لقد عرف الجميع في انحاء العالم مرشح غير اعتيادي يخوض انتخابات الرئاسه الامريكيه
حيث عرف هذا المرشح بالسناتور (باراك اوباما ) الذي خطف قلوب ناخبي الولايات قبل
ان يختطف عيونهم لطرحه المرن والواقعي بالاضافه لكونه يعتبر نفسه مدافعا عن
المظلومين والمسحوقين من ذوي الاقليات .
وهنا في الكويت وتحديداً في الدائره الاولى يوجد مرشح بات يطلق عليه مسمى
(أوباما الدائره الاولى ) وهو وان تتبعنا طريقه نجده عقيداً سابقاً في وزارة الداخليه
وسبق له أن خاض العمل السياسي والانتخابي مرتين الاولى في الرميثيه والثانيه
كانت في الانتخابات السابقه عن منطقة (سلوى ) حيث حصل على المركز الرابع
بعد الحريتي _والشحومي _ ومخلد العازمي , حيث فاجئ جميع المراقبين في الانتخابات الفائته بحصوله على رقم كبير ويكاد ان يكون انجازاً في دائره (سلوى )
التي كانت مغلقه على قبيلة العوازم وفق نظام الخمس وعشرين دائره
ومن الغريب ان هذا المرشح لم يشد الناخبين فقط بل ان طرحه شد انتباه
منافسيه المرشحين الذين كانوا يتواجدون في مقدمة الحضور اثناء عقد ندواته
حيث كنا كاعلاميين ( نعقد حواجبنا) دهشه من قوة طرحه وانسيابية اراءه وملاءمتها
مع الرأي الشعبي والان وبعد هذا النظام الجديد للدوائر الخمس حيث اصبح هذا المرشح لاعبا رئيسيا به بعد نزوله في الرميثيه في السابق وتحقيقه رقما جيداً بالاضافه الى المركز الرابع الذي حققه في سلوى عندما حصل على نسبة اصوات 2700 على ما اعتقد
بات واضحاً الان واقول : تحديدا وفق هذا النظام الجديد للدوائر الخمس الذي جمع الدائرتين الاتي كان يترشح عنها هذا المرشح اعتقد واكاد ان اجزم بانه سيكون
الرقم الصعب في اليوم الصعب خاصه ان هذا المرشح يعتبر نفسه ممثلا لطبقة يعتبرها
تواجه اعلاما شرسا ومظلومه في نسبة التمثيل حتى يصل الى مظلومية الشيعه
كما يقول ويقول غيره فاعتقد بانه قريب لتيار ( دار الزهراء ) .
وهناك الكثير من الامور التي تصب في صالحه فهو الذي صوت اهالي البدع في الانتخابات الفائته له بالصوت الاعور ومن المعروف ان اهلنا بالبدع لايصوتون لاحد
في السابق كون الدائره في السابق تعتبر قبليه ولكن بعد ان خاض هذا المرشح
الانتخابات في سلوى قادما من الرميثيه قام اهالي البدع بالتصويت له
نظرا للسمعه الطيبه التي يتمتع بها والده التاجر الذي اورث ابناءه السمعه الطيبه
حيث يلقى هذا العقيد السابق قبولاً استثنائياً من اهالي البدع لما اسلف ذكره .
وللكلام بقيه....في وقتٍ آخر .
فهل عرف الاخوه من هو ؟
حيث عرف هذا المرشح بالسناتور (باراك اوباما ) الذي خطف قلوب ناخبي الولايات قبل
ان يختطف عيونهم لطرحه المرن والواقعي بالاضافه لكونه يعتبر نفسه مدافعا عن
المظلومين والمسحوقين من ذوي الاقليات .
وهنا في الكويت وتحديداً في الدائره الاولى يوجد مرشح بات يطلق عليه مسمى
(أوباما الدائره الاولى ) وهو وان تتبعنا طريقه نجده عقيداً سابقاً في وزارة الداخليه
وسبق له أن خاض العمل السياسي والانتخابي مرتين الاولى في الرميثيه والثانيه
كانت في الانتخابات السابقه عن منطقة (سلوى ) حيث حصل على المركز الرابع
بعد الحريتي _والشحومي _ ومخلد العازمي , حيث فاجئ جميع المراقبين في الانتخابات الفائته بحصوله على رقم كبير ويكاد ان يكون انجازاً في دائره (سلوى )
التي كانت مغلقه على قبيلة العوازم وفق نظام الخمس وعشرين دائره
ومن الغريب ان هذا المرشح لم يشد الناخبين فقط بل ان طرحه شد انتباه
منافسيه المرشحين الذين كانوا يتواجدون في مقدمة الحضور اثناء عقد ندواته
حيث كنا كاعلاميين ( نعقد حواجبنا) دهشه من قوة طرحه وانسيابية اراءه وملاءمتها
مع الرأي الشعبي والان وبعد هذا النظام الجديد للدوائر الخمس حيث اصبح هذا المرشح لاعبا رئيسيا به بعد نزوله في الرميثيه في السابق وتحقيقه رقما جيداً بالاضافه الى المركز الرابع الذي حققه في سلوى عندما حصل على نسبة اصوات 2700 على ما اعتقد
بات واضحاً الان واقول : تحديدا وفق هذا النظام الجديد للدوائر الخمس الذي جمع الدائرتين الاتي كان يترشح عنها هذا المرشح اعتقد واكاد ان اجزم بانه سيكون
الرقم الصعب في اليوم الصعب خاصه ان هذا المرشح يعتبر نفسه ممثلا لطبقة يعتبرها
تواجه اعلاما شرسا ومظلومه في نسبة التمثيل حتى يصل الى مظلومية الشيعه
كما يقول ويقول غيره فاعتقد بانه قريب لتيار ( دار الزهراء ) .
وهناك الكثير من الامور التي تصب في صالحه فهو الذي صوت اهالي البدع في الانتخابات الفائته له بالصوت الاعور ومن المعروف ان اهلنا بالبدع لايصوتون لاحد
في السابق كون الدائره في السابق تعتبر قبليه ولكن بعد ان خاض هذا المرشح
الانتخابات في سلوى قادما من الرميثيه قام اهالي البدع بالتصويت له
نظرا للسمعه الطيبه التي يتمتع بها والده التاجر الذي اورث ابناءه السمعه الطيبه
حيث يلقى هذا العقيد السابق قبولاً استثنائياً من اهالي البدع لما اسلف ذكره .
وللكلام بقيه....في وقتٍ آخر .
فهل عرف الاخوه من هو ؟