نُحذر الحكومة الكويتية من التساهل عن من يثبت تورطه بدعم الإرهاب في سوريا من قبل بعض الأشخاص وبعض المبرات الخيرية المشبوهه التي تدعم الإرهاب بسوريا فكريا وماليا وتعبويا وتستغل عواطف الناس
فلقد تحول الصراع في سوريا من مجرد صراع ضد نظام سياسي إلى صراع طائفي دموي وحشي ضحاياه من الأطفال والنساء والمدنيين العٌزل الذين لا حول لهم ولا قوة
فالقوه الأبرز التي تٌصارع النظام السوري اليوم هي تنظيم القاعده " دولة العراق الإسلامية " وجبهة النصرة ومن المعلوم أن هذه التنظيمات هي ارهابية ومتطرفة حسب القانون الدولي و تستعمل أساليب قذرة في صراعها مع النظام فهم يستبيحون دماء وأعراض كل من لم يدعم ثورتهم المزعومة عن طريق إبادة وتطهير القرى ذات الأقليات الدينية والمذهبيه مثل جرمانا واليوم استهداف قٌرى في الاذقية ، وبعض الأموال تصل إليهم من التكفيريين بالكويت
كما نستنكر من عدم ايقاف ذلك الدكتور الجامعي الملعون التي وقف أمام السفارة اللبنانية وتكلم بكل وقاحه عن ذبح رجل دين شيعي في سوريا وأنه " استمتع بنحره " حسب تعبيره المنافي للقيم الإنسانية من دون أن تتخذ الحكومة أي اجراء ضده
واليوم يٌحرض هذا الشخص عبر تغريداته بالتويتر إلى سبي النساء وقتل أبناء تلك القرى
فيا حكومة إن دعم الإرهاب في سوريا يٌهدد أمن الكويت القومي فلو تمكن الإرهاب في سوريا لا سمح الله فسيأتي الدور عليكم بالجهاد ضدكم لأن حسب عقيدة الإرهابيين فهم يعتبرونكم كٌفار دمكم مٌباح لأنكم تؤمنون بدستور وضعي ديمقراطي من دون شرع الله
فلقد أعذر من أنذر
فلقد تحول الصراع في سوريا من مجرد صراع ضد نظام سياسي إلى صراع طائفي دموي وحشي ضحاياه من الأطفال والنساء والمدنيين العٌزل الذين لا حول لهم ولا قوة
فالقوه الأبرز التي تٌصارع النظام السوري اليوم هي تنظيم القاعده " دولة العراق الإسلامية " وجبهة النصرة ومن المعلوم أن هذه التنظيمات هي ارهابية ومتطرفة حسب القانون الدولي و تستعمل أساليب قذرة في صراعها مع النظام فهم يستبيحون دماء وأعراض كل من لم يدعم ثورتهم المزعومة عن طريق إبادة وتطهير القرى ذات الأقليات الدينية والمذهبيه مثل جرمانا واليوم استهداف قٌرى في الاذقية ، وبعض الأموال تصل إليهم من التكفيريين بالكويت
كما نستنكر من عدم ايقاف ذلك الدكتور الجامعي الملعون التي وقف أمام السفارة اللبنانية وتكلم بكل وقاحه عن ذبح رجل دين شيعي في سوريا وأنه " استمتع بنحره " حسب تعبيره المنافي للقيم الإنسانية من دون أن تتخذ الحكومة أي اجراء ضده
واليوم يٌحرض هذا الشخص عبر تغريداته بالتويتر إلى سبي النساء وقتل أبناء تلك القرى
فيا حكومة إن دعم الإرهاب في سوريا يٌهدد أمن الكويت القومي فلو تمكن الإرهاب في سوريا لا سمح الله فسيأتي الدور عليكم بالجهاد ضدكم لأن حسب عقيدة الإرهابيين فهم يعتبرونكم كٌفار دمكم مٌباح لأنكم تؤمنون بدستور وضعي ديمقراطي من دون شرع الله
فلقد أعذر من أنذر
التعديل الأخير: