صحيفة كيهان الايرانية توجه اتهامها الى الامير بندر بن سلطان باغتيال الشهيد مغنية !!

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

قديم

عضو مخضرم
اتصدقون يا اخوان

ان محد عنده العيون الحلوة ولا الوقت الكافي اللى يقرى الكلام اللى تكتبونه

وبعدين صدقونى لو تقعدون لى السنة الياية كل طرف يقدم الادلة والبراهين ضد الطرف الثاني

يعنى ما وصلنا لاى نتيجة

علشان جذيه انقول وقفو عن التصريحات النارية وتحياتى لكم
 

deep thinker

عضو بلاتيني
تاريخ العلاقات (السعودية ـ الاسرائيلية)
دراسة موثقة
وفي تقرير الشرق الأوسط الذي صدر في "10/6/1978م" جاء به أن راديو إسرائيل نقل عن جريدة "لوماتان" الفرنسية الوثيقة الاطلاع قولها أن وزير الدفاع الإسرائيلي (عبزرا وايزمان) التقى سراً بولي العهد السعودي الأمير "فهد" في أسبانيا أثناء رحلة سرية قام بها وزير الدفاع الإسرائيلي لأوروبا في تلك الفترة. ولم تذكر الصحيفة أسباب اللقاء، وذكرت مجلة التايم الأمريكية (14/8/1978م) تحت عنوان "موعد إسرائيلي في المغرب" ، أن الملك الحسن حث رابين على البدء بلقاء السعوديين الذين يمولون الاقتصاد المصري، وقد وافق رابين على الفكرة ووافق الأمير فهد على اللقاء ، وقام الملك الحسن فعلاً بترتيب ذلك اللقاء، وقد كتب الكولونيل الإسرائيلي "رافي سينون" الذي يعمل في المخابرات الإسرائيلية كتاباً بعنوان "الفرص الكبرى المبددة" ، تحدث فيه بإسهاب عن الاتصالات السرية التي جرت بين إسرائيل والحكام العرب في الماضي، وقد احتوى الكتاب على كمية كبيرة من الأسرار التي لم تنشر من قبل ، وقد أجرت صحيفة الجيروزاليم بوست في (23/6/1994م) مقابلة مع هذا الضابط ، كشف خلالها أن "فهد" حينما كان ولياً للعهد قد سعى لإجراء اتصالات سرية مع إسرائيل ، بغية الوصول إلى تفاهم بين البلدين ، وأنه استخدم لهذه الغاية مبعوثاً فلسطينياً أرسله لمقابلة "موشي ديان" وزير الخارجية الإسرائيلي، وقد أجرت الصحيفة المذكورة مقابلة مع المبعوث السعودي الذي يدعى "ناصر الدين النشاشيبي" ، وهو صحفي فلسطيني معروف ومقرب من السعوديين ، وقد اعترف النشاشيبي بالحادثة للصحيفة ، وقال إنه التقي بالكولونيل "سينون" في عام 1976م ، ثم سافر إلى الرياض لمقابلة ولي العهد "فهد" وسلمه رسالة شفهية سرية إلى وزير الخارجية الإسرائيلي "موشيه ديان" ، بخصوص العلاقات بين البلدين ، وقال النشاشيبي إنه حين وصل إلى القدس المحتلة احتفى الإسرائيليون به ، وأنه أعلمهم أنه يحمل رسالة شفهية سرية من ولي العهد فهد ، وتابع قائلاً: ( أفهمتهم أنه إذا تمكنا من توضيح مواقفنا بشكل جيد ، فسنتمكن من فهم بعضنا بخصوص معايير التعامل في المستقبل )


