جبهةالنـْـْصرة_في_الشدادي إعدام النصيري وسام عبد الرحمن

أبو عمار

عضو فعال
حسبنا الله ونعم الوكيل

اللهم إنا نسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلى وبإسمك الأعظم، أن ترفع عن إخواننا في سوريا البأساء والضراء
اللهم كن لهم مؤيدا ونصيرا
اللهم ارحم ضعفَهم، اللهم اجبر كسرَهم، اللهم فكَّ أسرهم، اللهم فرِّج همَّهم، اللهم يسّر أمورهم، اللهم اكشف كربتهم
اللهم ارحم الأطفال الرضع، والشيوخ الركع، والنساء الثكالى
اللهم إنهم حفاة فاحملهم، وعراة فاكسهم، وجياع فأطعمهم، ومظلومون فانتصر لهم يا رب العالمين
اللهم إنهم مظلومون فانتصر لهم يا قوي يا متين، اللهم إنهم مظلومون فانتصر لهم يا قوي يا متين
اللهم اجمع كلمتهم، اللهم وحِّد صفوفَهم، اللهم ثبت أقدامهم، اللهم سدد رميهم يا عزيز يا جبار
اللهم عليك بالمعتدين الغاصبين، اللهم شتت شملهم، اللهم فرق جمعهم، اللهم زلزل الأرض من تحت أقدامهم، اللهم إنهم لا يعجزونك فخذهم أخذ عزيز مقتدر
يا قوي يا متين.
إخواني الكرام, من أحكام الجهاد عدم التعرض لغير المحاربين خاصة النساء والأطفال والشيوخ والرهبان والمعروف أن الرسول صلي الله عليه وسلم والصحابة رضوان الله عليهم لم يتعمدوا ابدا قتل أحد لم يشارك في قتال المسلمين.

الفرق الذي بيننا وبينهم أننا نتبع رسالة خير الأنام صلى الله عليه وسلم ويقيدنا ديننا الحنيف ألا نكون برابرة مثلهم. ديننا يجيز لنا قتل القاتل وليس أخو القاتل أو إبنه أو عمه أو خاله أو اي شخص آخر غير المجرم المقترف للجريمة. يقول تعالى: "وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين" أي قاتلوا في سبيل الله, ولا تعتدوا في ذلك ويدخل في ذلك ارتكاب المناهي, كما قاله الحسن البصري: من المثلة والغلول وقتل النساء والصبيان والشيوخ الذين لا رأي لهم ولا قتال فيهم, والرهبان وأصحاب الصوامع, وتحريق الأشجار, وقتل الحيوان لغير مصلحة... كما قال ذلك ابن عباس وعمر بن عبد العزيز ومقاتل بن حيان وغيرهم...

روى البخاري في صحيحه ومسلم وغيرهما عن عبد الله بن عمر أن امرأة وُجدت في بعض مغازي النبي -صلى الله عليه وسلم- مقتولة، فأنكر رسول الله قتل النساء والصبيان.
وروى مالك في الموطأ وغيره عن ابنٍ لكعب بن مالك أنه قال: نهى رسول الله الذين قتلوا ابن أبي الحقيق عن قتل النساء والولدان، قال: فكان رجل منهم يقول: برحت بنا امرأة ابن أبي الحقيق بالصياح فأرفعُ السيف عليها, ثم أذكر نهي النبي فأقف, ولولا ذلك لاسترحنا منها.

الأدلة على النهي عن قتل غير المقاتلين ولا المحرضين والمعينين من هؤلاء: 1) قوله تعالى: (وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولاتعتدوا إن الله لا يحب المعتدين... ) 2) مرَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض مغازيه بامرأة مقتولة، فقال: (ما كانت هذه لتقاتل). 3) وقال صلى الله عليه وسلم لأحد الصحابة: (الحق خالداً فقل له: لا تقتلوا ذرية ولا عسيفاً). 4) وقال صلى الله عليه وسلم: (لا تقتلوا شيخاً فانياً، ولا طفلاً صغيراً، ولا امرأة). 5) وقال أبو بكر الصديق رضي الله عنه موصياً يزيد بن أبي سفيان لما بعثه أميراً لفتح الشام: (وستجدون أقواماً قد حبسوا أنفسهم في الصوامع، فذروهم وما حبسوا أنفسهم له، وستجدون أقواماً قد فحصوا عن أوساط رؤوسهم فاضربوا ما فحصوا عنه بالسيف).

المعاملة بالمثل لمن قتل واعتدى على المسلمين فالشرع أجاز قتاله هو نفسه وليس العزل من النساء والاطفال. لكن لا يصح قتل الأنفس المعصومة والمنهي عن قتلها والإعتداء عليها بالإدعاء بالمثل فهذا يعد تعدي واضح وليس من القصاص في شيء..القصاص يكون من القاتل نفسه ولا ذنب على أهله.

كيف يأتي النصر بدون إخلاص النية لله والإلتزام بما أمر به في كتابه وإتباع سنة نبيه صلى الله عليه وسلم؟؟؟

بدون ذلك الغلبة للأقوى.
 

BKC

عضو بلاتيني
الطائفة النصيرية كلها محاربة . يتباكى البعض على نصيري حقير واحد , بينما حلب يتم قصفها بمئات البراميل المتفجرة و تمسح القرى و المدن بالكامل و لا ارى تلك الدموع الخائبة على اهل السنة ؟ لماذا لم نرى تلك الدموع على بانياس التي ابادها النصيرية ؟لماذا لم نرى تلك الدموع على حمص الغالبية السنية التي ابيدت فيها ؟ احفظو دموع التماسيح مالتكم , و المجاهدين يعرفون ماذا يفعلون . لا احب دموع النفاق من بني علمان و الملحدين السفلة .
 

عادل حمد

عضو فعال
الانتقام شيء وتطبيق شرع الله شيء آخر. الله يقول قاتلوا الذين يقاتلوكم ولا تعتدوا، ويقول أيضا ولا تزر وازرة وزر أخرى، ويقول جل شأنه ولا يجرمنكم شنئآن قوم على ألا تعدلوا .. اعدلوا هو أقرب للتقوى .. إن من المحزن جدا رؤية الأطفال والنساء والشيوخ يُقتلون بالبراميل المتفجرة .. والله إنه أمر يدمي القلب ويجعل الدم يغلي في العروق ولكن إن عدنا إلى التاريخ لمعرفة كيف تعامل الرسول مع من قاتلوه وكذبوه وأخرجوه من أحب الديار إليه، سنجد أنه قال لهم: إذهبوا فأنتم الطلقاء. إن كانت تلك الجماعات تريدها شريعة إسلامية على منهاج النبوة فليأتمروا بأوامر الله وليجتنبوا نواهية وليقتدوا بنبي الإسلام في أقواله وأفعاله وتقريراته، وإن كانوا يريدونها جاهلية فليفعلوا ما تمليه عليهم أهواؤهم وعندها فلا فرق بينهم وبين من يقاتلهم. يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه :إنكم لا تنصرون على عدوكم بالعدد والعدة وإنما تنصرون عليه بطاعتكم لربكم وبمعصيتهم له. فإن تساويتم في المعصية كانت لهم الغلبة عليكم بقوة العدة والعتاد.
 
هذا صغير بالعمر حيل و أعتقد في عمره 18 أو بالكثير 19
يعني مايمديه عمل أي شي لا ومن أهل السنه بعد وهذا واضح من أسمه

هذا تشويه للأسلام ومو جهاد وحسبي الله ونعم الوكيل
 
أعلى