"طالبان" تفتتح مكتباً سياسياً في الدوحة .. ويظهر علم الإمارة اثناء المؤتمر الصحفي

شر البليه مايضحك .. :D

طالبان شكرت قطر على سماحها بإفتتاح مكتب سياسي لها وليس على استضافتها لامريكااا .. :D:D


يعني يجوز شكر الطاغوت ؟!:D


نعوذ بالله من ميوعة عقيدة الولاء والبراء عندك لعيون طالبان .:D


عاد أنتو لو شنو تسوي طالبان من كفريات بترقعون لها .:D
 

سيف العدل

عضو مخضرم
يعني يجوز شكر الطاغوت ؟!:D


نعوذ بالله من ميوعة عقيدة الولاء والبراء عندك لعيون طالبان .:D


عاد أنتو لو شنو تسوي طالبان من كفريات بترقعون لها .:D





ايه نشكره يمكن هالطاغوت يهديه الله بحسن تعامل المجاهدين وخصوصاا بعد مارأوا الطاغوت الاكبر يركع لطالبان حتى ليكن لهم عذر غداا اذا راوا خيوول مجاهدين دولة الاسلام في جزيرة العرب ..... :D:D:D

 
ايه نشكره يمكن هالطاغوت يهديه الله

هههههههههههههههه :D


أقترح تستعين بصديق عشان يشوف ترقيعة تنبلع .:D


يعني لهالدرجة ما عندكم ترقعون لطالبان التي تشكر الطواغيت ؟!:D


يعني الشكر لأوباما الطاغوت الأكبر ما فيه شي ؟!:D


أنصحك ما تجاوب وتتهور عشان ما يكفّرونك ربعك .:D
 

سيف العدل

عضو مخضرم
هههههههههههههههه :D


أقترح تستعين بصديق عشان يشوف ترقيعة تنبلع .:D


يعني لهالدرجة ما عندكم ترقعون لطالبان التي تشكر الطواغيت ؟!:D


يعني الشكر لأوباما الطاغوت الأكبر ما فيه شي ؟!:D


أنصحك ما تجاوب وتتهور عشان ما يكفّرونك ربعك .:D







المهم لاتكثر من كلمة تكفير مهي زينه ..:D

اثاريك جامي مالك علاج ...:D









 

شاهر المطيري

عضو بلاتيني
في أول حوار بين طالبان وأمريكا..
طالبان: نحن إمارة أفغانستان الإسلامية ونحن من نملي شروطنا
رأية الأمر باقية
بإمكاننا أن نعود بها إلى جبهات القتال هي معنا حيث كنا، بدون راية لا مفاوضات .


أخ يا طالبان .. علمتي البقر الخليجية معنى الرجوله ؟!
أفعال و أقوال : خالدة

: )




هل رأى العرب و المسلمين مثلهم ؟
لا طبعاً .. يسمعون عن عزة المؤمنين وبسالتهم , ويصابون بالأحباط عندما يرون حكامهم يقدمون آيات التهاني والطاعه لأمريكا !



 

شاهر المطيري

عضو بلاتيني
خطيب الكوفة في العراق ضياء الشوكي يهاجم قطر لسماحها لحركة طالبان بفتح مقر لها في الدوحة ويصف قطر بالدولة الإرهابية !
من الذي يهاجم " الطالبان " في الشبكة ؟!

كذالك الخطيب يهاجم جبهة النصرة .. الذي يهاجمها نفس العضؤ !



 

شاهر المطيري

عضو بلاتيني
الرئيس الأفغاني كرزاي قد أعماه الغضب عندما رأي أعلام طالبان البيضاء ترفرف في سماء العاصمة القطرية الدوحة تحت مسمى إمارة طالبان الإسلامية !
الغضب أعمى " الجامي " ليس فقط العُملاء والمجوس .. هنا جامي فقط عقله .

 
طالبان وأمريكا من هزم من ؟!


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه ثم أما بعد:
اسلموا لنا أسامة ومن معه وسنعترف بكم بل وسنقدم لكم ما لم تكونوا تحلموا به في حياتكم !!!بمثل هذا المنطق خاطب الأرعن جورج بوش الصغير وجوقته إمارة الطالبان بعد غزوات سبتمبر المباركة في العام 2001 ولا شك عندي بأن بوش الصغير عنى حقيقة ما قدمه للملا محمد عمر أمير طالبان حفظه الله ولا شك عندي أيضاً بأن الملا المجاهد وأركان إمارته المباركة كانوا يعون أن بوش جاد في عرضه وأنهم إن أسلموا قادة القاعدة لأمريكا فإن الإمارة وقادتها سيكونون الأكثر حظوة عند أمريكا بل عند العالم أجمع !لكن الملا محمد عمر حفظه الله وقادة الإمارة رفضوا العرض الأمريكي السخي بل ركلوه بأحذيتهم وقدموا رضا الله على رضا أمريكا ومتاعها الزائل فكانت الحرب الظالمة على أفغانستان واستهدفت الإمارة المباركة واستهدف قادتها فقد جاءت أمريكا بخيلها ورجلها وأشاعت للجميع أن لا مكان للطالبان ولا للقاعدة مكان في أفغانستان بعد اليوم !بل إن المصير الوحيد لهم هم القتل والسجن وأن لا تفاوض مع القتلة الإرهابيين! وشاهد العالم كله شدة القصف على المجاهدين والذي ينم عن مدى الحقد الذي تكنه أمريكا الصليبية وحلفها المجرم ضد الإسلام وأهله ولعل القصف الذي شهده العالم على تورا بورا وحده كفيل لإظهار مدى إصرار أمريكا وحلفها على إبادة المجاهدين !!!وبدأنا نسمع من الإعلام العميل المرتبط بأمريكا والمعادي للأمة عن فلول القاعدة والطالبان وعن سيطرة أمريكا وحلفها الإجرامي على كامل أرض أفغانستان بزعمهم وبخاصة بعد انحياز المجاهدين للجبال والمناطق الآمنة التي أرادوا من خلالها اعادة ترتيب أوراقهم من جديد وهو ما لم تفهمه لا أمريكا ولا حلفها المجرم الذي شمل العالم شرقيه وغربيه حين ظنوا أن القاعدة والطالبان قد انتهوا وأن النصر كان حليف أمريكا وحلفها وهو ما أعلنه الأرعن الصغير جورج بوش بنفسه على ظهر إحدى حاملات الطائرات الأمريكية !!فهل انتهى الأمر كما أراد الأرعن !
لقد ظن كثير من الناس أن القاعدة والطالبان قد انتهوا وأن أمريكا قد حققت أهدافها في أفغانستان ولم يدر هؤلاء الأغبياء أن الله جل جلاله قد وعد بنصر عباده المؤمنين الصادقين وأن ما جرى من تراجع ظاهري ليس أكثر من ابتلاء واختبار ليس للطالبان والقاعدة فقط بل ولجميع المسلمين الذين تفاوتت مواقفهم من الحرب بين مؤيد لها مناصر للكفر والنفاق وبين معارض لها منتصر لدينه وأمته وصدق الإمام ابن لادن رحمه الله حين قال :
إن هذه الأحداث قد قسمت العالم إلى فسطاطين :
فسطاط كفر لا إيمان فيه وفسطان إيما لا نفاق فيه !
وما هي إلا أياما معدودات من إعلان الأرعن النصر في أفغانستان حتى عادت أسود القاعدة والطالبان تدك حصون أمريكا وقواعدها وبدأ صراخ أمريكا ومن تحالف معها يعلو من شدة ضربات المجاهدين التي شتتت شملهم ومزقت أشلاءهم حتى وصل الأمر بكثير من الدول أن تعلن عن جدول لسحب قواتها من أفغانستان وبدأ الشعب الأمريكي يتململ بعد أن بدأت توابيت جنودهم تعود ممزقة إلى أمريكا ثم تطور الأمر فخرجت مظاهرات مليونية في أمريكا تطالب بوقف الحرب في أفغانستان وعودة الجنود إلى بلادهم فلله الحمد من قبل ومن بعد !
هذا الواقع الجديد أجبر أمريكا على التراجع عن مواقفها السابقة بعدم التفاوض مع (الإرهابيين) في سعي منها للخروج من أفغانستان بماء الوجه فسعت من خلال وسطاء للتفاوض مع حركة طالبان وزعمت في البداية بأنها ستفاوض المعتدلين من الحركة في خطوة لتبرير قبولها بالتفاوض مع ( الإرهابيين ) فأمريكا تعي أن طالبان هي طالبان وأن القول أن هناك في الحركة معتدلين وهناك متطرفين لا يستقيم لكنه التبرير كما أسلفنا لقبول التفاوض بل والقبول والاعتراف والإقرار بالهزيمة في أفغانستان فالتفاوض مع الحركة يعني الاعتراف بها وهذا أمر رفضته أمريكا بقوة يوم غزت أفغانستان فما الذي تغير اليوم؟!والتفاوض مع الطالبان يعني اعتراف أمريكا وإقرارها بأن طالبان هي المؤثر الأقوى في الساحة الأفغانية وبالتالي فإن حكومة كرزاي عديمة الشرعية! والتفاوض مع الطالبان يعني أن أمريكا لم تكسب شيئا من غزو أفغانستان سوى قتل جنودها وتضعضع اقتصادها وتراجع دورها كأكبر قوة في العالم والسؤال الذي يجب أن يطرحه الشعب الأمريكي على قادته :
لماذا غزوتم أفغانستان وقتلتم أبناءنا ما دمتم ستعودون للتفاوض مع الطالبان ؟!فالتفاوض إذن لا يصب في مصلحة أمريكا سوى من باب الخروج من أفغانستان بماء الوجه لكنه يحقق لحركة طالبان أكثر أهدافها وعلى رأسها إقامة الإمارة الإسلامية من جديد وحكم أفغانستان بشريعة الله وعودة الأمن لأفغانستان وشعبها ونشر العدل بين الناس بعد خروج أمريكا وحلفها وسيسجل التاريخ بأن الطالبان الذين لا يملكون من الدنيا معشار معشار ما تملكه أمريكا قد هزمت أكبر حلف إجرامي عرفه التاريخ قادته أمريكا ضدهم !!!
وقد يستهجن ولربما استهجن البعض قبول الطالبان بافتتاح مكتب سياسي لها في قطر للتفاوض مع الأمريكان !فأقول :
إن كان استهجانهم لظنهم أن الطالبان قد خالفوا الشرع بمفاوضتهم لأمريكا فنقول :
إن النبي صلى الله عليه وسلم قد فاوض المشركين والكل سمع وقرأ عن صلح الحديبية فالشرع لا يمنع التفاوض مع العدو لكنه يمنع من التنازل عن الثوابت فهل تنازل إخواننا في الطالبان عن ثوابت دينهم ؟! فيجب عليك أن تفهم يا مسلم أن التفاوض مع العدو شيء والتنازل عن الدين وثوابته شيء آخر !وليتأكد لك هذا فإنه في الوقت الذي كان يعلن فيه عن افتتاح المكتب السياسي للطالبان في قطر كان أسود الطالبان يثخنون في جنود أمريكا في قاعدة باغرام واعترف المتحدث الرسمي باسم الجيش الأمريكي عن مصرع علوج من علوجهم !!
فالطالبان إذاً لا تفاوض الأمريكان من منطلق ضعف بل تتفاوضهم من منطلق قوة وبإمكان الطالبان وقف التفاوض وإغلاق المكتب في أي لحظة يشاؤون إن رأوا تسويفا من أمريكا وتحايلا !!!
وعلى كل مسلم أن يسأل نفسه :
من الذي تنازل للآخر حين قبل بالتفاوض ؟ أمريكا أم الطالبان ؟! أعتقد أن لا أحد يجهل الإجابة اليوم وكلنا ما يزال يتذكر كيف كان يرغي ويزبد بوش الأرعن وهو يتوعد القاعدة والطالبان بالويل والثبور ؟!!
بقي القول :
إننا نثق بالملا المجاهد المقدام أمير المؤمنين الملا محمد عمر حفظه الله ونحفظ له فضله الذي لا ينكره إلا جاهل أو حاقد فالموقف الذي وقفه الملا المجاهد مع حركته لصالح المجاهدين سيسجل بمداد من ذهب ونرى أن الموقف الذي اتخذه بقبول التفاوض مع الأمريكان في قطر لا يخرج عن سياسة شرعية ستخدم دين الله وستخدم الشعب المظلوم في أفغانستان بإذن الله وستساهم بخروج آخر جندي من جنود الصهيوصليبية من أرض أفغانستان لتقام على أرض العز أرض الجهاد والاستشهاد إمارة الإسلام التي تنشر العدل والخير ..
اللهم أبرم لأمتنا إبرام رشد يعز فيه أهل طاعتك ويذل فيه أهل معصيتك ويحكم فيه بالكتاب والسنة .
اللهم آمين
عن ناصر القاعدة
 