وذكرت جريدة الأنباء الإسرائيلية بتاريخ 2/1/1978م.أن عضو الكنيست "توميق طوبي" من كتلة حداش وجه استجوابا إلى وزير الدفاع الإسرائيلي جاء فيه أن "عدنان خاشقجي" الملياردير السعودي مسجل في سجل ضيوف فندق بلازا في القدس المحتلة. كما ذكرت "علهمشمار" بتاريخ 27/11/1987م.أن "خاشقجي" ـ والذي يعد من المقربين للملك فهد والبلاط السعودي ـ اجتمع مع رئيس الحكومة "شيمون بيريز" على خلفية صفقات السلاح أو ما يسمى بـ " الكونترا" (بيع الأسلحة إلى نيكاراجوا) . وأفادت مصادر دبلوماسية في واشنطن أن العديد من الشخصيات الإسرائيلية اجتمعت مع الأمير "بندر" السفير السعودي في الولايات المتحدة، وقالت الإذاعة الإسرائيلية يوم 20/2/1989م نقلاً عن "شارون" قوله (إن العربية السعودية عرضت على إسرائيل قبل بضع سنوات دفع مبلغ مائة مليار دولار متقابل موافقة إسرائيل على رفع العلم السعودي على الحرم القدسي الشريف ، وأوضح شارون بأن المليونير السعودي "عدنان خاشقجي" هو الذي تقدم بهذا العرض إليه) .
ونقلت صحيفة" أخبار الأسبوع " يوم "30/12/1993م" عن مصادر إسرائيلية وأمريكية أن (رئيس الوزراء الإسرائيلي إسحق رابين عقد اجتماعا سرياً الأسبوع الماضي مع "سعود الفيصل" وزير خارجية السعودية ، وقد عقد هذا الاجتماع في عاصمة أوروبية ، واستغرق ثلاث ساعات ، ويُعتقد أن الاجتماع عُقد في العاصمة الفرنسية، ومن ناحية أخرى فقد عُلم أن اجتماعا سرياً عُقد في العاصمة اليونانية في الأيام الأخيرة بين ضابط أمن إسرائيلي وضباط من قوات الأمن السعودية ، ويعتبر هذا اللقاء الأول من نوعه بين ضباط الموساد وخمسة من كبار ضباط الأمن السعوديين ومن المخابرات السعودية) .
وعلى صعيد العلاقات الخاصة مع بعض الشخصيات ذكرت "هاآرتس" يوم 10/10/1990م أن "بيريز" ، رئيس حزب العمل الإسرائيلي ، يقوم بالتنزه منذ عدة أيام على ظهر سفينة النزهة "الملكة إليزابيث" برفقة بعض رجال الأعمال العالميين ، ومن بين المدعوين والمتواجدين على ظهر السفينة وزير النفط السعودي السابق الشيخ "أحمد زكي يماني" ، ورئيس حكومة جنوب أفريقيا، كما ذكرت "حداشوت" بتاريخ 20/5/1991م.أن الأمير السعودي "تركي بن عبد العزيز" أرسل برقية لحجز جناح له في فند\ق بالقدس ، وألغيت الزيارة بعد تسرب خبرها، كما ذكرت "الفجر المقدسية" يوم 9/2/1993م.أن رئيس اتحاد غرف التجارة الإسرائيلية "داني جيرلمان" التقى أمس مع وزير المالية السعودي "محمد أبا الخيل" في بداية شباط / فبراير في "سويسرا" لبحث تعاون اقتصادي في المستقبل في الأراضي المحتلة.
وقد كتب سيمور هيرش مقالا في مجلة "نيويوركر" في 5/3/2007م.تحت عنوان "إعادة التوجيه" ، أماط فيه الصحافي الشهير اللثام عن خفايا الإستراتيجية الأمريكية في المنطقة الأشد التهاباً في العالم وطبيعة المهمات التي تضطلع بها حكومات عربية حليفة لواشنطن وعلاقتها بالدولة العبرية .ومن الفقرات المتعلقة بالسعودية
 

deep thinker

عضو بلاتيني
تابع: مركز حجازنا للدراسات: "العلاقات السعودية الإسرائيلية"قبل وبعد "أنابوليس" (أسرار ـ حقائق ـ تحليل)



كما ذكرت الصحيفة أن "إفرايم سنيه" توجه إلى "الجبير" ـ والذي يعتبر من أشد المقربين لدوائر صنع القرار بالمملكة ـ وصافحه قائلاً: "أنا سعيد بلقائك وجهاً لوجه..ماذا يحدث من المشاكل في منطقتنا؟" وأجاب "الجبير": "آمل أن نصعد في الأسابيع المقبلة إلى مسار إيجابي" وفي يناير 2007م حضر الأمير "تركي الفيصل" ـ السفير السعودي المستقيل في الولايات المتحدة ـ حفل استقبال في واشنطن برعاية المنظمات اليهودية الأمريكية ، وكان ظهوره " حدثاً غير مسبوق " ، على حد وصف "ويليام داروف " مدير مكتب واشنطن للتجمعات اليهودية المتحدة والذي قام بتنظيم الحفل، وفي سبتمبر 2006م أفاضت الصحف العربية والأجنبية في الحديث عن اللقاء الذي جمع رئيس الوزراء الإسرائيلي "إيهود أولمرت" ومستشار الأمن القومي السعودي "بندر بن سلطان" في العاصمة الأردنية ، كجزء من جهود "جورج بوش" لدعم أولمرت بعد كارثة إسرائيل في حربها أمام "حزب الله" .ويقول "دانيال أيالون" ـ السفير الإسرائيلي السابق في واشنطن ـ أن هذا اللقاء هو اللقاء السعودي ـ الإسرائيلي الأعلى مستوى حسب علمه . وفي أعقاب هجمات 11 سبتمبر سعى "عادل الجبير" ـ الذي كان يعمل بالخارجية آنذاك ـ إلى تنظيم رحلة لوفد من اليهود الأمريكيين الأعضاء في الكونجرس إلى الأراضي السعودية حتى تتوقف هجمات اللوبي اليهودي ضد المملكة على خلفية الهجمات . وبحسب "جيروزاليم بوست" فإن "الجبير" نجح في إقناع الملك "عبد الله" بتوجيه الدعوة إلى "توماس فريدمان" ـ الرئيس السابق لقسم الشرق الأوسط بالواشنطن بوست ورئيس مكتبها في إسرائيل لعشر سنوات ـ لزيارة السعودية لإجراء مقابلة صحفية مع ولي العهد السعودي آنذاك ، وفي هذه المقابلة طرح "الأمير عبد الله" ـ آنذاك ـ على "فريدمان" المبادرة السعودية ـ كانفراد صحفي ـ والتي تحدثت لأول مرة عن الاعتراف بإسرائيل وتبادل العلاقات الدبلوماسية وتطبيع العلاقات معها بشرط انسحابها إلى حدود 5 يونيه 1967م ، وهي المبادرة التي تم إقرارها بقمة بيروت عام 2002م ، لتصبح المبادرة العربية للسلام مع إسرائيل . وبسبب ما تمتع به "الجبير" من قدرة في العلاقات العامة فقد أوكلت إليه مهمة الاتصال بالجماعات اليهودية والإسرائيلية والتنسيق معها وحول هذا الدور .
قالت صحيفة "جيروزاليم بوست" (إن "الجبير" ظل ـ منذ بداية التسعينيات ـ على اتصال وتنسيق مع الجماعات اليهودية ، بما فيها منظمة اللوبي اليهودي الأمريكي "إيباك" وسبق أن التقى بيوسي بيلين حينما كان وزيراً في حكومة العمل الإسرائيلية)، كما تقول مقدمة كتاب "التغلغل الإسرائيلي في الخليج "ـ والذي يغطي الندوة المتخصصة حول ذات الموضوع ـ أن (الملك عبد الله بعد حصوله على التشجيع السياسي والدبلوماسي أمر "بندر" بأن يجري مباحثات مع رئيس الموساد الجنرال "مائير داغان" ، ووفقاً لمصادرنا فإن هذا اللقاء حدث يوم 18 سبتمبر في قصر عبد الله الثاني بالعقبة ، وحضر مع "داغان " "يوران تربويتز" و"جادي شاماني" مستشارا رئيس الوزراء الإسرائيلي "إيهود أولمرت" ، ورافق "بندر" ثلاثة مساعدين بارزين في المخابرات ، وحضر مع "عبد الله الثاني" الذي رحب شخصياً بضيوفه كل من المدير السابق للمخابرات الأردنية الجنرال "محمد الذهبي" ، والسفير الأردني لدى إسرائيل "علي العايد" ووفقاً لما قاله شهود عيان، فقد جرى الاجتماع في جو مريح للغاية ، سيما وأن "بندر" و"داغان" التقيا من قبل في عدة مناسبات في واشنطن) .
 

خط-أحمر

عضو فعال
قبل لا تصير الحرب اللبنانية الأخيرة أعتقد ان أمين عام حزب الله السيد حسن الله ينصره قال ان هناك دول عربية متآمرة على حزب الله والكثير فهمو منو *الثلاثي ال.....* حكومات قذرة راح يأتى اليوم اللي تنكشف فيه الحقائق وغدا لناظره قريب ,أما بندر فشكله شيطان كما يبدو فى الصورة .نعم كما قال الشيطان بوش نريد شرق أوسط جديد ,سيكون عما قريب شرق أوسط جديد لكن بدون هؤلاء الحكام المتؤامرون ضد الاسلام .والله ستنكشف الحقائق وسيظهر الحق و فى ذالك اليوم سيعض الظالم ومن والاه على يديه . على على و deep thinker انتم مميزون شكرا لكما .
 

deep thinker

عضو بلاتيني
وثائق البيت الأبيض السرية:

"واجه عبدالعزيز محنة صعبة هددت العرش السعودي نتيجة انخفاض عائدات الحج والإسراف والتبذير الذي سببه حكمه الفوضوي والفردي والعشوائي. وذكرت الوثائق أن الحكومة الأميركية تدخلت لإنقاذ العرش السعودي ماليا مقابل تنازلات تعهد عبدالعزيز للرئيس الأميركي هاري ترومان أن لا تشارك المملكة السعودية أبدا في أية حروب يشنها العرب ضد اسرائيل لاستعادة فلسطين.
المصدر: مجلة نيوزويك وصحيفة الواشنطن بوست، 17فبراير (شباط)1992.


