبح أزمة كهرباء».
وبين الرومي ان ميزة اشراك القطاع الخاص في بناء مشروع محطة الزور الشمالية تعود الى سرعة القطاع الخاص في انجاز وادارة الاستثمارات بكفاءة والتقليل من التكاليف وتوظيف عدد محدد يحتاج اليه المشروع.
بدوره قال الوكيل المساعد للخدمات الفنية في وزارة الكهرباء اياد الفلاح ان الوزارة جزأت موقع محطة الزور الشمالية ليكون قابلا للطرح مضيفا ان القطاع الخاص يمول هذه المشاريع على مراحل «لكن عدم تجزئة المشروع وبه 5000 ميغاواط لن يجدي نفعا».
وذكر الفلاح ان خطة محطة الزور الشمالية حددت حسب القانون لجانا لتأهيل الشركات غير المدرجة في البورصة وبما ان المواطن لديه 50 % من اسهم المحطة فالمنتظر ان يحقق عوائد مجزية «ونحن دعونا الكل ووزارة الكهرباء تعاملت بشفافية في هذا الشأن.
واعتبر محطة الزور الشمالية نقلة نوعية للاقتصاد الكويتي وانتاج الكهرباء بالمشاركة مع القطاع الخاص مشيرا الى ان تملك المواطنين فيها %50 يخلق منافسة بين انتاج الوزارة والقطاع الخاص ويترك اثاره الايجابية على تطور العمل ودعم خطة التنمية.
و هذا دليل ان التقصير ليس من الحكومه
والوزير من وين ؟ م حكومة موزنبيق ؟
الوزير من هالحكومه ولو كان شجاع وصادق بكلامه يقدم استقالته ويتركها بالي فيها.
وعلي طاري المجلس اشوف المساعدات بالملاين تروح للعراق والاردن بدون مايتخذون راي المجلس ولا عشان المستفيد المواطن حطيت العذر بالمجلس ؟؟ عاد الله يالمجلس هذا.
برر موقف الوزير بشي غير هالتبرير لتهديده المواطن بقطع الكهرباء