صل على النبي أخي فيصل
أكثر من أسرف في كلمة عميل هو الأخوان المسلمين عبر كتاباتهم وعبر رميهم بالكلام لكل الحكام العرب ،، حتى أصبح الحديث بغير ذلك سذاجة ،،
قل لي من وصف جمال عبد الناصر وحسني مبارك بأنهم عملاء للغرب
من وصف ملوك السعودية والخليج بذلك غير الأخوان
من وصف صدام وبن لادن بأنهم أوراق أمريكية وتم أحراقها غيرهم ،،
لن أسرد لك دلائل لأنها أكثر من أن تذكر وتعرفها جيدا بدأ من الجزيرة حتى مجالاتهم ،، طبعا أنا لا أعف الاخريين من ذلك كالقوميين والوطنيين وللاسف هي كلمة أصبحت للانتقام ولكن الأخوان هم أكثر من اسرف بها والمؤسف والمحزن بأن هناك صحف تحدثت بأنهم عملاء لأمريكا ويكفيك حديث الكنجرس عن لوم أوباما لأنه أتي بهم ويكفيك والأتصالات التي تجري الان كي أمريكا تساعدهم ناهيك عن التقارير التي نشرت سابقا عبر الويكلكس والتي تحدثت عن مقابلات معهم وقبل الثورات العربية ودعم امريكي لهم في الانتخابات ووووو
وشكرا
كش ملك السعودية هي اول من جند الاخوان
ضد عبدالناصر ووصف ابن لادن بعميل امريكا لم اسمعه إلا منك بل اكبر تهمة تواجه الاخوان انها
السبب الرئيسي في ظهور القاعدة وهذا كلام محمد بديع مرشد الاخوان
الإخوان" تصف "بن لادن" بـ"الشيخ" وتؤكد مشروعية المقاومة
الإثنين، 2 مايو 2011 - 13:50
مرشد جماعة الإخوان د.محمد بديع
كتب محمد إسماعيل
وصفت جماعة الإخوان المسلمين أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة بـ"الشيخ" وأعلنت رفضها لأسلوب الاغتيالات، وطالبت فى بيان رسمى صادر عنها، العالم الغربى شعوبا وحكومات بالتوقف عن ربط الإسلام بالإرهاب وتصحيح الصورة المغلوطة عن عمد والتى سبق ترويجها سنين عدة.
أكد الإخوان فى البيان الذى أصدروه للتعليق على اغتيال بن لادن أن المقاومة المشروعة ضد الاحتلال الأجنبى لأى بلد من البلاد هو حق مشروع كفلته الشرائع السماوية والمواثيق الدولية، وأن خلط الأوراق بين المقاومة المشروعة والعنف ضد الأبرياء كان مقصودا من جانب العدو الصهيونى بالذات.
وطالب الإخوان أمريكا وحلف الناتو والاتحاد الأوربى الإعلان سريعا عن إنهاء احتلال أفغانستان والعراق والاعتراف بحقوق الشعب الفلسطينى المشروعة كما دعت الولايات المتحدة بأن تكف عن العمليات الاستخباراتية ضد المخالفين لها وأن تكف عن التدخل فى الشئون الداخلية لأى بلد عربى أو مسلم.
وقال بيان الإخوان: "لقد عاش العالم كله وعانى المسلمون خاصة من حملة إعلامية شرسة لدمج الإسلام بالإرهاب ووصف المسلمون بالعنف جراء إلصاق حادث 11 سبتمبر بتنظيم القاعدة". وأعلن الإخوان أنهم ضد استخدام العنف بصفة عامة وضد أساليب الاغتيالات وأنهم مع المحاكمة العادلة لأى متهم بارتكاب أى جريمة مهما كانت.