هيرش غودمان مقالا في صحيفة الجيروزاليم بوست في
(12/10/1980
)
==================
"كان هناك تفاهم واضح في المرحلة الأولى للتحالف الأميركي-الإسرائيلي، وخصوصا في الفترة 1967-1973 تقوم اسرائيل بموجبه بالتدخل بالنيابة عن أميركا إذا حدثت تغييرات في الأوضاع القائمة في الشرق الأوسط.
أما المثال المهم فيتعلق بإدراك آل سعود في الفترة 1967-1973 أنه إذا تحرشت مصر بالمملكة السعودية القليلة السكان والمتخمة بالمال والمؤيدة للغرب بشدة فإن حكام السعودية يعرفون أن اسرائيل ستتدخل للدفاع عنهم لحماية المصالح الغربية"

======================
وفي مايو 1994 نشر خبيرا شؤون المخابرات يوسي ميلمان ودان رافيف بحث "الأصدقاء بالأفعال: أسرار التحالف الإسرائيلي- الأمريكي" جاء فيه:

"كان السعوديون رسميا وعلنيا في حالة حرب مع إسرائيل. إلا أن صانعي القرار في إسرائيل كانوا يدركون أن المملكة السعودية دولة معتدلة ومؤيدة للغرب، وأنها - رغم استخدامها الخطاب المعادي لإسرائيل - كانت على اتصال مستمر مع إسرائيل. ففي حقل المخابرات التقى ضابط العمليات في المخابرات الإسرائيلية (الموساد) مع ضباط أمن ومخابرات الأسرة المالكة السعودية عددا كبيرا من المرات وتبادلوا وجهات النظر حول الطرق الواجب تطبيقها لإضعاف القوى الدينية الأصولية في منطقة الشرق الأوسط. أما المخابرات المركزية الأمريكية فكانت دوما على علم بالاتصالات السرية السعودية- الإسرائيلية وشجعتها باستمرار"



تابع
 

deep thinker

عضو بلاتيني
- ذكر الباحث ألكساندر بلاي من معهد ترومان في مقال كتبه في مجلة العلوم السياسية الفصلية "جيروزاليم كوارترلي" تحت عنوان "نحو تعايش إسرائيلي - سعودي سلمي“ قال فيه:

”إن المملكة السعودية وإسرائيل قامتا ببناء علاقة حميمة وكانتا على اتصال مستمر في أعقاب حدوث ثورة اليمن عام 1962بهدف ما أسماه "منع عدوهما المشترك" - أي عبدالناصر - من تسجيل انتصار عسكري في الجزيرة العربية"
وقال في موضع آخر
” أنه أجرى مقابلة مع السفير الإسرائيلي السابق في لندن آهارون ريميز (1965 - 1970) الذي أعلمه أن الملك سعود والملك فيصل كانا على علاقة حميمة مع إسرائيل وعلى اتصال وثيق معها“

تابع
 

deep thinker

عضو بلاتيني
الجنرال الأمريكي جورج كيفان رئيس مخابرات سلاح الجو الأمريكي أثناء مؤتمر عقد في واشنطن في عام 1978 لدراسة التوازن الاستراتيجي في الشرق الأوسط قال

"حدثت خلال الخمسة عشر عاماالمنصرمة ثلاث محاولات على الأقل للإطاحة بالعرش السعودي عن طريق اغتيال الملكونحن على دراية بأن المخابرات الإسرائيلية تدخلت وأحبطت محاولتين من تلك المحاولات".وأيد كلامه ثلاثة من كبار العسكريين الأمريكيين المشاركين في المؤتمر الجنرال هم آرثر كولينز نائب قائد القوات الأمريكية في أوروبا والأدميرال إلمو زومريلت قائد العمليات البحرية الأمريكية والجنرال بنجامين دافيس قائد القوات الضاربة الأمريكية.

