الجيش الحر
عضو بلاتيني
• عندما اصدر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله قراره بتجريم بعض الافعال والجماعات، هلل له بعض المحسوبين على ايران وتوابعها، من بعض الاقلام الصحفية وبعض السياسيين، وباركوا هذا التوجه، ولكن عندما طُرح موضوع الاتفاقية الامنية بين دول الخليج، هؤلاء أنفسهم ارعدوا وازبدوا وكشروا عن أنياب الرفض! بمعنى انه عندما ينتج عن التعاون الامني سحب عشرات الآلاف من المجاهدين ضد نظام بشار وترجح كفة التوجه الايراني في المنطقة فانهم يهللون ويستبشرون ويؤيدون، لكن عندما يكون التعاون الامني مقيدا للتوسع الايراني وانتشار المد الصفوي في الخليج فانهم يرفضون ويستنكرون ويتوعدون بالويل والثبور!
اذاً هي مصالح ايران ومشروعها التوسعي اللذان يحددان المواقف من القضايا! وكم كنت أتمنى ان يكون المبدأ هو الذي يوجه بوصلة العمل السياسي عند هؤلاء! وحتى لا يُفهم كلامي بشكل خاطئ نحن نرفض الاتفاقية الامنية وأي قرار يقيد الحريات المعتبرة دستوريا.
مبارك الدويلة - القبس
التعليق: نفاق وكذب ودجل وخيانة هؤلاء المجنسيين الايرانيين الخونه وصلت لدرجة لا تحتمل اصبحت الخيانة علينة بدون اي مستحى من هؤلاء المجنسيين الذين نزحوا للكويت من مزابل ايران بداية من سنة الهيلق الى الان.
لا يكفينا ان نمنع عنهم بعض الوظائف الحساسة فخيانتهم لنا انتقلت من التقية الى العلنية بكل وقاحة وكلام مبارك الدويله صحيح وليس بجديد فمصالح المزبلة الارهابية ايران هي من تحدد مواقف هؤلاء الخونة المجنسين الايرانيين التي تسيطر على عقولهم ايران وتستخدمهم ضد البلدان التي ضفتهم من مزابل ايران وجعلتهم يعيشون كالبشر عند العرب بعد ان كانوا كحال اقرانهم الايرانيين يعيشون كالبهائم من فقر وتشرد وامية وتخلف.