من يطعن في جبهة النصرة
حقيقة مهمة جدًا حول ظاهرة الطعن في جبهة النصرة
أكثر الذين يطعنون في جبهة النصرة سواء من السوريين أو من غيرهم هم مجموعة من أصحاب المكيفات والجلوس في الفنادق والتكسب من الفضائيات.
ولو سمعت تصريحات قيادات الألوية والكتائب عن جبهة النصرة والثناء عليها سوف تعرف مدى حقد هؤلاء (المنتقدين) على الجهاد والمجاهدين ومدى صدق مجاهدي جبهة النصرة وأن من عاين الجبهة ليس كمن جلس في الفنادق هربًا من النظام.
ولو كان هؤلاء الذين يطعنون في الجبهة رجالاً بحق ونزلوا المعركة لقبلوا أيادي المجاهدين وعرفوا فضلهم، لأن الذي يرى الموت بعينيه في ساحات الجهاد هو الذي يقدر المجهودات والمخاطر التي تتعرض لها جبهة النصرة، وليس من الرجولة أن تعيش في لندن أو ألمانيا أو تركيا وتشاهد الفضائيات وتكتب في الصحف والصفحات منتقدًا من ترجو منهم تحرير بلادك من المحتل النصيري .. كيف تحكمون.
نسأل الله أن يخزي كل من يطعن في المجاهدين وان يكشف عمالتهم وحقيقتهم أمام الناس، وأن ينصر المجاهدين في كل مكان.
حقيقة مهمة جدًا حول ظاهرة الطعن في جبهة النصرة
أكثر الذين يطعنون في جبهة النصرة سواء من السوريين أو من غيرهم هم مجموعة من أصحاب المكيفات والجلوس في الفنادق والتكسب من الفضائيات.
ولو سمعت تصريحات قيادات الألوية والكتائب عن جبهة النصرة والثناء عليها سوف تعرف مدى حقد هؤلاء (المنتقدين) على الجهاد والمجاهدين ومدى صدق مجاهدي جبهة النصرة وأن من عاين الجبهة ليس كمن جلس في الفنادق هربًا من النظام.
ولو كان هؤلاء الذين يطعنون في الجبهة رجالاً بحق ونزلوا المعركة لقبلوا أيادي المجاهدين وعرفوا فضلهم، لأن الذي يرى الموت بعينيه في ساحات الجهاد هو الذي يقدر المجهودات والمخاطر التي تتعرض لها جبهة النصرة، وليس من الرجولة أن تعيش في لندن أو ألمانيا أو تركيا وتشاهد الفضائيات وتكتب في الصحف والصفحات منتقدًا من ترجو منهم تحرير بلادك من المحتل النصيري .. كيف تحكمون.
نسأل الله أن يخزي كل من يطعن في المجاهدين وان يكشف عمالتهم وحقيقتهم أمام الناس، وأن ينصر المجاهدين في كل مكان.