- وذكرت جريدة دافار بتاريخ 1986/2/12

أن عدداً من مقربي شمعون بيريز اجتمعوا مع اثنين من المبعوثين السعوديين في المغرب وأشرف وزير الداخلية المغربي على ترتيب اللقاء وقدم الإسرائيليون معلومات حول مخطط لاغتيال عدد من أفراد الأسرة السعودية المالكة.

(2)

- مقابلة خاشقجي مع صحيفة "هاؤلام هازيه" الإسرائيلية
(15 نيسان (أبريل) 1987)


ذكر الخاشقجي أنه التقى بالمدير العام لوزارة الخارجية الإسرائيلية دافيد كيمحي لأول مرة في باريس حين أصبح كيمحي رئيسا لمخابرات الموساد في أوروبا، وأنه التقى وتعرف وتشارك تجاريا مع آل شويمر الذي كان يعمل مديرا لمصانع الطائرات الإسرائيلية حيث قام بتعريفه على السياسيين الإسرائيليين . كما ذكر أنه التقى بمناحيم بيغن في نيويورك فور التوقيع على اتفاقية كامب ديفيد في أيلول (سبتمبر) 1978، والتقى بشمعون بيريز مرتين ، مرة بصفته رئيسا لحزب المعارضة، ومرة كرئيس للوزراء ، والتقى في صيف عام 1982 في مزرعته بكينيا مع وزير الدفاع الإسرائيلي أرييل شارون الذي كان في طريقه لزيارة رسمية لزائير
 

deep thinker

عضو بلاتيني
وذكر الباحث صموئيل سيفاف في كتابه الوثائق السرية الإسرائيلية


أن الخاشقجي أعلم المسؤولين الأمريكيين والإسرائيليين الذين التقى بهم بأنه يحظى على ثقة الملك فهد والأمير سلطان وزير الدفاع وأن السفير السعودي في واشنطن بندر بن سلطان عرف الخاشقجي على روبرت ماكفرلين مستشار الرئيس ريغان لشؤون الأمن القومي وأن الخاشقجي بدأ بإرسال تقارير مخابرات دورية لماكفرلين عن الأوضاع في الشرق الأوسط وتحليلها وتقييمها. وأن الخاشقجي كان مؤمنا ومعجبا جدا بقدرات إسرائيل العلمية والتكنولوجية وقال أثناء لقاءاته مع الإسرائيليين إنه يأمل أن تتمكن إسرائيل من التأثير على السياسة الأمريكية في الخليج.


- وذكر الباحث صموئيل سيفاف في بحثه (الوثائق الاسرائيلية السرية)

أن الخاشقجي التقى مع مبعوث لبيريز في لندن، ثم قابل عرفات ومبارك والملك حسين وانتهت جولته في واشنطن حيث التقى بروبرت ماكفرلين مستشار الأمن القومي في إدارة ريغان ويوم 17 مايو 1983 قدم الخاشقجي تقريرا سريا مؤلفا من (47) صفحة للحكومة الإسرائيليةيحتوي على تفاصيل مباحثاته في تلك الدول، واقترح في تقريره إنشاء برنامج تطوير اقتصادي للشرق الأوسط يشبه خطة "مارشال" واقترح أن تدفع الولايات المتحدة والمملكة السعودية مبلغا وقدره (300) مليار دولار للاستثمار في إسرائيل والدول العربية التي تقبل عقد سلام معها وذكر الباحث أن الخاشقجي كان يحصل على موافقة الملك فهد على كل خطوة يقوم بها مقدما ، وأنه كان يعتقد أن العرب والإسرائيليين يستطيعون نفي حدوث المحادثات إذا فشلت (الصفحات 336-338).
 

deep thinker

عضو بلاتيني
[FONT=times new roman, simplified arabic, arabic transparent]أجرت صحيفة الجيروزاليم بوست الاسرائيلية (23/6/1994) مقابلة مع ضابط المخابرات الاسرائيلي "سينون"

كشف خلالها أن ولي العهد السعودي في وقته الأمير فهد سعى لإجراء اتصالات سرية مع إسرائيل بغية الوصول إلى تفاهم بين البلدين، وأنه استخدم لهذه الغاية مبعوثا فلسطينياأرسله لمقابلة موشي دايان وزير الخارجية. وقد أجرت الصحيفة المذكورة مقابلة مع المبعوث السعودي الذي يدعى (ن د ن) وهو صحفي فلسطيني معروف ومقرب من السعوديين. وقد اعترف (ن د ن) بالحادثة للصحيفة وقال أنه التقى بالكولونيل سيتون في عام 1976 ثم سافر إلى الرياض لمقابلة ولي العهد فهد الذي سلمه رسالة شفهية سرية إلى وزير الخارجية الإسرائيلي موشيه دايان بخصوص العلاقات بين البلدين . وقال إنه حين وصل إلى القدس المحتلة احتفى الإسرائيليون به ، وأنه أعلمهم أنه يحمل رسالة شفهية سرية من ولي العهد فهد.
[/FONT]

