هارون الرشيد
عضو بلاتيني
حقيقة ومنذ فتره طويله وصلت الى قرار أسعى كثيرا الى تنفيذه وهو الحصول على السلام الداخلي والخارجي ، وقد نجحت كثيرا في السلام الخارجي أما السلام الداخلي فانا اعيشه بنسب ترتفع وتقل أحيانا ففي النهايه لا يوجد شيء مطلق ، استفدت كثيرا من المنطق والواقع في السلام الخارجي والذي اجد البعض هنا وفي كل مكان يعانون من ندرته والحصول عليه ، بل أجدهم يسعون الى عكسه اي البحث عن الإزعاج والفوضى وآثاره المشاكل من خلال آثاره وعرض مواضيع لا يمكن ان تكون الا موضع جدل ،وإثارة فتن ، فأين المنطق والعقل في جدل المذاهب وهي مسأله كلها جدل وفتن ومن يعرضها ولو بحسن نيه يكتشف عظم الخطأ الذي ارتكبه من خلال التعليقات التي تتوارد تجاهه ، قرون طويله وهذه المواضيع محل جدل وخلاف لانها تمس اعتقادات كل طرف يؤمن بما لديه ولن يتزحزح عنه ، فلما لا اتركه لشأنه وادعه لخالقه فهو كفيل بمحاسبته ، يستفزني ويثيرني كثيرا من يوحي من خلال ما يكتبه بان تلك الفئة ستدخل الجنه وغيرها سيدخل النار وانه على حق وغيره على باطل ، من منحه الحق في ذلك ، وهل هناك إنسان في هذا الكون يملك ذلك .ارحموا الناس وارحموا أنفسكم ، عن جد أصبحتم شيء لا يطاق من خلال عقل لا يقود وفكر ترغبونه ان يسود .