=================================في حملة شهادات رابعة ابتدائي , كاتب بمستوصف وإلا مراسل بالمواصلات
* زادت المواضيع الي تطعن بشخص الكابتن الصالح , اسبابها ودوافع كتابها الله وحده أعلم فيها , لكننا نستنكر هذا الإسلوب في الحط من قدر أي مرشح وأي شخص كان
اعتقد ان حران ..وووو باقى نكاته ومن اسلوب تهجمه ..و شخصانيته و تطبليه للاخر ين
صبى من صبيان
الراشى و العتوى العود :
صلاح خورشيد :إستنكار: المقهور
فلا تهتموا به
فهؤلاء من اسلوبهم الركيك ..و ربما ترجع لخلفياتهم ..
هم لقافة العيش من سيدهم ... -و الذى هو بدوره يتلقف العيش من سادته ايضا - و المال السياسى !!
يقادون .. كالقطيع
ولا يقودون احد
تحياتى
اليوم كنت أقرأ كتاب فقه العولمه , وعند قرائتي لباب العولمة السياسية في الإسلام وجدت ما يناسب الموضوع , واحببت أن اكتب الجزئية التي أرى إن لها اهميه قصوى لفهمها والعمل بها في هذا الوقت بالذات
التعددية السياسية
ينبغي للمسلمين وربما وجب عليهم في حياتهم وخاصة السياسية , إتخاذ إسلوب التعددية السياسية والحزبية المتنافسة على البناء والتقدم , لا المتناحرة فيما بينها كما تعارف عند بعض المسلمين في هذا اليوم حيث تشكلت فيهم أحزاب وجماعات تعمل بدل التنافس في الخير والتقدم , على ضرب بعضهم البعض
فأين نحن وفي خضم الأحداث الإنتخابية والمصيرية من هذه التعددية السياسية ؟
من الرائع ان نجد هناك من يقرأ ليغذي عقله .. اعتقد ان الخلل في ثقافة مجتمعنا .. من خلال الرأي الأوحد ( رأيي انا فقط هو الصحيح والسليم والشرعي ) ومن خلال غياب ثقافة الرأي والرأي الآخر وان كانتا هما وجهين لعملة واحده .
مشكلتنا في التعديده هي في آلية التعدديه .. في شكل هذه التعدديه .. احزابنا يا عزيزتي مقدسه .. قادتها لا يأتهيم الباطل من بين ايديهم ... فهم منزلين معصومين !!! ولا حول ولا قوة الا بالله
مشكلتنا في كيف نفكر .. بل حتى في جواز التفكير من عدمه .. اذ ان هناك من يفكر عنا .. لنسلم برأيه دون نقاش او توضيح .. ومن باب تكليف شرعي !!!!
هناك اطروحات جميله ورائعه للشيح محمد مهدي شمس الدين ( رحمة الله عليه ) اتمنى من الجميع قراءتها خصوصا وقضيه ذوبان الشيعه في بلادهم ومنطلقاتهم والحزبيه وما الى ذلك .
تقبلي تحياتي وخالص امنياتي لك بالتوفيق في حياتك العملية والعلمية .
في حملة شهادات رابعة ابتدائي , كاتب بمستوصف وإلا مراسل بالمواصلات
مع هذا يرشحون نفسهم للإنتخابات
اشدخلهم بالسياسة بعد ؟