=============
و طبعا عرفتوا ان : ن دن : الصحافى الفلسطينى .. ناصر الدين النشاشيبى !! و قد كتب فى مرحلة بالكويت
user_offline.gif
 

deep thinker

عضو بلاتيني
وذكرت مجلة التايم الأمريكية (14/8/1978) تحت عنوان "موعد إسرائيلي في المغرب"


أن الملك الحسن حث رابين على البدء بلقاء السعوديين الذين يمولون الاقتصاد المصري. وقد وافق رابين على الفكرة ووافق الأمير فهد على اللقاء وقام الملك الحسن فعلابترتيب ذلك اللقاء.


قالت مجلة هعولام هزة بتاريخ 1980/26/10

أن السعودية بعثت رسالة إلى إسرائيل حملها وزير الخارجية التونسية محمد المصمودي عام 1976 واشتملت الرسالة على اقتراح من الحكومة السعودية ينص على منح إسرائيل مبالغاً طائلةً من الأموال مقابل انسحابها من الأراضي المحتلة

- وذكرت جريدة علهمشمار بتاريخ 1987/11/17

أن الرئيس المصري حسني مبارك أبلغ وزير الطاقة موشيه شاحل أن الملك فهد ملك السعودية هو الذي شجعه على تعزيز علاقات السلام مع إسرائيل.


- ونقلت جريدة "هآرتس" الإسرائيلية الصادرة في نفس التاريخ عن السفير السعودي في واشنطن

أن السعودية تضغط على منظمة التحرير الفلسطينية وخاصة على زعيمها ياسر عرفات لإصدار بيان تعترف فيه بإسرائيل وقال بندر إن السعودية اقترحت على عرفات إصدار البيان من خلال التطرق
 

كلي فهد

عضو فعال
سؤال لا يحتاج الى إجابه..

لماذا يكره الشيعة (الرافضة) المملكة العربية السعودية..دون دول العالم ..!!

لماذا سيضحي الشيعي (الرافضي) بدمه من أجل شفاعة المقبور الخميني أو الغبي نصر..

هل يعقل أنكم (الرافضه) فقط من لديه الإيمان والغيرة الإسلامية على مقدسات الإسلام ..!

لماذا فقط يدلس (الرافضة) ويدعون نصرتهم للقدس وللبنان وهم أبعد مايكونون على هذه النوايا..!!

باعتقادي الشخصي..أن بعض الأعضاء لديهم عقدة الإضهاد "لاحول ولاقوة الا بالله" ... وكم يتمنون أن تُنقل

الكعبة الشريفة والمسجد النبوي الى قُم وكربلاء...!!


لكن هيهات ماتسعون اليه ..من نفاق وأكاذيب كشفت سواد النوايا..

نحن في انتخابات وحوسة وهذيلا ذبحتهم القومية العربية " تحرير القدس" قال..!!

...وتربيط العصاعص...

بوركت بابندر وأعلى الله قدرك وقدس سرك ...ياولي الله في الأرض..

ماقصة الأعضاء الجدد ...المتحلقين و المطبلين للبعض...!!
 

deep thinker

عضو بلاتيني
وذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية بتاريخ 19/11/91

أن السفير السعودي في واشنطن الأمير بندر بن سلطان التقى مع مجموعة من زعماء الجالية اليهودية في نيويورك في منزل المليونير اليهودي تسفي شلوم ووصف الحضور هذا الاجتماع بأنه عقد في جو ودي للغاية وأن السفير السعودي أكد بأن الرياض ليست لديها تحفظات على سياسة إسرائيل في مواجهة العنف في المناطق المحتلة وأن السعودية تبذل جهوداً جبارة لإقناع منظمة التحرير الفلسطينية بوجوب الاعتراف بدولة إسرائيل.

وأشارت الصحيفة

إلى أن اجتماعاً آخر كان قد عقد قبل ثلاثة أشهر، بين الأمير بندر بن سلطان وشخصية يهودية مرموقة في منزل أحد السفراء العرب، في واشنطن. وأكد بندر إنه يلتقي بالزعماء اليهود ممثلاً عن الملك فهد. وأن بلاده تعتبر نفسها الآن "قابلة" قانونية تعمل لتوليد المسيرة السلمية
 

deep thinker

عضو بلاتيني
بندر و علاقته مع اسرائيل ؟؟!


.وذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية بتاريخ 19/11/91



- وأشارت الصحيفة

إلى أن اجتماعاً آخر كان قد عقد قبل ثلاثة أشهر، بين الأمير بندر بن سلطان وشخصية يهودية مرموقة في منزل أحد السفراء العرب، في واشنطن. وأكد بندر إنه يلتقي بالزعماء اليهود ممثلاً عن الملك فهد. وأن بلاده تعتبر نفسها الآن "قابلة" قانونية تعمل لتوليد المسيرة السلمية


- وصرح رئيس المؤتمر اليهودي العالمي هنري سيغمان في أعقاب الاجتماع

بأن اجتماعات عديدة جرت خلال العام الحالي، وخاصة خلال حرب الخليج ضمت الأمير بندر والعديد من زعماء الجاليات اليهودية الأمريكية وأكد سغمان أن الأمير بندر يقوم الآن بدور مشابه تماماً، وذلك خلال العملية السلمية في الشرق الأوسط حيث كان من بين الحضور في مؤتمر مدريد، ويعمل بكل طاقاته من أجل الحفاظ على مشاركة سوريا في المفاوضات المباشرة، ووصف سيغمان اللقاء بأنه بداية لفتح قناة اتصال جديدة مع الجانب العربي. وأكد بأن زعماء الجاليات اليهودية الأمريكية لا يرغبون في إدارة المحادثات نيابة عن إسرائيل إلا أن الحقيقة أن سفير السعودية وافق على لقاء مؤيدي دولة إسرائيل علناً والاستماع إلى مواقفهم .
وعلق الراديو الإسرائيلي في نفس التاريخ على الاجتماع بقوله:

إن الأمر الوحيد الذي يمكن للسعودية تقديمه للمسيرة السلمية هو المال وهذا ما ترغب السعودية في تقديمه الآن. لقد علم بأن الملك السعودي فهد ، أوضح مؤخراً للإدارة الأمريكية بأن بلاده وباقي دول الخليج على استعداد لتمويل مشاريع مشتركة إسرائيلية عربية في إطار المحادثات الإقليمية متعددة الأطراف. ويدور الحديث هنا، حول مشاريع تحلية مياه البحر والطاقة والتخطيط المشترك والسياحة.

- وأشار الراديو إلى

أن المصادر العربية التي ذكرت ذلك في واشنطن، أشارت إلى أن الحديث يدور حول تقديم مليارات الدولار شريطة أن تقوم الولايات المتحدة بالتخطيط لهذه المشاريع التي من شأنها تقريب القلوب، وخلق مصالح مشتركة بين إسرائيل والدول العربية.
 

deep thinker

عضو بلاتيني
- وذكرت الشعب المقدسية في عددها الصادر يوم 92/11/2

أن الرياض استقبلت وفداً أمريكياً إسرائيلياً بسرية تامة وقد أشرف بندر نفسه على ترتيب هذه الزيارة بعد أن حصل على ضوء أخضر من القصر الملكي وقد طلب من الإسرائيليين استخدام جوازات سفر غربية ويعتبر الوفد من أنشط عناصر الحركة الصهيونية على الساحة الأمريكية. واستمرت الزيارة 3 أيام وقد تشكل الوفد من: روبرت لينتون (رئيس المؤتمر اليهودي الأمريكي)، هوارد سكو أدرون (عضو اللجنة التنفيذية للمؤتمر)، هنري سيغمان (المدير التنفيذي للمؤتمر)، أوري ماغنس (دكتور في علم النفس وضابط إسرائيل كبير)، أشرين هاغام (مهندس في الصناعات الحربية الإسرائيلية)، إيلعاند عبرانيل (من المخابرات الإسرائيلية)، يعقوب منير (خبير اقتصادي من حزب الليكود)، جون شيفرون (يهودي أمريكي ومن كبار المساهمين في شركة إكسون الأمريكية النفطية). وقد ترأس الوفد الإسرائيلي ديفيد كمحي


- تتمة خبر الشعب المقدسية

وقد تقدم الوفد بعدة مطالب وهي: الضغط على الدول العربية للتعجيل بإلغاء المقاطعة العربية، واستخدام نفوذ المملكة، من أجل الحد من حالة التطرف الإسلامي، وقف دعم حركة حماس وقطع المساعدات المالية عن الانتفاضة، العمل من خلال أصدقاء المملكة على وقف العمليات العسكرية في لبنان، وطلب ديفيد كمحي من الملك فهد استخدام نفوذه الشخصي الكبير من أجل إطلاق سراح الطيار الإسرائيلي رون أراد في لبنان

