سيقولون لك..
الرواية ضعيفة..أو
هذا لا يمثلنـا..أو
عملها ليثبت إمامته بالمعجزة..وهذه المعجزة انتهت بتلك اللحظة
للعلم إن جميع الروايات التي ينتهي اسنادها لأي إمام عندهم يأتي ناقلها أحد الواقفة..أي ليس بإمامي
والواقفي هو من توقف عد موت أو اختفاء إمام معصوم عندهم..وجميع هؤلاء الواقفة ملعونين على لسان أئمتهم ولكنهم ثقة عند علماء الرجال عندهم..كمثال الراوي علي بن حسن بن محمد الجرمي الطاطري
فهو من اشد المعادين للامامية ومع هذا..فهو ثقة عند رجالهم
يا عمي دين حيص وبيص
قالها الشيخ عثمان الخميس حفظه الله
لن تجد رواية عندهم إلا وتقابلها ما يعارضها..تحت اسم التقية