Catch Me If You Can

عضو ذهبي
إنه يعني الاعتراف بالندم تجاه دعم تنظيم القاعدة الإرهابي .:D


مكتب طالبان أصبح جاراً لقاعدة القوات الأمريكية في قطر .:D

مثل دولة الحجاز ونجد المحتلة من أسرة تقتل المسلمين وتترك المسعمر الصليبي وتتعاون معاهم وتدلهم على عوارة المسلمين

صدق من قال أنهم أحفاد ذو الخويصرة

يقتلون أهل الأسلام ويمزقون دولة الخلافة ويترعون أهل الكفر والأوثان وتعاونهم في الأحتلال
 

Catch Me If You Can

عضو ذهبي
الجنرال الأمريكي جوزيف دنفورد، مفوض إنهاء مهمة الناتو في أفغانستان يقول لـBBC إنه "لا مفر من التحدث إلى طالبان".

ولا مفر من تلبية شروطها أيضا :)


http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnews/2013/06/130611_taliban_talks_crucial.shtml?ocid=socialflow_twitter_bbcarabiconline



هذي الأخبار تجعل الجامي وأحفاد ذو الخويصرة يموتون بغيضهم يعضون أصابعهم من الغيض
 

شاهر المطيري

عضو بلاتيني
فيه ناس ما تعرف طالبان من تنظيم القاعده !


وفيه ناس تعتقد أنها تعرف القاعدة و الطالبان .. وتروج لقناعتها : المجيمه خخخ

الأخ نيو كلير يعرف القاعدة ويعرف الطالبان جيداً ويفرق بينهم بلا عناء أصلاً .

ولا يعرف إن الملا عمر طرد " تركي الفيصل " خخخ
بعد إن وبخه .. وقال له :
كيف تدعوني إن أسلم مسلم لـ كافر .

أتمنى يا نيو كلير لا تتفوهـ إلا بما تعرفه , وتتأكد منه .. قبل أن تكتبه لأن الحقائق مهمه .

الغيض لا يعميك عن الحقائق خخخ


 

شاهر المطيري

عضو بلاتيني
القاعدة تُبايع الملا عمر !
طبعاً هذي الحقيقه .. التي سوف تنسف " نيو كلير " و " المتبحر " و أوهاوم : ولي العهر الإمريكي .

القاعدة لا تقدر على إية عمل إلا بعد إذن " الملا عمر " و " الإمارة الإسلامية " .
ونتذكر عملية " الخرساني " : همام البلوي !
وأعتذار القاعدة من الإمارة الإسلامية .. لأن العمليه كانت معقده ومخابراتيه بدرجة عاليه .
أخيراً باركتها الإمارة الإسلامية !


 

شاهر المطيري

عضو بلاتيني
طالبان تهاجم قصر كرزاي ، ووزارة الدفاع الأفغانية ، ومبنى الإستخبارات الأمريكية CIA ..

الإعلام الغربي مصاب بالهوس .. رويترز لا تكاد إن تتوقف قليلاً إلا وترسل بيانات الطالبان و كلمات الناطق الرسمي لـ طالبان أفغانستان : ذبيح الله مجاهد !

 

سيف العدل

عضو مخضرم



خبر عاجل: معارك شديدة وسط العاصمة كابل، ووقوع قتلى ومصابين في صفوف العدو



التاريخ الثلاثاء, 25 حزيران/يونيو 2013 01:58



تفيد الأنباء الواردة من ولاية كابل، عن بدء هجمات مسلحة من قبل مجاهدين استشهاديين على فندق "أريانا" وسط العاصمة، ضمن سلسلة عمليات خالد بن الوليد الربيعية.
حسب التفاصيل، بدأت الهجمات في الساعة السادسة والنصف من صباح اليوم، ويستهدفت في الهجمات الاستشهادية: "فندق أريانا" الذي تم تأجيره من قبل الأمريكيين، ويتواجد فيه كبار المسئولين الأجانب، والقصر الرئاسي، ووزارة الدفاع، وعدة مباني حكومية أخرى.
يشارك في العمليات عدد كبير من المجاهدين الاستشهاديين المدججين بالأسلحة الخفيفة والثقيلة، ورغم بداية المعركة إلا أنهم ألحقوا خسائر فادحة بالعدو.
وتنفذ هذه العمليات البطولية في حين أن العدو المحتل المنهزم في حالة الهروب، وعملاؤه متعرضون لاضطراب وتهور بالغ.
وأما إدعاء العدو بأنهم قد سيطروا على الوضع، وانهوا الهجمات فهو كذب وافتراء محض، ودائما ما يسعى العدو أن يقلل من شأن مثل هذه العمليات البطولية.
وفي اتصال هاتفي أكد لنا المجاهدون الاستشهاديون بأنهم يواصلون المعركة بضراوة وشدة بالغة.
وجدير بالذكر بأن الهدف الأساسي لهجمات اليوم هو المركز المهم لشبكة (سي آي إي) الاستخباراتية المتواجد في أحد أجنحة فندق أريانا، والقصر الرئاسي، ووزارة الدفاع، حيث تكبد العدو إلى الآن خسائر فادحة.


2013-06-25


إمارة أفغانستان الإسلامية















أحدث التفاصيل: الدخان يتصاعد من القصر الرئاسي، والمعركة مازالت مستمرة


تستمر حتى الآن المعركة الشديدة التي بدأت من قبل عدد كبير من المجاهدين الاستشهاديين على القصر الرئاسي، ووزارة الدفاع، ومركز شبكة (سي آي إي) الاستخباراتية بفندق أريانا، وإلى الآن وقع عدد كبير من القتلى والمصابين في صفوف العدو، ويتصاعد الدخان من القصر الرئاسي بعد استهدافه بالقذائف والأسلحة الثقيلة.
وقبل قليل ذكر مسئولون أمنيون بإدارة كابل لوسائل الإعلام أثناء تصريحاتهم، بأن المعركة قد انتهت، لكن هذا الادعاء باطل تماماً، لأن العدو يريد أن يقلل من أهمية هذه العمليات، وأن يصرف أذهان العامة عنها، لكن المجاهدون الاستشهاديون أكدوا لنا في اتصال هاتفي بأن المعركة مازالت مستمرة.
وسنوافيكم بمزيد من التفاصيل لاحقاً إن شاء الله.


الإمارة





 

سيف العدل

عضو مخضرم
7742_546099018770371_2142527417_n.jpg





طالبان.. وبيت الطاعة الأمريكي

يخطئ من يعتقد أن الإعلان عن افتتاح مكتب لإمارة أفغانستان الإسلامية "طالبان" في قطر يمثل تراجعًا إستراتيجيًّا في سعي الحركة لإنهاء الاحتلال الأمريكي لبلاد الأفغان أو إعلانًا لفشل محاولات الحركة لإسقاط نظام كرزاي العميل في كابول؛ بل على العكس تمامًا يمثل افتتاح هذا المكتب اعترافًا إقليميًّا دوليًّا بتحول الحركة المجاهدة للرقم الأصعب في الساحة الأفغانية الذي لا يمكن تجاوزه، بل وتأكيدًا على فشل المراهنة على العمل العسكري الأمريكي والناتو لإخضاع الحركة وجعلها تسير في الركب الغربي وتقبل بوجود حكومة عميلة للاحتلال في بلد معروف بسجله الدموي في دحر القوى الاستعمارية بَدءًا من البريطانيين، ومرورًا بالسوفييت، وأخيرًا -وليس آخرًا- بالأمريكان وحلفائهم.

دحر الاحتلال

وليس أدل على ما ذهبنا إليه من التزامن بين إعلان عدد من الدبلوماسيين الأمريكيين دعم بلادهم لإنشاء مكتب للحركة في العاصمة القطرية "الدوحة" وبين الهجوم الصاروخي الذي شنه مقاتلو الحركة على قاعدة "باجرام" الجوية وخلف أكثر من أربعة قتلى، وهو الهجوم الذي قدم رسالة بأن الحركة -وكما أوضح الناطق باسمها محمد نعيم- قررت المزاوجة بين العمل العسكري، والحوار لدحر الاحتلال، وإسقاط الحكومة العميلة، وإنشاء إمارة أفغانستان الإسلامية، وهي ثوابت أكدتها الحركة طويلاً ولم تتراجع عنها قِيدَ أُنْمُلة حتى بعد إعلان قبولها بمبدأ الحوار مع قوات الاحتلال.

ولم تتوقف تداعيات إعلان بيان الحركة عند هذا الحد، بل ذهب لضرورة استخدام جميع الوسائل المشروعة؛ لإنهاء الاحتلال، مشددًا على ضرورة إطلاق معتقلي الحركة في جوانتامو ولدي أجهزة النظام القائم في كابول، فضلاً عن التشديد على عدم المشاركة في حكومة كرزاي بأي شكل من الأشكال، وهي شروط رأى الكثيرون أنها تعكس تشددًا في نهج الحركة قد يستغلها البعض للتأكيد على أن طالبان غير مستعدة البتة للتراجع عن ثوابتها بشكل يعرقل أية فرص لنجاح الحوار مع الأمريكيين، والذي سيتم بوساطة قطرية، وبمباركة البيت الأبيض الراغب في دعم أية جهود تؤمن خروجًا مشرفًا له من بلاد "البشتون".

غياب الثقة

بل إن الأمر يتجاوز ذلك؛ فقبول واشنطن باستئناف المفاوضات مع طالبان يعكس نوعًا من الإخفاق والارتباك في المستنقع الأفغاني، فضلاً عن فشل حكومة "كرزاي" في توفير الأمن والاستقرار رغم انسحاب معظم القوات الأمريكية ونقل السلطات الأمنية لأجهزتها، وهو ما يكشف انهيار مستويات الثقة بين إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما وحكومة "كرزاي" مما دعا الدبلوماسيين الأمريكان للإعلان عن الانخراط في مفاوضات مباشرة مع حركة طالبان بدون العودة إليها بشكل أزعج "كرزاي" ودفعه لتجميد مفاوضات ذات طابع أمني مع الأمريكيين لتأمين امتيازات لبقايا قواتهم، بل والإعلان عن أن الاحتلال هو المسئول عن تعقد المشهد الأفغاني، مما يؤكد اقتراب الطلاق البائن بين الطرفين.

محاولات عرقلة

وقد دفع هذا الموقف الغاضب من "كرزاي" الجانب الأمريكي للإعلان عن أن المفاوضات مع طالبان ستتم بمشاركة ممثلين لحكومة كابول التي بدأت في تسمية وفدها للمفاوضات، بل وكلفت مجلس السلام الأفغاني بضرورة تقديم رؤى للحوار مع الحركة، ولكن هذا الموقف أثار تكهنات عن سعي "كرزاي" لوضع العراقيل أمام تحقيق المفاوضات اختراقًا مهمًّا في ظل اعتقاده أنها ستشكل خصمًا من رصيده، وبالتالي لابد من إفشالها أو التدخل لعرقلتها، وهو موقف سيصطدم بإعلان طالبان رفضها لمشاركة حكومة "كرزاي" أو أي ممثلين لها في هذه المفاوضات.

شروط مسبوقة

وتتعدد العراقيل أمام إمكانية نجاح هذه المفاوضات في تحقيق اختراق مهم في مجمل قضايا الوضع الأفغاني الشائكة؛ فمازال الأمريكان يتمسكون بشروطهم السابقة التي منها: ضرورة وقف العمليات العسكرية، وقطع الصلات مع القاعدة، والاعتراف بحكومة "كرزاي" وبالدستور الأفغاني وما يتضمنه من حقوق للمرأة والأقليات، وهي شروط لا يعتقد أن حركة طالبان ستقبلها حاليًّا، لاسيما أنها لم تقبلها في ظل وجود قوات دولية متعددة في البلاد، فما الذي يدفعها إذًا لقبولها في وقت تتهاوى فيه حصون الوجود الأمريكي؛

فالحركة لا تقبل بأي دور للاحتلال في تحديد مستقبل البلاد، وتتمسك بضرورة رحيله من حيث أتى بدون ترتيبات، ولا تعترف بحكومة "كرزاي" ولا بدستور علماني للبلاد لا ينص صراحة على هوية البلاد الإسلامية، وهو ما يشكل عقبة أمام نجاح المفاوضات التي تراها تحديدًا لإجراءات رحيل الاحتلال وحلفائه دون أن يؤسس لأية حقوق أو امتيازات لهم، بل إنها قد تتمسك بعودة الأوضاع إلى ما كانت عليها قبل نوفمبر عام 2001م، وهو أمر لن تقبله واشنطن؛ فالخروج من بلاد "البشتون" انصياعًا لشروط طالبان يشكل إقرارًا بالهزيمة العسكرية أمام حركة لم تتزحزح قِيد أُنْمُلة عن مواقفها؛ فلم تُبدِ أية إشارة على اعتزامها وقف عملياتها، أو تقليص صلاتها بالقاعدة، ولا اعترافها بالعملية السياسية ولا بالدستور الأفغاني.

فخ الحوار

بل إن طالبان قد طلبت من الوسطاء القطريين التدخل لدى الجانب الأمريكي لإطلاق سراح مئات من أسراها سواء في الأراضي الأفغانية أو معسكر جوانتنامو، وهي شروط قد تستجيب لها واشنطن الراغبة في دمج طالبان في العملية السياسية كمرحلة أولى قبل الشروع في تنفيذ إستراتيجية أوباما الساعية لاستدراج الحركة لفخ الحوار وإغرائها بمميزات القرب من واشنطن والتي قد يكون من بينها: القيام بدور بديل لحكومة "كرزاي" رغبة في حرمان الحركة من رئة التأييد الشعبي وإضعاف شعبيتها بين الأفغان، وهو ما تنبهت له الحركة جيدًا عبر التمسك بالعمل العسكري، وشن هجمات قوية ضد قواعد المحتل بشكل أثَّر على قواعدها داخل الساحة الأفغانية، بل ويسحب من رصيد الأمريكان وحكومة "كرزاي" التي صارت "كارتًا" محروقًا طبقًا لتصورات حلفائها.

تقليم أظافر

ورغم تعقد ووجود شروط وشروط مضادة من جانب طالبان والأمريكان؛ فإن هناك رغبة جادة في الحوار لدي الأمريكيين، خصوصًا بعد فشل الحل العسكري في إخضاع الحركة وتقليم أظافرها، وإخفاق حكومة "كرزاي" في اكتساب أرضية لدى الأفغان بعد استشراء الفساد في صفوفها. لذا فلابد من البحث عن بديل لهذه الحكومة يؤمن خروجًا مشرفًا من الأراضي الأفغانية، عبر حل وسط بين: تصور الإدارة الأمريكية لمستقبل أفغانستان ورؤية الحركة المتمسكة برحيل الاحتلال من حيث أتي، والمدعومة بقوة من باكستان التي سيهيمن الإسلاميون بقيادة رئيس الوزراء "نواز شريف" على مفاصل السلطة بها بعد سنوات من سيطرة "مشرف" و"زرداري" المعروفَينِ بعدائهما لطالبان.

والواقع أن قطار المفاوضات الذي انطلق بين طالبان والأمريكيين لن يحقق نتائج قوية خلال الأشهر القليلة القادمة؛ فتعقد الملفات بين الطرفين سيجعل المفاوضات شاقة وطويلة؛ فطالبان لن تقبل بأي حال من الأحوال دخول بيت "الطاعة الأمريكي" لا سابقًا ولا لاحقًا، وهي تدرك المأزق الشديد الذي تعاني منه واشنطن في ظل رغبتها في خروج آمن ومشرِّف من بلاد الأفغان، والحصول على بعض التسهيلات العسكرية في الأراضي الأفغانية، وهو أمر قد لا توافق عليه طالبان بسهولة، ولن تُلقي بطوق النجاة لواشنطن، ولن تقبل بشروطها للسلام.

حلول وسط

ومن المهم القول بأن المفاوضات التي ستبدأ برعاية وسيط قطري لن تستمر على هذا الحال؛ فمن المؤكد أن أطرافًا إقليمية ستدخل على خط الأزمة وفي مقدمتهم: باكستان والمملكة العربية السعودية؛ لما للطرفين من نفوذ رُوحي وسياسي على حركة طالبان، وهو تدخل سيسعى لإيجاد مساحة مشتركة بين طالبان والأمريكان تدور وَفق مبادئَ مُفادها: أن الحرب على طالبان قد فشلت فشلاً ذريعًا، وأن من الأولى التفاهم مع الحركة، وإقناع طالبان أن الحوار مع المحتل وَفق ترتيبات معينة لا يقدح في صورة الحركة، بل إنه يعد تقليدًا جرى بين قوى الاحتلال والمقاومة لها على مدار عقود طويلة، وإلى أن يُقنع الوسطاءُ الطرفَينِ بالوصول لحلول وسط؛ فإن الساحة الأفغانية تبدو مفتوحة على كل الخيارات.

المصدر: الاسلام الیوم


الإمارة الإسلامية
 

سيف العدل

عضو مخضرم
عمليات الإستشهادية اليوم في كابل انتهت بمقتل وإصابة عدد كبير من موظفي المخابرات الأمريكية


التاريخ: الثلاثاء 25/6/2013


في الساعة السادسة والنصف لصباح اليوم الإستشهاديون الأبطال لإمارة أفغانستان الإسلامية بالوصول إلى نقاط آمنة وحساسة قرب مقر الرئاسي لكرزاي في قلب العاصمة الأفغانية كابل .

الإستشهاديون الثمانية كل من شمس الله وعمر من ميدان وردك , محمد صديق من بكتيكا , نصير احمد وشفيع الله من كابل , نيازمين من بكتيا , محمد كبير وقادرخان من خوست وصلوا إلى الهدف مع أسلحتهم الخفيفة والثقيلة ومن هناك بدأوا بالهجوم , والهدف الأساسي من الهجوم كان فندق آريانا المستأجر من قبل الأمريكان والذي يتواجد فيه مكتب المخابرات الأمريكية سي آي أي , وكذلك القصر الرئاسي ووزارة الدفاع للنظام العميل .
وقد ابتدأ الهجوم بتفجير السيارة الواقفة ومن ثم وصل المجاهدون إلى أهدافهم طبق الخطة المرسومة لهم .
وقد استهدف الهجوم مكتب سي آي أي والموظفين داخل المكتب واثنان من أهم الجنرالات وهما كرستال وجريك وقد استمر الهجوم إلى الساعة التاسعة ونتيجة الهجوم قتل وجرح عدد كبير من المحتلين وقد لحق بالمبني نفسه الذي يتواجد فيه المكتب وبالوسائل الموجودة هناك خسائر فادحة .
هذا وقد أوقع المجاهدون الأبطال عدوهم تحت النيران حوالي ثلاث ساعات وأشغلوهم .
وقد دخل الإستشهاديون بداية الهجوم إلى المكان المستهدف بمهارة وتكتيك وكذلك بمساعدة دستورية من داخل المركز مع أسلحتهم والسيارة المفخخة التابعة لهم , وقد تغيرت ساحة العدو الآمنة إلى ساحة المعركة .

ذبيح الله مجاهد الناطق الرسمي لإمارة أفغانستان الإسلامية



25/6/2013



إمارة أفغانستان الإسلامية





 
أعلى