(4)

- كتب "ألكساندر بلاي" مقالا في مجلة فصلية تدعى "جيروزاليم كوارترلي" تحدث فيه عن عمليات بيع النفط السعودي لإسرائيل






وذكر أن النفط يغادر الموانئ السعودية وما أن يصل إلى عرض البحر حتى يتم تغيير مسار ناقلة النفط وتفريغ حمولتها في عرض البحر وتزييف أوراقها وتحويل حمولتها إلى الموانئ الإسرائيلية.




- وأكدت ذلك مجلة "الإيكونوميست" البريطانية بقولها:




أن إسرائيل تقوم بحماية النفط السعودي الذي يضخ من ميناء ينبع إلى البحر الأحمر، وأن إسرائيل تقوم بذلك عملا باتفاق سري إسرائيلي-سعودي-مصري، تحمي إسرائيل بموجبه القطاع
 

deep thinker

عضو بلاتيني
وأكد الباحث أليكساندر بلاي من معهد ترومان للأبحاث في مقاله "نحو تعايش إسرائيلي- سعودي"



”أن مفهوم الاتكال السعودي-الإسرائيلي المتبادل" يقوم لتوه بإرشاد صانعي السياسة في إسرائيل، مشيرا إلى أن خزانات وقود طائرات إف-15 السعودية قد صنعت في إسرائيل“ مجلة "جينز”البريطانية المختصة بالشؤون العسكرية 21/7/1984

==================================

اسلحة اسرائيلية للسعودية !!

[FONT=times new roman, simplified arabic, arabic transparent]نشر ضابط المخابرات الإسرائيلية (الموساد) فيكتور أوستروفسكي كتابا بعنوان "على طريق الخداع" طلب إسحق شامير من الحكومة الكندية منع نشره



أكد فيه أن المملكة السعودية تشتري كمية كبيرة من الأسلحة المصنوعة في إسرائيل، وقد ذكر في كتابه : "علمت من القسم المسئول عن السعودية في الموساد أن إسرائيل تبيع عبر دولة وسيطة خزانات وقود للطائرات السعودية المقاتلة لتمكينها من الحصول على مزيد من الوقود لإطالة الرحلة إذا اقتضت الحاجة لذلك. كما أن إسرائيل تعاقدت مع الولايات المتحدة لتزويدها بذات النوع من خزانات الوقود.كما أن خزانات الوقود ليست الشيء الوحيد الذي بعناه للسعوديين بهذه الطريقة فقد بعناهم أشياء أخرى كثيرة. إن السعودية سوق كبير ولا يمكننا تجاهله" (الصفحات 123-124).
[/FONT]
user_offline.gif
 

deep thinker

عضو بلاتيني
تابع الاسلحة - يشترون الاسلحة من اسرائيل ثم يتكلمون عن الجهاد و تحرير القدس !!

كتب ستيف رودان في صحيفة الجيروزاليم بوست
(17/9/1994)



أن السعودية اشترت باسم واشنطن أثناء حرب الخليج من تل أبيب منصات لإطلاق صواريخ "توماهوك", وقذائف متطورة قادرة على اختراق الدروع, وطائرات استطلاع جوي بلا طيار وأجهزة ملاحة. كما أن الشركات الإسرائيلية تقوم بتطوير طائرة إف-15 وتصنيع بعض أجزائها. وبعد حرب الخليج زودت السعودية بأربعة عشر جسراعسكرياصنعتها شركة "تاس" للصناعات الحربية الإسرائيلية.


- وأكد ذلك الباحثان مليمان ورافيفإن في كتابهما حيث قالا:


إن إسرائيل شحنت إلى المملكة السعودية في عام 1991 مناظير للرؤية الليلية وجسورامتحركة ومعدات لزرع الألغام ومعدات حربية متنوعة أخرى. وقد أمر الجنرال شوارزكوف قائد القوات الأمريكية في السعودية بإزالة جميع الكتابات العبرية المنقوشة على الأسلحة حتى لا يكتشف أحد منشأها (الصفحة 401).
 

السلطاني

عضو مخضرم
19 يمنع خروج الردود عن الموضوع المطروح، أو القضية المطروحة للحوار. ويتحمل صاحب الموضوع مسؤولية تبليغ المشرفين وتنبيههم في منتدى الشكاوي بخروج الموضوع عن المسار المخطط له.


مغلق.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى